السؤال:
لها سؤال آخر تقول فيه: امرأة لديها سبائك من الفضة، أو أساور من الفضة، ومضى عليها زمن قديم، وهي تحتفظ بها، وليس الغرض منها المتاجرة ولا اللبس، وإنما تحتفظ بها كتحف وآثار، فهل عليها زكاة أم لا؟ وإذا كانت تجب فيها الزكاة فكم النصاب الذي يجب إخراجه، وماذا تفعل في زكاة الأعوام الماضية؟
السؤال:
هذا سؤال من السائل راجح حسن الشهري من جدة، يقول: شخص لديه زكاة في أغنام عنده، ومعروف أن عاملة الزكاة تقرر ثمن الزكاة، وتأخذها نقدًا، وتقول لصاحب الغنم: بع الشاة أو الشاتين أو أكثر، إذا كان لديه أغنام كثيرة، ويعطيهم قيمتها حالًا، وهذا الشخص سدد لعاملة الزكاة من ماله، ولم يبع من غنمه شيئًا، ولم يخرج منها، فما حكم ذلك، هل هو جائز أن يدفع للعاملة المبلغ المطلوب دون أن يخرج من الغنم أي شيء؟
علمًا أنه قد مضى على ذلك عدة سنوات، ويمكن أن تكون قد توالدت تلك الشياه، فما الحكم؟
السؤال:
هذا سؤال من السائلة مسلمة من العراق، محافظة ديالي، تقول: أنا امرأة متزوجة، ولي أربعة أطفال، وقد تزوج زوجي امرأة ثانية، ولها أطفال أيضًا، والمشكلة أنه لا يعدل في معاملته بيننا، فقد انصرف عني كليًا، حتى كأنه لا وجود لي في البيت، وأطفالي يدرسون، ويحتاجون إلى مصاريف الدراسة، ولكنه لا يعطيهم، وأنا لا أستطيع أن أطلب منه، وللعلم فنحن نسكن والزوجة الثانية في نفس المسكن، وأخشى على أطفالي من الضياع من هجره للجميع، وعدم اهتمامه، فما رأيكم في هذا؟
السؤال:
هذه رسالة من السائل (ع. ع. ع) مصري الجنسية يعمل بالمملكة، يقول: كنت في الحج هذا العام، وأديت الفريضة، والحمد لله، ولكن في آخر يوم من أيام الرجم كنتُ واقفًا بجوار مرمى الجمرات، فوجدت رجلًا بجواري يشتري بعض الأغراض، وأنا بجانبه عند بائعي مشروبات، ووجدت نقودًا خارجة من جيبه فأخذتها بعدما أغراني الشيطان بأخذها، ولما أخذتها وضعتها في جيبي، بعد ذلك حاولت أن أرجعها له في نفس الوقت، ولكني خفت منه أن تحدث أشياء منه غير لائقة في هذا الوقت، فوقفت بجواره، وسألته وقلت له: من أي دولة أنت؟ فقال: أنا أردني، وتركني وانصرف، وبعد ذلك بدأت أتندم على ما فعلت من هذا الشيء المحرم، وبعدما انصرف عني لم أعرف أين مكانه، ولا أعرف أين هو؟ ولم أتمكن من معرفة شكله، وبعد ذلك رجعت إلى السكن، وندمت أشد الندم على ما فعلت، فهي أول مرة في حياتي أقدم على مثل هذا العمل الخبيث، وأنا أريد أن أرد المبلغ إلى صاحبه، فهل يجوز لي أن أتصدق به وثوابه يعود له، أم ماذا أعمل به خصوصًا وأنا أجهل مكان إقامته؟
السؤال:
هذه رسالة من السائلة (هـ. ك. ب) من بلدة أرطاوي، تقول: هل يجوز لي أن أكشف وجهي عند زوج ابنتي وأسلم عليه، فقد تزوج لي ثلاث بنات، ولم أسلم على واحد من أزواجهم؛ وذلك لأنني أستحي منهم أشد الحياء، ولا أحب أن أكشف وجهي عندهم، فهل يجوز لي ذلك أم لا؟
السؤال:
السائل فواز له مجموعة من الأسئلة يقول في بداية أسئلته سماحة الشيخ: ما حكم أخذ الأجرة على السمسرة؟
السؤال:
السائل فواز يقول: هل يؤجر الإنسان على القراءة دون أن يحرك لسانه؟ وهل تصح الصلاة إذا قرأ كذلك؟
السؤال:
أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من حائل باعثتها إحدى الأخوات المستمعات تقول (هديل س) أختنا عرضنا جزءًا من أسئلتها في حلقات مضت، وفي هذه الحلقة تقول: قرأت في كتاب ما يلي: من رأى الرسول ﷺ في المنام يكون من الصالحين والمقربين عند الله في الدنيا، ولا يعذب في القبر ولا يحاسب، ويدخل الجنة في الآخرة. وذكر فيه وسائل عديدة مثل: قراءة بعض الآيات لمن يريد رؤية الرسول ﷺ، هل ما ذكر صحيح؟
وجهونا، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، يقول فيها: إني أعيش في البادية، وفي يوم الجمعة أسافر إلى أقرب قرية، وأصلي الجمعة، وأعود إلى أهلي في آخر النهار، وفي أثناء الطريق يجيء وقت العصر، هل الأفضل أن أقصر العصر ركعتين، أم أصلي أربعًا؟
جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول: عندي أولادي أعمارهم من إحدى عشرة سنة إلى سبع سنوات، هل الأفضل أن يصفوا خلفي في الصلاة أو إلى جانبي؟
أفيدوني، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول: مسحت على الخفين والشراريب معًا، ولكن نزعت الخفين خارج المسجد، وصليت بالشراريب فقط، هل صلاتي صحيحة؟
السؤال:
يقول: سافر مجموعة من الناس ومعهم ماء كثير محمول فوق السيارات، وهو زائد عن حاجتهم تقريبًا إلا أنهم تيمموا، فاختلفوا حينئذٍ، البعض قال بالجواز، والبعض الآخر يقول: لا يجوز، بل يجب أن نتوضأ من هذا الماء ما هو رأي سماحتكم؟
السؤال:
السائل يقول في هذا السؤال -سماحة الشيخ-: في الصلاة البعض من الناس يضعون الأيدي في السجود، والبعض تسبق الركبة أو الركبتين قبل اليدين، ما هي الطريقة الصحيحة للسجود؟
السؤال:
أخيرًا: نختم هذا اللقاء -يا سماحة الشيخ- هل ورد شيء من التفضيل في سورة الكهف؟
السؤال:
على بركة الله، نبدأ هذا اللقاء برسالة وصلت من السائلة جيهان من المنطقة الشرقية، لها مجموعة من الأسئلة، تقول في السؤال الأول -يا سماحة الشيخ-: هل يجوز للمرأة أن تدعو لنفسها بالزوج الصالح والصفات التي ترغبها في هذا الزوج؟