الجواب:
أحقهم الفقراء، بدأ بهم الربّ جل وعلا.والمساكين تبعهم؛ لأن المسكين الذي يجد بعض الشيء، والفقير أشد حاجة.
والعامل عليها: العمال الذين يبعثهم ولي الأمر ليقبضونها من الناس؛ لأنها أجرة لهم.
والمؤلفة قلوبهم لهم أحوال: قد تشتد الحاجة إليهم، وقد لا تشتد الحاجة إليهم.
فالمؤمن يتحرى بصدقته الأحوج فالأحوج، والأصلح فالأصلح.