الجواب:
الذي أنصحك به العودة ما دام الله قد هداه إلى الإسلام، وهو طيب، وأنت كذلك طيبة، فاحمدي الله على ذلك، وكل إنسانٍ عنده تقصير، وعنده غلط، وعنده غضب، ما في الدنيا زوجٌ سالمٌ ما يغضب أبدًا ولا يحصل منه شيءٌ، كلٌّ فيه نقصٌ: كل بني آدم خطَّاء.
فالواجب عليك أن ترجعي إلى بيته، وأن تُعامليه بالتي هي أحسن، وأن تكوني طيبة الأخلاق متحمّلةً لهذا الأمر، وأن تحرصي على الكلام الطيب الذي يُزيل عنه الغضب، يُخفف عنه الغضب، احرصي على الكلام الطيب، واللين في الكلام، والتماس أسباب رضاه، والحرص على ذلك، وأبشري بالخير والعاقبة الحميدة: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا [الطلاق:2]، وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق:4].
هذه نصيحتي لك: العودة والحرص على بذل الأسباب التي تُرضيه عنك وتجعله دائمًا على حالٍ حسنةٍ، وعلى بِشْرٍ، وعلى كلامٍ طيبٍ، ومتى فعلت ما تستطيعين من الخير والتَّحمل والأسلوب الحسن والكلمات الطيبة ضدّ كلامه الشديد؛ فإنَّ العاقبة تكون لك إن شاء الله، وهو يهديه الله.
فالواجب عليك أن ترجعي إلى بيته، وأن تُعامليه بالتي هي أحسن، وأن تكوني طيبة الأخلاق متحمّلةً لهذا الأمر، وأن تحرصي على الكلام الطيب الذي يُزيل عنه الغضب، يُخفف عنه الغضب، احرصي على الكلام الطيب، واللين في الكلام، والتماس أسباب رضاه، والحرص على ذلك، وأبشري بالخير والعاقبة الحميدة: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا [الطلاق:2]، وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق:4].
هذه نصيحتي لك: العودة والحرص على بذل الأسباب التي تُرضيه عنك وتجعله دائمًا على حالٍ حسنةٍ، وعلى بِشْرٍ، وعلى كلامٍ طيبٍ، ومتى فعلت ما تستطيعين من الخير والتَّحمل والأسلوب الحسن والكلمات الطيبة ضدّ كلامه الشديد؛ فإنَّ العاقبة تكون لك إن شاء الله، وهو يهديه الله.