السؤال:
المستمع من جمهورية مصر العربية محمد رشاد أحمد وهو مقيم في الرياض حاليًا بعث يسأل ويقول: كان لي عم توفي وترك قطعة أرض، وعند تقسيم الميراث لم يعطوني نصيبي؛ لأن والدي توفي قبل عمي ..
الشيخ: أعد؟
السؤال: يقول: كان لي عم وتوفي وترك قطعة أرض، وعند تقسيم الميراث لم يعطوني نصيبي؛ لأن والدي توفي قبل عمي، فهل لي نصيب أم لا؟ علمًا بأن عاداتنا تقضي بأنه لو مات أبي قبل جدي لا إرث، وأطلب من سماحتكم التوجيه جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
تسأل أختنا أيضًا وتقول: امرأة كانت تقرض الشخص ألف ريال على أن يردها ألف وثلاثمائة، وهي لا تعرف أن هذا ربا، فهل يلحقها شيء في ذلك؟ وماذا يجب عليها؟
السؤال:
شيخ عبد العزيز! ما أشد حاجتنا إلى السؤال عن أمور ديننا، ألا ترون أنه يجب أن يكون هناك أشخاص متفرغون، همهم إفتاء الناس فيما يرد إليهم من أسئلة ولو عبر الهاتف.
السؤال:
نعود إلى رسالة إحدى الأخوات المستمعات من الإمارات العربية المتحدة تقول: أم مجاهد، أختنا عرضنا بعض أسئلتها في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة لها سؤال استغرق صفحة واحدة فقط، أختنا تقول: حينما كنت حامل بمولودي الأول، وذلك قبل تسع سنوات؛ سألت أحد الإخوة ممن يدعو لمنهج السلف عن ماذا أفعل، وقد دخل علينا شهر رمضان، ولا أستطيع الصوم لظروف الحمل؛ فأجابني أن لا علي صوم، مستدلاً بالحديث: وضع شطر الصلاة عن المسافر، ووضع الصوم عن الحامل والمرضع، وأيضًا ليس هنالك جزاء، وأصبحت لا أصوم حينما أكون حاملًا أو مرضعًا، ولمدة أربع سنوات -أي: إلى مولودي الرابع، وبعدها سمعت من أحد الإخوة أن على أمثالي الجزاء فقط، مستدلاً بالأثر أن ابن عباس رأى أم ولد له مرضعًا فقال لها: "أنت من الذين يطيقونه، عليك الجزاء وليس عليك القضاء"، فأخذت مبلغًا من المال لأطعم به جزاء للأربعة الأشهر التي علي من رمضان، ولكن يا فضيلة الشيخ سمعت في برنامج (نور على الدرب) من أحد العلماء الأفاضل أن على أمثالي القضاء، ولو تأخر القضاء تكون معه كفارة، فماذا أفعل يا فضيلة الشيخ ورمضان على الأبواب لو قدر الله لنا الحياة، ومواعيد وضعي قبله بأيام، وسيكون الشهر الخامس دين علي، وسؤالي: ما صحة ما ذكر الإخوة من الحديث والأثر، ولو أدركني الموت قبل قضاء المائة والخمسين اليوم التي علي، هل أكون آثمة بذلك؟ أرجو الإفادة ليطمئن قلبي جزاكم الله خيرا، ثم إنني وضعت مبلغاً من المال بنية الإطعام، وجاءنا أحد الإخوة في الله عابر سبيل، نفذ ما عنده من مال؛ فأعطيته له بنية كفارة الفطر، فهل يصح عملي هذا؟ أم أطعم؟ أفيدوني جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
حديث من مات وعليه صوم؛ صام عنه وليه، الشيء الذي أعرفه أنه محمول على صوم النذر، ولكن أحد العلماء ذكر في البرنامج أنه صوم رمضان، فهل هذا صحيح؟ أم الصحيح ما أعرفه من طريق أحد الكتب السلفية؟ أفيدوني مأجورين، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من قطر الدوحة، باعثها أخ لنا من هناك يقول: أخوكم علي عامر الشمري، أخونا يقول في رسالته: بعض الناس عندما يحلم بميت إذا كان ابن عمه أو من قرائبه؛ يذبح ذبيحة، أسأل عن هذا التصرف هل هو صحيح أم لا؟
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع محمود محمد سلاكة مصري ويعمل في العراق، أخونا له عدد من الأسئلة، في سؤاله الأول يسأل عن حكم الدين في الندابة التي تندب على الميت.
السؤال:
يسأل أخونا عن حكم الدين في الذي يكثر الحلف بالطلاق، وهل يجوز رد الطلاق؟
السؤال:
يسأل أخونا أيضًا عن عدد السجدات في القرآن الكريم، مع توضيح السجدات الحتمية منها؟
السؤال:
سؤاله الأخير يقول: هل يجوز أن ينصب للميت بعد دفنه؛ لأن هناك بعض العادات القديمة ينصبون، ويجلسون ثلاثة أيام، والبعض سبعة أيام..
الشيخ: أعد.
المقدم: هل يجوز أن ينصب للميت بعد دفنه؛ لأن هناك بعض العادات القديمة ينصبون، ويجلسون ثلاثة أيام، والبعض سبعة أيام، وعند ذلك يدفع نقودًا عند العزاء، ويسجلون الأسماء ويحضرون الذبائح، وبعد ذلك يحضر المشايخ والدراويش، ويهللوا ويزغردوا، ويسمونها بالتهليلة على الميت، ويقولون: إن الذي لا يأكل من العزاء لا يحب المرحوم، ما هو المفروض بعد دفن الجثة؟ أفيدونا جزاكم الله خيرا.
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من الجمهورية العراقية باعثها مستمع من هناك يقول: كاظم جاسم يسأل ويقول: نعلم أن اللغو في المسجد يوم الجمعة لا يجوز ومن لغى فلا جمعة له، ولكن نحن نقرأ الحديث الصحيح الذي مفاده أن ساعة الاستجابة يوم الجمعة تبدأ من صعود الخطيب على المنبر إلى أن يسلم من الصلاة، فنقوم بالدعاء في هذا الوقت فيرتفع صوتنا أحيانًا، وكذلك قد يذكر الخطيب اسم النبي ﷺ فنصلي عليه بصوت مرتفع، وقد يقوم بعض الناس بإطلاق الصيحات أثناء الخطبة عند ذكر أحد الأئمة الصالحين أو عند تأثير الخطبة على مشاعرهم، وإنني أتحرج من الجمع بين هذه الأشياء وبين الحديث الذي ينهى عن اللغو في أثناء الخطبة، فهل يعتبر هذا من اللغو أفيدونا بذلك؟ وفقكم الله.
السؤال:
له سؤال آخر قريب من السؤال الأول فهو يقول: في أثناء الخطبة يقوم الخطيب بالدعاء رافعًا يديه إلى السماء والناس يؤمنون على دعائه بقولهم: آمين، وقد سمعنا من خلال برنامجكم أن هذا غير جائز أي: أن التأمين على دعاء الخطيب غير وارد، فالسؤال هنا: ماذا يفعل الجالسون إذا قام الخطيب بالدعاء بصوت مرتفع هل يرفعون أيديهم معه أم ماذا يفعلون؟ وأرجو أن تفيدونا عن الأفضل للخطيب فعله في الخطبة هل هو تطويلها أم اختصارها؟ وما هي المواضيع التي تفضلون للخطيب أن يتناولها هل هي سرد القصص؟ أم بيان الأمور الفقهية؟ أم فيما يخص العقيدة؟ أرشدونا إلى الصواب، وجزاكم الله عنا كل خير؟
السؤال:
من الجماهرية هذه رسالة بعث بها مستمع يقول: المرسل حمد عبد الصادق، الأخ حمد يقول: أرجو أن تتفضلوا بشرح الجمل الآتية: (رب قارئ للقرآن والقرآن يلعنه) كيف يلعن القرآن قارئه ولماذا؟
السؤال:
يسأل الأخ ويقول: في أثناء الصلاة أغمض عيني فهل هذا صحيح؟
السؤال:
هل يصح قول: تقبل الله، والتسليم باليد بعد إتمام الصلاة وهذا شائع بين الناس؟