السؤال:
يوجد في بعض المدن أناسٌ ممن درسوا على أيدي كثيرٍ من المشايخ المشهورين بالعلم والتقوى، وعندما يطلب منهم الشبابُ اليوم الجلوس للدراسة على أيديهم يرفضون ذلك، فهل هذا العمل يُعدُّ من كتمان العلم؟ وهل عليهم إثمٌ في عدم تبليغهم لما علموه؟ أرجو توضيح ذلك.
السؤال:
انتشر في الوقت الحاضر السُّفور والاختلاط، وبالذات في الأسواق والأماكن العامَّة، فما موقف المُحتسب من ذلك؟ وما الطريق المناسب للقضاء على هذه المُنكرات؟ وما دور المُتطوع في ذلك؟
السؤال:
يعيش الشابُّ فترات من عمره محافظًا على الطاعات، وبعيدًا عن المعاصي، ولكنه لا يلبث أن يتكاسل ويضعف، فما الأسباب المُساعدة على الثبات على الخير، على شكل نقاطٍ حتى لا أنساها؟
السؤال:
أثناء المباريات الرياضية أو اللعب الحماسي ينزلق بعضُ الناس فيقع في السبِّ والشتم واللَّعن، فما حكم ذلك؟ وكيف يُتخلَّص منه؟
السؤال:
ما حكم المسح على الشَّراب (الجورب) المُخَرَّق؟
السؤال:
المشتري إذا كانت السلعة بالدولار فنقص في السوق فيتضرر البائع بذلك، هل نقول القول إذا رد... حتى يمينه مقبولة...، مثلًا اشترى منه "دولار" فنقص في السوق؟
السؤال:
حديث الرسول ﷺ: أيما إيهاب دبغ فقد طهر وحديث جابر في تحريم الميتة، كيف نجمع بينهما؟
السؤال:
إذا سافرت لمسافة تزيد عن مائة وخمسين كيلو متراً وأدركني وقت الظهر ولظرف ما أخرته إلى وقت العصر فهل يجوز لي الجمع والقصر في وقت العصر أو لا يصح ذلك وإنما الجائز جمع فقط بدون قصر؟ أرجو توضيح ذلك ولكم الشكر؟
السؤال:
الآن بعض تجار السيارات إذا أراد أن يشتري سيارة يشتريها وتبقى باسم من اشتراها منه بحجة أن السيارة تصير أرغب للناس وهو يريد أن يبيعها، فيقول: ابق على اسمك، ويعطيه تفويضًا، هل يجوز لهذا المشتري أن يبيع؟
السؤال:
بما يُزال الشيب؟ وما حكم تغيير الشيب بالكتم أو الحناء؟
السؤال:
إذا اتفق صاحب التاكسي مع الفندق أو أحد المطاعم بأنه إذا أتى بزبائن يعطيه مقابل الزبائن هؤلاء، فيه شيء؟
السؤال:
الزوجة إذا اشترط على زوجها لو تزوج عليها فهي طالق، هل هو وجيه أو هو شرط مخالف للشرع؟
السؤال:
الأصل في التعدُّد أو الواحدة؟
السؤال:
بعض أهل العلم لا يفرِّق بين مسألة العِينَة والتَّوَرُّق؟
السؤال:
هناك من استدل على جواز بيع العِينَة بحديث أبي سعيد وأبي هريرة قال ﷺ: "بع الجمع بالدراهم ثم اشتر بالدراهم جنيبًا"؟