الجواب:
الواجب على كل مسلم أن يبادر إلى الجمعة قبل الأذان الأخير؛ لأن هذا الأذان بعده الخطبة؛ فالواجب أن يبادر حتى يسمع الخطبة ويحضر الصلاة، والله -جل وعلا- بين لعباده أن الواجب إذا نودي للصلاة بالجمعة أن يذروا البيع، ويتركوا المشاغل.
فالواجب على ...
الجواب:
عليك أن تهجرهم وتقاطعهم ما داموا لم يقبلوا النصيحة، وهم على الحال التي ذكرت من قطعهم الصلاة، وبعدهم عن الخير، فينبغي لك أن تهجرهم، وأن تقاطعهم حتى يهديهم الله، هذا هو الواجب، بل هذا هو السنة المؤكدة، وبعض أهل العلم يرى وجوب ذلك وجوب المهاجرة ...
الجواب:
إذا كان الواقع ما ذكرت، فلا حرج عليك، إذا كان الخطأ منهم، لا يريدونكم، ولا يقبلون منكم الزيارة، فالإثم عليهم، أما أنت فعليك.....، وعليك الكلام الطيب، والدعاء لهم بالتوفيق والهداية، وإذا تيسر أن تزوريهم على وجه حسن ليس فيه ثقل، ولا مشقة، فلك ...
الجواب:
لا مانع من الزواج به، ولكن إذا تيسر غيره فهو الأحسن والأكمل، لكن إذا خشيت أن تتعطل، فكونها تتزوج بمسلم لكنه يدخن أولى من تعطلها، ولكن متى تيسر لها من هو سليم من الدخان فهو الأحوط لها؛ لأن الدخان محرم خبيث، ومضرته عظيمة، نعم.
الجواب:
المشروع للشاب والشابة المبادرة في الزواج، وأن لا يؤخر الزواج، فيشرع للرجل أن يبادر بالزواج، ويشرع للفتاة أن تبادر بالزواج إذا تيسر الكفء؛ لقول النبي ﷺ: يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم ...
الجواب:
هذا الذي فعلت هو المشروع، جزاك الله خيرًا، استقيمي على هذا، سامحيه وانصحيه، وردي عليه بالكلام الطيب، وأوصي زوجك وغيره بأن ينصحوه، حتى يدع التعدي عليك، وإذا تعدى فالإثم عليه، وأنت مأجورة في الكلام الطيب، والرد الحسن، وأبشري بالخير، والإثم ...
الجواب:
الواجب على المؤمن أن يهتم بعبادته، الحج، والعمرة، والصلاة وغيرها، الواجب عليه أن يهتم بذلك، وأن يعتني وأن يتعلم حتى يؤدي الصلاة على وجهها، ويؤدي الصوم على وجهه، والحج على وجهه، والعمرة على وجهها، يجب أن يتعلم ويتفقه؛ لأن الله أوجب عليه الصلاة، ...
الجواب:
لا يجوز للآباء تفضيل بعض الأولاد على بعض، لا يجوز لهم ذلك، بل هذا منكر؛ النبي ﷺ لما سأله بشير بن سعد أن يعطي النعمان ولده غلامًا قال: أعطيت ولدك كلهم؟ قال: لا، قال: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم وأراد أن النبي ﷺ يشهد فقال: إني لا أشهد على ...
الجواب:
عليك بذات الدين، عليك بالمرأة الصالحة المعروفة بالأخلاق الطيبة، بالصلاة والعفاف، وطيب الخلق، وطيب الكلام، وحسن الصورة أيضًا؛ لقوله ﷺ: تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها؛ فاظفر بذات الدين تربت يداك.
فأوصى بذات الدين، ...
الجواب:
عليك أن تنصحيها كثيرًا، وتخوفيها من الله ؛ فإن اختلاطها بالرجال على وجه يثير الفتنة هذا لا يجوز، وهكذا عدم ارتدائها الحجاب، فالواجب عليها الحذر من هذا الأمر، عليها التستر والحجاب والبعد عن الاختلاط الضار، أما اختلاط لا يضر: كالبيع في السوق ...
الجواب:
تجتهد في التعوذ بالله من الشيطان؛ لأن الشيطان عدو مبين، فلا بد من الجهاد والصبر والقوة، والله يقول سبحانه: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا [العنكبوت:69] ويقول سبحانه: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ ...
الجواب:
السنة له أن يصلهم بالمال إذا كانوا فقراء، ويحسن إليهم، وعليه أن ينصحهم أيضًا، ويوجههم إلى الخير، ويأمرهم بالمعروف، وينهاهم عن المنكر؛ لا يسكت، سواءً كان ذلك مع الوالدين، أو مع الإخوة، أو أخوال، أو أعمام، أو غيرهم، الواجب عليه دعوتهم إلى الله، ...
الجواب:
ليسوا من الأرحام، ولكن مهما أمكن المواصلة بالتي هي أحسن، والكلام الطيب، والصبر والتحمل فهو أحسن، إذا عاملتيها باللطف، والكلام الطيب، ولم تلتفت إلى كلامها السيىء، وصفحت عنها وعفوت فهذا أطيب وأحسن، فإن لم تستطيعي فالمقاطعة أولى، وعدم الزيارة ...
الجواب:
يقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في المعروف، لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق فالواجب عليكن صلة الرحم، فالأخ من الأب رحم قريب، فإذا كان لا يستحق الهجر، فإنه يوصل بالكلام الطيب، أو بالمكاتبة، أو بالهاتف، وإذا كان فقيرًا يوصل بالصدقة والإحسان.
أما ...
الجواب:
عليكم أن تنصحوه حتى يتوب إلى الله من عقوق والديه، فإن حق الوالدين عظيم، فالواجب عليه أن يبرهما، ويحسن إليهما، ولو ضرباه، ولو سباه، حقهما عظيم، حتى ولو كانا كافرين (وصاحبهما معروفًا) كما قال الله تعالى في الكافرين: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا ...