حكم سفر المرأة كبيرة السن بغير محرم

السؤال: يقول السائل سماحة الشيخ: أنا مقيم بالرياض، وأريد أن أحضر والدتي لحج هذا العام -إن شاء الله- وهي كبيرة في السن، حوالي سبعين سنة، واستطاعتي أن أحضرها، وأقابلها في جدة، وهي ستحضر -إن شاء الله- مع نساء كبيرات في السن، ورفقة مأمونة.. الشيخ: أعد. المقدم: يقول السائل: سماحة الشيخ! أنا مقيم بالرياض، وأريد أن أحضر والدتي لحج هذا العام -إن شاء الله- ووالدتي كبيرة في السن حوالي سبعين سنة، وباستطاعتي أن أحضر إلى المطار، وأن أقابلها في جدة، وهي ستحضر مع نساء كبيرات في السن، ورفقة مأمونة، أرجو أن تفتوني في ذلك مأجورين. 

هل الحلف بالنبي شرك بالله؟

السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من الطائف، وباعثها المستمع محمد أحمد إبراهيم، رسالته بدأها بمقدمة يقول: بسم الله الرحمن الرحيم، بعد تحيتكم بتحية الإسلام، فسلام الله عليكم ورحمته وبركاته، وكل عام وأنتم بخير، وبعد يطيب لي أن أكتب هذه الرسالة البسيطة معبرًا عن كل مشاعر الحب والتقدير لهذا البرنامج العظيم؛ لمقدار ما يقدمه من إيضاح وتوضيح لكثير من الأسئلة والمواضيع الغامضة، أو الغير مدركة لكثير من الإخوة المسلمين المؤمنين، وديننا يحث على العلم والمعرفة، ولا حرج في الدين، والعلم طالما هناك منفعة الجميع، ومزيدًا من تقديري، ومشاعري للإخوة الذين يساهمون في إنتاج هذا البرنامج، جزى الله الجميع خير الجزاء، ولا أطيل عليكم فأبدأ أسئلتي، بدأ أسئلته بالسؤال التالي سماحة الشيخ فيقول: عندنا كثير من الناس حينما يحلف يقول: والنبي، هل الحلفان بالنبي ﷺ يعتبر شركًا بالله؟ وهل إذا لم يكن شركًا عليه إثم؟ أم هو خير؟ أرجو التوضيح، أو الحلفان بغير ذلك، كمن يقول: وحياتي، بشرفي، وغير ذلك، ومن الناس من يقول لمن يريد أن يأخذ منه شيئًا بفضل الله، ثم بفضل كذا وكذا ستنقضي حاجتي، وجهوني إلى هذه الأمور، جزاكم الله خيرًا. 

أدعية العمرة وحكم تغيير الإحرام لكل عمرة

السؤال: يسأل سؤالًا آخر فيقول: بالنسبة للعمرة هل هناك إثم على من يعتمر بإحرام واحد أكثر من مرة؟ وهل يستحب عند كل مرة تغيير الإحرام؟ وما المدة بين كل عمرة وأخرى؟ هل لها مدة معينة؟ وما هي الأدعية الصحيحة عن النبي ﷺ حين دخول مكة؟ جزاكم الله خيرًا. 

أسباب عدم قبول الأعمال الصالحة وحبوطها

السؤال: يقول: في إحدى خطب الجمعة قال الخطيب: إن بعض الناس عند الحساب يوم القيامة يؤتى صحيفته، وفيها جميع الأعمال الصالحة: من الصلاة والزكاة، والصدقة، والنوافل، والأذكار وغيرها، وفي الأخرى يقال له: إن جميع أعمالك ردت عليك، ولم يقبل الله شيئًا منها، ما هي أسباب عدم قبول الأعمال، وما هي أسباب عدم الإجابة في الدعاء، أو موانع الإجابة؟ جزاكم الله خيرًا.