السؤال:
ما رأي فضيلة الشيخ في إمام لا يحسن القراءة، هل الصلاة خلفه جائزة؟ مع العلم بأنه لا يوجد في القرية أفضل منه إلا أيام العطل والإجازات، حيث يتوافد إلى القرية بعض المتعلمين، ولكن هذا إمام دائم لهذا المسجد، وحيث إنه توجد مدرسة لتحفيظ القرآن قريبة منه فقد طلبت منه التعلم فيها ولكنه لم يفعل، أرجو الإفادة؟
السؤال:
في قريتنا إمام مسجد يحضر الاحتفالات التي تقام للأولياء والقباب، لكنه لا يعتقد فيهم أشياء تمس العقيدة، إنما مجرد حضور لهذه المجالس، وحضوره غالبًا لأجل أن يتفادى كلام الناس عنه، هل تجوز الصلاة خلفه؟ علمًا بأنه لا يوجد مسجد قريب فيه سني سلفي يصلى خلفه، وإذا لم نصل خلفه ربما نبذنا الناس ونبذوا دعوتنا السلفية، ونحن قلة لا حيلة لنا وهم قادرون على إيقاع الأذى بنا، نرجو منكم النصيحة والتوجيه.
السؤال:
هل تجوز الصلاة خلف إمام مشعوذ ودجال علمًا بأن منهم من يجيد قراءة القرآن؟ وجهونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
ما قولكم في الصلاة خلف من يستغيثون بغير الله، واضطروا للصلاة في المنازل تحرجًا من إمامة هؤلاء؟
السؤال:
سماحة الوالد الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، سلمه الله وأحسن له الخاتمة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو الإجابة على سؤالي كتابة جزاكم الله خيرًا.
س: ما هو حكم قراءة الفاتحة للإمام والمأمومين والمنفرد؟ أرجو التفصيل، وهل يحملها الإمام عن المأموم إذا نسيها أو جهلها؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا وعفا عنكم.
السؤال:
إمام حليق وأنا أعتاد الصلاة معه وأراه على هذه الحالة هل تصح صلاتي أم لا؟ والدليل على ذلك، أثابكم الله؟
السؤال:
إذا كانت الصلاة بدون فاتحة لا تصح، فكيف يصلي إنسان لا يعرف أن يقرأ الفاتحة؟
السؤال:
هل يصلى خلف حالق لحيته؟
السؤال:
إذا أقيمت الصلاة وفي أثناء الصلاة نسيت قراءة الفاتحة في ركعة أو ركعتين وأنا مأموم فهل صلاتي هذه صحيحة أم لا؟ وهل لا بد من قراءتي لفاتحة الكتاب أم لا؟ وما الطريقة التي أعملها في هذه الحالة؟
السؤال:
هل يجوز الصلاة خلف الرجل المدخن أو الحليق أو من خفف من لحيته شيئًا أو المسبل؟ وما هو العمل تجاه ذلك؟
السؤال:
أحيانًا يأتي المأموم إلى المسجد، الإمام في آخر ركعة فيسرع المأموم ليدرك هذه الركعة ليكون أدرك الجماعة كما ورد في الحديث: من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة ولكن بعض الأئمة -عفا الله عنا وعنهم- يرفعون من الركوع بسرعة رغم سماعهم لمجيء مأمومين يحاولون إدراك الركعة، فهل من نصيحة لهؤلاء الأئمة بالتأني وخاصة في ركوع الركعة الأخيرة ليتيحوا الفرصة للمأمومين لإدراك فضل الجماعة؟
ومتى يدرك المأموم الركعة؟ هل يكون قبل أن ينطق الإمام بقول: سمع الله لمن حمده؟ أم يدركها ولو ركع في أثناء قوله لها؟ أرجو من سماحتكم التفصيل في هذا الموضوع لأهميته، جزاكم الله خيرا.
السؤال:
الأخ ي. أ. من حيدر أباد في باكستان يقول في سؤاله: قرأت حديثًا عن رسول الله ﷺ في صحيح البخاري ومسلم وفي الموطأ للإمام مالك بن أنس رحمه الله يقول فيه: عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال: من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك الصلاة ولكنني أرى المسلمين إذا فاتهم بعض الركعات قاموا بعد سلام الإمام وقضوا ما فاتهم بينما الحديث يقول من أدرك ركعة فقد أدرك الصلاة، أعني أنه لا داعي لقضاء ما فاتهم ما دام الرسول ﷺ يقول إنهم أدركوا الصلاة. أرجو التكرم بإزالة اللبس الحاصل عندي.
السؤال:
كثير من المسلمين يحرصون على أن لا يفوتهم من الصلاة شيء، فإذا أقبلوا على المسجد وسمعوا الإمام يصلي أخذوا يجرون ويسرعون إلى المسجد لإدراك الصلاة، فما حكم هذا العمل، أو هذه الظاهرة؟
السؤال:
إذا دخل المأموم مع الإمام وهو في نهاية القراءة وقبل الركوع فهل للمأموم أن يستفتح الصلاة بدعاء الاستفتاح "سبحانك اللهم وبحمدك... إلخ" أم أنه يدخل مع الإمام ويسكت؟
السؤال:
دخل رجل المسجد ليصلي المغرب وأدرك ركعتين مع الإمام وصلى الركعة الأخيرة وحده، فهل يجهر في هذه الركعة ويقرأ سورة الفاتحة على اعتبار أنه صلى الركعة الأخيرة مع الإمام، فهل تعتبر الركعة التي صلاها مع الإمام هي الثانية؟