الجواب:
الصلاة خلف العاصي صحيحة على الصحيح، ولكن ينبغي أن يتخذوا الإمام من أهل الخير والاستقامة لأنه يقتدى به، فلو صلى الإنسان خلف إنسان فاسق أو من يدخن أو يحلق لحيته أو يسبل أو به معصية من المعاصي الأخرى صحت صلاته، بخلاف الكافر لا تصح الصلاة خلفه.
أما العاصي فتصح الصلاة خلفه لكن مع النقص، والواجب على المسئولين أن يتخذوا الأئمة من أهل الخير والعدالة والاستقامة هذا هو الواجب، وإذا صلى الإنسان خلف عاص فصلاته صحيحة[1].
أما العاصي فتصح الصلاة خلفه لكن مع النقص، والواجب على المسئولين أن يتخذوا الأئمة من أهل الخير والعدالة والاستقامة هذا هو الواجب، وإذا صلى الإنسان خلف عاص فصلاته صحيحة[1].
- مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/142).