سبب إجابة دعوة أم جُرَيْج وفوائد من الحديث
السؤال: كيف الجمع بين دعوة أم جريج: اللهم لا تُمته حتى ينظر إلى وجوه المُومسات وحديث يُستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثمٍ أو قطيعةٍ؟
السؤال: كيف الجمع بين دعوة أم جريج: اللهم لا تُمته حتى ينظر إلى وجوه المُومسات وحديث يُستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثمٍ أو قطيعةٍ؟
السؤال: معلمة تسأل وتقول: سمعتُ أحد الدعاة في شريطٍ يقول أنَّ النبي ﷺ يقول: رحم الله المُتَسَرْوِلات من النساء؟
السؤال: المُتكبر أو المتغطرس كيف يُتعامل معه؟
السؤال: هناك واحدٌ يقول: الله أذلّ أصحابَ الهيئة، وفكَّنا من شرِّهم، هل هذا كفر أو نفاق أكبر؟
السؤال: ذكرتم أمس أن ثلاثةً تكلَّموا وهم صبية: عيسى ابن مريم، والغلام صاحب جريج، وصاحب المرأة، وفي حديثٍ هنا عند الإمام أحمد، قال: حدثنا أحمد، حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابتٍ، عن عبدالرحمن بن أبي ليلى، عن صهيب: أنَّ رسول الله ﷺ قال: كان فيمَن كان قبلكم ملك، وكان له ساحرٌ، فلما كبر الساحر قال للملك: إني قد كبر سني، وحضرني الأجل .. وذكر قصة الغلام مع الأخدود، وفي آخرها قال: فجاءت امرأةٌ بابنٍ لها تُرضعه، فكأنَّها تقاعست أن تقع في النار، فقال الصبيُّ: اصبري يا أُمَّاه فإنَّك على الحقِّ. وذكره ابن كثير في تفسير سورة البروج؟
السؤال: الأصناف الثمانية الذين ذكرهم الله يُبدأ بالأول فالأول في الزكاة والصَّدقات؟
السؤال: إذا وجد فقيرًا ومسكينًا ذا قربى فمَن يُقدِّم؟
السؤال: الأشد فالأشد في الآية أو أي واحدٍ يُجزئ؟
السؤال: ينتشر بين الناس الآن ما يُسمَّى بالحقوق، فإذا حصلت بين شخصين مغاضبةٌ فيقول أحدهما: إن كان الخطأ مني فعلي حقّ، وإن كان الخطأ منك فعليك حق، فيتحاكمان إلى شخصٍ ثالثٍ، فيقول: الخطأ على هذا، أو الخطأ على هذا، ثم يُقام الحقُّ على الشخص المُخطئ؟
السؤال: إذا كان الشخص يُصلي ركعتين في الحرم المكي، فهل يجب عليه أن يأخذ سُتْرةً؟
السؤال: امرأة دخلت في الإسلام وهي كبيرة في السن، فشهدت الشهادتين، وتركت الصليب، ولكن أصيبت بمرضٍ، وهذا المرض يُفقدها العقل أحيانًا، فأولادها يقولون: ماذا عليها؟
السؤال: يتيم -ابن أو ابنة- هل يكون له أجر الكفالة وهو تجب عليه نفقته؟
السؤال: إذا كان الثوبُ على الكعبين مباشرةً وليس تحت الكعبين؟
السؤال: بالنسبة لكفالة اليتيم: أحيانًا تصير هناك قسيمة لمدة سنة ولمدة سنوات، فهل لو كفله لمدة سنة يشمله الحديث؟
السؤال: أصبتُ بمرضٍ في أول رمضان العام، وفقدتُ شعوري، وما شعرتُ بالدنيا إلا بعد رمضان؟