ما حكم أن أزوج أختي لابن عمي، وأتزوج بنت عمي دون مهر؟
السؤال: سماحة الشيخ! أنا لا أملك شيئًا من المال، والمهر عندنا غالٍ؛ فلجأت للمقايضة، أي: أعطيت أختي إلى ابن عمي، وأخذت بنت عمي بدل أختي، فما حكم هذا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: سماحة الشيخ! أنا لا أملك شيئًا من المال، والمهر عندنا غالٍ؛ فلجأت للمقايضة، أي: أعطيت أختي إلى ابن عمي، وأخذت بنت عمي بدل أختي، فما حكم هذا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول السائل سماحة الشيخ: أنا مقيم بالرياض، وأريد أن أحضر والدتي لحج هذا العام -إن شاء الله- وهي كبيرة في السن، حوالي سبعين سنة، واستطاعتي أن أحضرها، وأقابلها في جدة، وهي ستحضر -إن شاء الله- مع نساء كبيرات في السن، ورفقة مأمونة.. الشيخ: أعد. المقدم: يقول السائل: سماحة الشيخ! أنا مقيم بالرياض، وأريد أن أحضر والدتي لحج هذا العام -إن شاء الله- ووالدتي كبيرة في السن حوالي سبعين سنة، وباستطاعتي أن أحضر إلى المطار، وأن أقابلها في جدة، وهي ستحضر مع نساء كبيرات في السن، ورفقة مأمونة، أرجو أن تفتوني في ذلك مأجورين.
السؤال: يقول هذا السائل: يعتقد كثير من الحجاج يا سماحة الشيخ أن من تمام الحج وكماله زيارة المسجد النبوي الشريف، وإن لم يزره؛ لم يكن قد حجًا.
السؤال: أنا مؤذن، هل يلزمني بعد الأذان الدعاء المأثور، أم أنه لا يجب على المؤذن؟
السؤال: من الأردن هذا السائل أرسل بمجموعة من الأسئلة، يقول يا سماحة الشيخ: إذا صادف يوم عاشوراء يوم السبت فهل يجوز لنا أن نصومه؟
السؤال: إذا أصبت بالوسوسة أثناء تأدية الصلاة فهل أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، وإن كنت في أثناء الصلاة؟ وجهوني جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من أسئلة هذا السائل من الأردن يقول يا سماحة الشيخ: إذا أردنا أن نصوم ستة أيام من شوال بشكل تتابعي، وصادف في أحد الأيام يوم السبت فهل نصوم ذلك، أم نفطر؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من الطائف، وباعثها المستمع محمد أحمد إبراهيم، رسالته بدأها بمقدمة يقول: بسم الله الرحمن الرحيم، بعد تحيتكم بتحية الإسلام، فسلام الله عليكم ورحمته وبركاته، وكل عام وأنتم بخير، وبعد يطيب لي أن أكتب هذه الرسالة البسيطة معبرًا عن كل مشاعر الحب والتقدير لهذا البرنامج العظيم؛ لمقدار ما يقدمه من إيضاح وتوضيح لكثير من الأسئلة والمواضيع الغامضة، أو الغير مدركة لكثير من الإخوة المسلمين المؤمنين، وديننا يحث على العلم والمعرفة، ولا حرج في الدين، والعلم طالما هناك منفعة الجميع، ومزيدًا من تقديري، ومشاعري للإخوة الذين يساهمون في إنتاج هذا البرنامج، جزى الله الجميع خير الجزاء، ولا أطيل عليكم فأبدأ أسئلتي، بدأ أسئلته بالسؤال التالي سماحة الشيخ فيقول: عندنا كثير من الناس حينما يحلف يقول: والنبي، هل الحلفان بالنبي ﷺ يعتبر شركًا بالله؟ وهل إذا لم يكن شركًا عليه إثم؟ أم هو خير؟ أرجو التوضيح، أو الحلفان بغير ذلك، كمن يقول: وحياتي، بشرفي، وغير ذلك، ومن الناس من يقول لمن يريد أن يأخذ منه شيئًا بفضل الله، ثم بفضل كذا وكذا ستنقضي حاجتي، وجهوني إلى هذه الأمور، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يسأل سؤالًا آخر فيقول: بالنسبة للعمرة هل هناك إثم على من يعتمر بإحرام واحد أكثر من مرة؟ وهل يستحب عند كل مرة تغيير الإحرام؟ وما المدة بين كل عمرة وأخرى؟ هل لها مدة معينة؟ وما هي الأدعية الصحيحة عن النبي ﷺ حين دخول مكة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: المستمع (ح. ن. ش) يسأل ويقول: ماذا أفعل إذا نسيت التسمية وأنا في الوضوء؟ هل أسمي بعد إكمال الوضوء؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول: في إحدى خطب الجمعة قال الخطيب: إن بعض الناس عند الحساب يوم القيامة يؤتى صحيفته، وفيها جميع الأعمال الصالحة: من الصلاة والزكاة، والصدقة، والنوافل، والأذكار وغيرها، وفي الأخرى يقال له: إن جميع أعمالك ردت عليك، ولم يقبل الله شيئًا منها، ما هي أسباب عدم قبول الأعمال، وما هي أسباب عدم الإجابة في الدعاء، أو موانع الإجابة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: ويسأل عن الأسباب التي تحول بين المرء، وبين إجابة الدعاء؟
السؤال: كيف يعرف المسلم وهو في الدنيا أن أعماله مقبولة؟
السؤال: إذا دعا المسلم بأن يرزقه الله الأولاد والرزق، ولكن دعوته فيما يرى لم تستجب، فهل ذلك ناتج عن عدم قبول الأعمال؟
السؤال: أخيرًا يسأل سماحتكم ويقول: ما هي أفضل الأدعية التي تستجاب؟