صفة القراءة في صلاة الجنازة
السؤال: يقول: أنا سر الختم محمد الحسن من المناصير، بالسودان، له سؤال يقول فيه: ما حكم صلاة الجنازة على الميت؟ هل تكون سرًا؟ أم جهرًا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول: أنا سر الختم محمد الحسن من المناصير، بالسودان، له سؤال يقول فيه: ما حكم صلاة الجنازة على الميت؟ هل تكون سرًا؟ أم جهرًا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: الرسالة التالية وصلت إلى البرنامج من الأنبار في العراق، وباعثتها إحدى الأخوات المستمعات من هناك تقول (أ. ب. م) أختنا كتبت رسالتها بلهجتها العامية، وفهمت منها أن حال زوجها تغير، وقد طلقها خمس مرات، وترجو من سماحتكم التوجيه، كيف تتصرف هذه المرأة؟
السؤال: ما حكم من يصلي على أنفه، ولم يمكن جبهته؟ هل تبطل الصلاة؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من جمهورية السودان الديمقراطية -الخرطوم- وباعثتها إحدى الأخوات من هناك تقول مستمعة البرنامج زهرة الطاهر محمد، أختنا تقول في أحد أسئلتها في هذه الرسالة: سمعت في إحدى حلقات برنامجكم بأنه لا يجوز أن تركب النساء بجانب الرجال في المركبات العامة، وحيث أنه لا يمكن تخصيص مركبات خاصة عندنا وبحكم عملي أضطر لركوب هذه المركبات يوميًا ما رأيكم؟ وبم توجهونني؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أبي رجل كبير في السن وهو لا يستطيع السيطرة على نفسه وبطبيعة الحال هو يحتاج إلى التنظيف ويكون منا ذلك وأحيانًا نضطر للكشف عنه فكيف توجهوننا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: نعود في هذه الحلقة إلى رسالة إحدى الأخوات المستمعات رمزت إلى اسمها بالحروف (ز. ع. م) أختنا عرضنا بعضًا من أسئلتها في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة تسأل وتقول: إذا ذهبت إلى جيراني وتحدثت معهم بأن ما يفعلوه هذا حرام لا يزوروني بعد ذلك، هل يجب علي أن أزورهم مرة أخرى؟ أم أنقطع عنهم أيضًا؟ أفيدوني جزاكم الله كل خير.
السؤال: متى نأمر بناتنا بالحجاب؟
السؤال: كنت من قبل لا أواظب على الصلاة والصوم، ثم تبت إلى الله والحمد لله، وقد سمعت في برنامجكم أن الصلاة لا تقضى، فهل الصوم كذلك، أم أن الصوم يجب قضاؤه؟ علمًا بأنني لا أعلم كم صمت وكم أفطرت.
السؤال: حدثوني عن الآيات التي تحث على الذكر؟
السؤال: ما حكم الصلاة للذي في ثوبه دم بسيط؟ هل تبطل الصلاة إذا كان يعلم بذلك؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من العراق - بغداد، باعثها أحد الإخوة من هناك يقول (ع. ب. و)، يسأل ويقول: قال رسول الله ﷺ: لا هجرة بعد الفتح هل هذا الحديث صحيح؟ وإن كان صحيحًا هل ينطبق على زماننا؟ أرجو بيان الجواب مفصلًا؟ ولكم من الله الأجر.
السؤال: من المستمع: (ح. ب. أبو سعيد )، رسالة ضمنها جمعًا من الأسئلة، في أحدها يقول: هل يحق للأب أن يأخذ مال ابنه، وممتلكاته بحجة أن الرسول ﷺ قال: أنت ومالك لأبيك؟
السؤال: هل يحق للأب أن يحرم ابنه من الإرث؟ وإذا كان ذلك غير جائز، فما هو توجيهكم لبعض الآباء؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من المملكة الأردنية الهاشمية، وباعثها أحد الإخوة من هناك يقول الاسم الشافعي، أخونا يقول في سؤال له: والدتي تبلغ من العمر سبعين عامًا تقريبًا والحمد لله على كل حال ابتلاها الله بمرض مزمن اضطرت معه إلى الإفطار في رمضان من كل عام، ولا ندري بالضبط تاريخ الإصابة بالمرض، وللأسف لم تفد بإطعام مسكين عن الأيام التي أفطرتها لسببين: الأول: ليس عندها الوعي الديني الكافي بهذا الخصوص. والسبب الثاني: لا يوجد في القرية مساكين يستحقون الفدية. والآن وقد هداني الله وأرشدني إلى الصواب أريد أن أخرج فدية للمساكين عن الشهور التي أفطرتها في السنوات الماضية، لكن لا أعلم عددها بالتحديد، وهي كذلك لا تعلم، وكذلك لا أعلم مقدار الفدية الواجب إخراجها عن هذه الشهور التي مضت، فما رأي سماحتكم في هذا الأمر؟ وإذا كانت لي أخت متزوجة وعندها أولاد صغار وهي فقيرة، فهل يفضل أن أعطيها قيمة هذه الفدية، علمًا بأن زوجها على قيد الحياة؟ أفيدوني في هذه القضايا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، لم يصرح باسمه بدأها بقوله: أسرة برنامج نور على الدرب: أحييكم بتحية الإسلام، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فإني من المداومين على سماع برنامجكم هذا، والذي أرجو من الله أن يديمه علينا لما فيه من فائدة كبيرة في تبيان أمور الدين وإرشاد الناس لما فيه الخير في الدارين الأولى والآخرة، وأسئلتي هي: السؤال الأول: قرأت في أحد كتب الحديث حديث الأعرابي الذي بال في طائفة المسجد، المروي عن أنس بن مالك عن النبي ﷺ، وذكر من فوائد الحديث دفع أعظم المفسدتين باحتمال أيسرهما، وتحصيل أعظم المصلحتين بترك أيسرهما، أرجو تبيان العلاقة بين هذه القاعدة وبين الحديث المذكور ولكم الأجر من الله تعالى.