حكم قص المرأة شعرها للنسك وغيره
السؤال: يقول: ورد أن المرأة يسمح لها بقص شعرها، عند إحرامها للحج، بقدر أنملة، فهل يباح لها أن تقص شعرها في غير إحرامها للحج؟ وإن كان مسموحًا، فما مقدار المسموح به؟
السؤال: يقول: ورد أن المرأة يسمح لها بقص شعرها، عند إحرامها للحج، بقدر أنملة، فهل يباح لها أن تقص شعرها في غير إحرامها للحج؟ وإن كان مسموحًا، فما مقدار المسموح به؟
السؤال: هل تزكى حلي المرأة كل عام؟ أم يكفي تزكيتها مرةً واحدة في العمر؟
السؤال: المستمع صالح شيبان عزيز العمري، -فيما يبدو- من الباحة بعث يسأل ويقول: سماحة الشيخ! لي زوجة تزوجتها منذ سنة وثلاثة أشهر، وقد أنجبت منها طفلا، وفي يومٍ حصل بيني وبينها سوء تفاهم، وقد أغضبتني في ذلك اليوم، ورميت عليها بثلاث طلقات متفرقات في مجلسٍ واحد، وقد حضر والدها، وبدلًا من أن نتفاهم حول الموضوع، قام بإغضابي مرةً أخرى، ورميت عليها بثلاث طلقات أخرى، في مجلسٍ واحد، وفي اليوم الثاني ذهبت إلى قاضٍ في محكمة للاستفتاء، فأمرني بالاستفتاء من سماحتكم، هل يجوز لي أن أسترجعها إلى عصمتي مرةً أخرى؟ وأقسم بالله العظيم أن هذا الذي حصل بالحرف الواحد، أرجو منكم أن تفيدوني، جزاكم الله خيرا؟
السؤال: المستمع عبد الله محمد علي عتش من اليمن، بعث برسالة ضمنها جمعًا من الأسئلة، في أحدها يقول: عن رسول الله ﷺ قال: لا صلاة بعد الصبح حتى ترتفع الشمس، ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس هل هذا الحديث صحيح؟ وهل من فاتته مثلًا صلاة العصر لا يصلي إلا بعد غروب الشمس؟ أو من فاتته صلاة الصبح لا يصلي إلا بعد طلوع الشمس؟ أفتونا أبقاكم الله.
السؤال: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، قال تعالى: طه مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى [طه:1-3] ما معنى هذه الآيات؟ جزاكم الله خيرا، والسؤال لأخينا عبد الله محمد علي عتش.
السؤال: تسأل أختنا وتقول: ما هي كيفية المسح على الجورب؟ مثلًا: أتوضأ لصلاة الفجر، ثم ألبس الجورب وأمسح عليه عند الوضوء لصلاة الظهر في المدرسة حيث أني أعمل معلمة، وعند عودتي للمنزل، أخلعه وأتوضأ بعد ذلك الوضوء العادي، فهل هذا جائز؟
السؤال: أيضًا يقول: إذا كان رجل عليه جنابة ويحب أن يغتسل والطبيب مانعه من الماء أن يصيب رأسه لحسب أنه مريض، ماذا يفعل؟
السؤال: يقول: أنا شاب مؤدي جميع الفروض التي فرضها الله، أصوم وأصلي، ولكنني في بعض الأحيان؛ يورطني الشيطان في عمائل لا أرضى بها، فماذا أفعل؟ هل من حرزٍ، أو أورادٍ تحول بيني وبين المعاصي؟
السؤال: في الحقيقية أن أسئلة المستمع مساعد سالم جار النبي المالكي جيدة، لكن هذا السؤال ما أدري كيف خطر على باله يقول فيه: رجل كان له زوجة أنجبت بنت وتزاعل معها وطلقها والبنت معها وتزوج ثانية وهي باقية معه أنجبت ولد - ذكر - كبر الولد وأراد أن يزوجه والده، هل يجوز الولد هذا يأخذ البنت التي من والده أنجبتها الزوجة التي كانت قبل والدته؟
السؤال: ورد أن النبي ﷺ قال: إذا قلت لصاحبك: أنصت -يوم الجمعة- والإمام يخطب، فقد لغوت إذا دخل رجل وسلم على الجماعة، فهل نرد عليه السلام؟ ولا يتعارض هذا مع الحديث؟
السؤال: نعود في بداية هذه الحلقة إلى رسالة وصلت إلى البرنامج من المنطقة الشرقية بقيق وباعثها مستمع من هناك هو (م. ح. د) أخونا عرضنا بعض أسئلة له في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة لا زال يسأل عن عادات موجودة في منطقة القنفذة كما يقول، فمن ضمن تلك العادات ما ذكره بقوله: إنه إذا ولد المولود قطع سره ويوضع بداخل الكتب من أجل إذا كبر يحب العلم، وأيضاً يوجد لديهم عادة لها وجه آخر وهو: أن يرمى سر المولود بعد قطعه في البحر من أجل أيضاً أن يحب البحر وعمل البحر، وهكذا يستمر في عادات لديهم من هذا القبيل ويرجو التوجيه، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول: بعد تمام الأسبوع الأول من الولادة يخرج به شخص معروف لديهم بالشجاعة والحذاقة وكتمان السر، ووالدة المولود تبقى أربعين يومًا في الحجبة لا تطلع من بيتها بل تبقى بداخل غرفة وحدها في إغلاق حتى تنتهي هذه الأربعين اليوم، ويرجو أيضًا التوجيه حول هذا الأمر. الشيخ: أعد أعد. السؤال: يقول: إن من العادات الباقية لديهم فيما يتعلق بولادة المولود أن يأخذ المولود شخص معروف بالشجاعة والحذاقة وكتمان السر، ووالدة المولود تبقى أربعين يومًا في الحجبة لا تطلع من بيتها بل تبقى بداخل غرفة وحدها في إغلاق لمدة أربعين يومًا، هل هذه الأفعال كما يقول أخونا: هل هذه الأفعال في نظركم فيها شيء من الدين؟ نرجو التوجيه، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: المستمع (د. م) سوداني مقيم في المملكة يقول: لدى بعض دلالي الأغنام في السودان عادة سيئة، وهي كثرة الحلف بالطلاق لترويج أغنامهم، وبعضهم متزوج وقد يكون ما حلف عليه بالطلاق مخالف للواقع، ما حكم هذا الحلف؟ وهل يقع الطلاق فعلًا؟ وهل هناك كفارة؟ وجهوهم شيخ عبد العزيز، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من ليبيا باعثها أخ لنا من هناك يقول: محمد إبراهيم حميد ، أخونا محمد يسأل ويقول: أرجو من سماحة الشيخ تفسير قوله تعالى في كتابه العزيز في سورة الأنبياء بسم الله الرحمن الرحيم: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ[الأنبياء:107].
السؤال: أخونا محمد من ليبيا يسأل أيضًا ويقول: هل يجوز الاتجار في العملة من أجل الربح، فمثلًا: لو قمت بتصريف ثلاثمائة دينار ليبي نحصل على ألف دولار، والألف الدولار في المصارف التونسية ثمانمائة دينار تونسي، وقمت بعد ذلك بتبديل ثمانمائة دينار تونسي مع ثمانمائة دينار ليبي فنكون بذلك قد ربحنا خمسمائة دينار ليبي، هل هذا حلال أم حرام؟