الجواب: هذه قضية عظيمة وأمر خطير وليس للنساء أن يدرسن في المدارس والمعاهد والكليات المختلطة؛ لما فيه من الفتنة العظيمة والفساد الكبير؛ ولأنه وسيلة قريبة إلى وقوع ما حرم الله ، فليس لهن أن يدرسن في هذه المدارس أو الكليات أو المعاهد بل يلتمسن الدراسة ...
الجواب: هي كالرجل عليها واجبها في الدعوة إلى الله وإنكار المنكر فإن التعاليم تعم الجميع والقرآن يعم الجميع والسنة تعم الجميع وكلام أهل العلم يعم الجميع، فعليها أن تدعو إلى الله وأن تأمر بالمعروف وأن تنهى عن المنكر بالآداب الشرعية التي تطلب من الرجل ...
الجواب: لا أعلم مانعًا من ذلك، متى وجدت المرأة الصالحة لهذا فينبغي أن تعان وأن توظف وأن يطلب منها أن تقوم بإرشاد بنات جنسها، لأن النساء في حاجة إلى مرشدات من جنسهن، فإن وجود المرأة بين النساء قد يكون أنفع في تبليغ الدعوة وتبليغ الحق من الرجل، وقد تستحي ...
الجواب: الواجب عليها طاعة الله ورسوله، ولا يجوز لها طاعة أهلها فيما حرم الله؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: إنما الطاعة في المعروف، وقال عليه الصلاة والسلام: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، والله يقول سبحانه في كتابه العظيم في شأن النساء: وَإِذَا ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلاشك أن النساء فتنة للرجال والخطر بتبرجهن وإظهارهن المحاسن عظيم كما قال الله في كتابه المبين: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاا تَبَرَّجْنَ ...
الجواب: إذا كن صديقات وكن طيبات في دينهن فتوديعهن ووصيتهن بالخير، وهن يوصينك بالخير أيضًا، كل هذا طيب؛ لأن المؤمنين إخوة.. كما قال جل وعلا: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ [التوبة:71].
فهن أخوات في الله، إذا ودعتيهن وطلبت ...
الجواب: لا بأس، لا بأس أن تكلم الرجال من وراء حجاب وهي متغشية ومتحجبة، ولا بأس أن تكلم من طريق الهاتف من طريق التلفون تكلم من يكلمها، يسألها عن حاجة أو يسألها عن زوجها، أو عن حاجة من الحاجات تجيبه بالصوت المتوسط الذي ليس فيه خضوع وليس فيه نزغ وشدة، ولكن ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإن الله سبحانه شرع لعباده النكاح لما فيه من الفائدة العظيمة، لغض البصر وحفظ الفرج، ولما فيه من تكثير الأمة، وإيجاد النسل، ولهذا قال ...
الجواب: نعم، لا يجوز للمرأة أن تخرج مع السائق وحدها ولا مع أخي زوجها وحده، ولا مع عم زوجها وحده، ولا مع غيرهما من الأجانب، أما مع محرمها كأبيها وعمها وخالها وأبي زوجها وابن زوجها وجد زوجها وابن بنت زوجها وابن ابن زوجها لا بأس به، هؤلاء محارم، أما الخروج ...
الجواب: لا حرج في ذلك إذا خرجت مع أخي زوجك بإذن زوجك ومعكما ثالث إما أمه وإما زوجته وإما غيرهما ممن يحصل به عدم الخلوة فلا بأس بذلك؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن الخلوة قال: لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان، فإذا كانت معكما أمه أو زوجته زالت الخلوة ولا حرج ...
الجواب: نعم، لها أن تصلي في المسجد مع التستر لا بأس إلا إذا منعها، ولكن ليس له منعها، النبي ﷺ قال: لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، فإذا خرجت وهي تفلة يعني لا رائحة ولا تكشف ولا تبرج بل مستورة متحجبة مضبوطة بدون طيب فلا بأس ولو كان غير راضي إذا لم يمنعها، ...
الجواب: المرأة تتحجب عن غير محارمها عن جيرانها بني عمها أخي زوجها أما محارمها فلا تتحجب عنهم، لا بأس أن يبدو وجهها وكفاها وقدماها لمحارمها كأخيها وعمها وخالها لا بأس، إنما التحجب عن الأجانب كابن عمها فإنه أجنبي ما هو بمحرم وكزوج أختها وأخي زوجها وعم ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: أيها الأخت في الله السائلة! الصواب أنه ليس بين صلاة المرأة وصلاة الرجل فرق، وما ذكره بعض الفقهاء من الفرق ليس عليه دليل، والحديث الذي ذكرت ...
الجواب: الإجهاض فيه مضار كثيرة ولا ينبغي، والصواب من قولي العلماء فيه أنه لا يجوز، هذا قبل التخلق، فإذا تخلق ونفخت فيه الروح حرم صار قتل، لكن قبل أن تنفخ فيه الروح قبل الأربعة الأشهر لا يجوز، لما فيه من العدوان على نفس قد انعقدت أسبابها، ولما فيه أيضاً ...
الجواب: لا حرج في ذلك، لا حرج في ذلك، الحمد لله.
لا بأس أن تصنع الطعام وتعطي الطفل حاجته، ولا بأس أن تكنس بيتها، ولا بأس أن تخدم زوجها، ولا بأس أن تكرم ضيفها وهي لم تغتسل، لكن لا تصلي حتى تغتسل، ولا تمس القرآن حتى تغتسل ولا تقرأ القرآن أيضاً. نعم.
المقدم: ...