السؤال:
كما توقعنا في الحلقة الماضية شيخ عبد العزيز أن هناك عددًا من السادة المستمعين سيسألون عن هؤلاء الكهان والدجالين، هذا هو المستمع إدريس محمد فضل المولى يسأل أيضًا عن هذا الموضوع، ويبدو أن القضية موجودة حتى في السودان، فهم يتعلقون بهم ولاسيما أولئك الذين ابتلي بعض أقاربهم بالمرضى أو بضياع شيء من الأموال وما أشبه ذلك، ويرجو التوجيه جزاكم الله خيرًا، وسؤال أخينا حول هذا الموضوع استغرق ما يقرب من صفحة؟
السؤال:
هذا السائل سلطان العمر من المدينة النبوية يقول: زوجة صالحة ذات صلاة وعبادة، ولكنها ذات خلق سيئ حيث ترفع كثيرًا من صوتها على زوجها وأبنائها، تنظر إلى الأمور نظرة سوداوية متشائمة، وتحمل الأمور ما لم تتحمل، هل من كلمة توجهونها إلى مثل ذلك عبر الأثير؟ فلعلها تستمع إلى ما تقولون يا سماحة الشيخ، وحيث أنها أيضًا تستمع إلى برامج إذاعة القرآن الكريم.
السؤال:
ما هو المقياس الشرعي لكون لباس المرأة صفيقًا، وهل ما نعرفه من الألبسة الدارجة يعتبر من لباس المرأة الشرعي؟ وأنا أقصد ما نسميه بالفستان أو الدشداشة، وهل للجلباب الوارد في كتاب الله تعالى مفهوم خاص؟ نرجو أن توضحوا لنا هذه المسألة جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
السؤال الأخير في رسالة هذا السائل الذي لم يذكر الاسم في هذه الرسالة يقول: إذا كان الإنسان على خصام مع إنسان آخر، وهذا الخصام قد يستمر فترة طويلة، هل في ذلك إثم عليه، مع العلم بأن بعض الأشخاص تركهم أفضل من التحدث معهم؟ وجهونا في ذلك.
السؤال:
سمعت في إحدى حلقات برنامجكم هذا سؤالًا يدور حول صحة رفع السعر لسلعة معينة إذا كان بالتقسيط، وقد أشكل علي فهم الإجابة، فكيف يصح للبائع أن يرفع سعر سلعته لمن أراد أن يدفع بالتقسيط، مع العلم أن ثمن السلعة مائة ريال مثلًا، فإذا أراد أن يبيعها مقسطة باعها بمائة وخمسين ريالًا، أليس هذا يشابه الربا إذا اقترض شخص مائة ريال لسد حاجته اشترط عليه المقرض أن يدفع مائة وخمسين ريالًا مقابل التأجيل وضحوا لي هذه المسألة. جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هذه رسالة بعث بها المستمع رزق الله سلمان من المملكة الأردنية الهاشمية، الأخ رزق الله يسأل ويقول: اقترض رجل مبلغ مائة ريال من أحد أصدقائه على أن يعطيه في موسم الحصاد بدلًا منها عشرين صاعًا قمحًا، مع العلم أن العشرين صاعًا تساوي مائة وخمسين ريالًا، فهل هذه الزيادة مشروعة؟ وإن كانت مشروعة فإن فيها زيادة ليست مقابل شيء إلا مقابل التأجيل، أرجو توضيح هذه المسألة. جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول هذا السائل: هل اللقطة عند الإشهار بها سنة كاملة يجوز الاستفادة منها وأخذها أم لا؟
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من قطر - الدوحة باعثها مستمع من هناك يقول (م. م. ع) مقيم في الدوحة، أخونا له جمع من الأسئلة في أحد أسئلته يقول: هل يجوز للرجل أن يتزوج بامرأتين بدون علم إحداهما، مع إيهامه الثانية أنه غير متزوج؟
السؤال:
أخونا يسأل ويقول: بعضنا يفكر بل ويحب أن يرى الرسول ﷺ في المنام، وقد قرأت في كتاب أن من صلى على النبي ﷺ سبعين مرة فإنه يرى الرسول ﷺ، فهل هذا صحيح؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
إذا حدث في مجتمع ما أن تباهى الناس بارتفاع المهور ووصلت مهور النساء إلى مبلغ لا يطيقه كثير من الشباب فهل لهم أن يجمعوا على أن يكون المهر مبلغ كذا ومن تجاوز هذا المبلغ يكون عليه ما هو كيت وكيت من الجزاءات؟
السؤال:
هل للقنوت في الوتر على الطريقة المعروفة أصل؟ وما هو الدليل؟
السؤال:
صلاة الاستخارة متى يكون الدعاء فيها؟ هل هو مثل الوتر أو بعد نهايتها؟
السؤال:
هذه رسالة وردتنا من الرياض من شخص رمز إلى اسمه بـ (س. م. د) يقول: تركت واجبًا في حج هذا العام ولا أستطيع ذبح شاة في هذا المقام، أرجو إفتائي هل يجوز لي أن أصوم أم لا -وفقكم الله- بدلًا من الشاة؟
السؤال:
رجل صلى بجماعة بنية صلاة غير الصلاة الحاضرة فهل تبطل صلاتهم؟
السؤال:
نعود مع مطلع هذه الحلقة إلى رسالة وصلت إلينا من مدينة المرج في ليبيا، وبعثت بها إحدى المستمعات من هناك اسمها نوارة سالم محمد، نوارة عرضنا بعض أسئلتها في حلقة مضت، وها نحن في هذه الحلقة نستأنف عرض أسئلتها فتسأل هذا السؤال وتقول: ثبت عن سيد المرسلين قوله ﷺ: رحم الله امرأ صلى قبل العصر أربعًا وحرم الله النار على رجل صلى أربعًا قبل الظهر وأربعًا بعد الظهر، أو كما قال ﷺ، فهل هذه الثمان الركعات التي هي قبل الظهر وبعده هي الراتبة، وهل الأربع ركعات التي قبل العصر هي التي تصلى بعد سماع الأذان وقبل الفريضة؟ أم تصلى قبل ذلك كله، أرجو إفادتنا بذلك بارك الله فيكم؟