الجواب:
معناها صحيح، يعني أغلاطي، يعني اهدني سواء السبيل، لكن يدعو دعوات أوضح: اللهم إني أسألك الهدى والسداد، اللهم أصلح قلبي وعملي، اللهم اكفني شر لساني وشر جوارحي، يدعو دعوات جامعة واضحة، أما العُجَر والبُجَر مجملة، ومعناها يعني أخطائي وأغلاطي، ...
الجواب:
مستحب، من أسباب الإجابة رفع اليدين، من أسباب الإجابة إلا في المواضع التي ما رفع فيها النبي ﷺ، وُجدت أسبابُها ولم يَرفع فيها فلا يرفع؛ مثل: ما بين السجدتين ما يرفع؛ لأن النبي ﷺ ما رفع، وفي آخر الصلاة قبل أن يسلم لا يرفع، وهكذا بعد الصلوات ...
الجواب:
ورد فيه أحاديث متعددة، قال الحافظ رحمه الله: أنها بمجموعها أحاديث حسنة فإذا مسح فلا بأس، لكن الأفضل تارة وتارة؛ لأن الرسول ﷺ لم يحفظ عنه المسح من جهة فعله، ولكن أرشد إلى ذلك في عدة أحاديث يشدُّ بعضُها بعضًا.
الجواب:
التعدي كونه يدعو بإثم يقول: اللهم يسر لي الزنا، أو يسر لي شرب الخمر، أو أعِني على قطيعة رحمي، أو على عقوق والدي، أو أعِني على ترك الصلاة، يعني يأتي بمنكر، يسأل ربه منكرًا.
س: مسألة يعني لا يستحقها، مثل أن يقول: اللهم اجعلني في منزلة الصالحين، ...
الجواب:
مِن عند بيته أو مزرعته حين يركب.
الجواب:
قد يُستجاب له وقد يُمنع بسبب معصيته، وقد يُستجاب له فضلًا من الله وهو في ساعة ضرورة أو في أوقات الإجابة يستجيب الله دعوته، حتى الكافر قد تُستجاب دعوته.
الجواب:
في الدنيا والآخرة، وفي كل شيء، اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، في كل شيء، العافية من جميع الأدواء، من شر الدنيا والآخرة من مرض وغيره.
س: إذا رأى مُبتلى؟
الشيخ: بينه وبين نفسه.
س: يقول: اللهم إني أسألك العافية؟
الشيخ: نعم، في كل شيء، ...
الجواب:
ما في بأس، في السجود أو في آخر الصلاة، ما في بأس، الدعاء محل السجود، وآخر الصلاة قبل أن يسلم، وفي القنوت.
الجواب:
هذا جاء في حديث في صحيح مسلم، إذا أحس بمرض يضع يده على محل المرض ويقول: بسم الله ثلاثًا، أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر سبع مرات. هذا رواه مسلم في الصحيح، وهذا من الدعوات الجامعة الطيبة المختصرة.
س: ويضع يده اليمنى على ...
الجواب:
ما أعلم فيه شيئًا؛ لأن الإنسان قد يصيبه شيء يكرهه، ومع هذا يحمد الله، إذا أصابه مرض أو مصيبة أخرى يحمده يقول: الحمد لله على كل حال، إنا لله وإنا إليه راجعون، هو يحمد على كل شيء ؛لأنه لا يقضي قضاء إلا فيه الخير والمصلحة.
س: المعنى صحيح؟
الشيخ: ...
الجواب:
صحيح، في دُبُر كل صلاة قبل السلام، أفضل قبل السلام.
الجواب:
على كل حال نعم.
س: لو دعا بإثم؟
الشيخ: لا؛ لأنها ما تعين على الإثم، الملائكة على الخير.
الجواب:
ما فيه شيء، لكن تركه أحسن؛ لأنه قد يؤذي إخوانه بكثرة الطلب، ولكن إذا فعله بعض الأحيان لا بأس، النبي ﷺ ثبت عنه في الحديث الصحيح رواه مسلم قال: يَقْدُم عليكم رجل من اليمن يقال له أويس القرني، من مراد، كان بارًّا بأمه، وعلامته أنه كان به بَرَص ...
الجواب:
الدعاء للحي والميت كله بظهر الغيب، إذا كانوا ما هم حاضرين هو دعاء بظهر الغيب، سواء أحياء وإلا أموات، هذا دعاء بظهر الغيب، الحي إذا كان ما هو بحاضر، والميت معروف أنه ما هو بحاضر.
الجواب:
ينصحونه يقولون: اللهم لا تؤاخذ آباءنا، اللهم لا تستجب دعاءه فيما يضرّنا وما أشبه ذلك، اللهم احفظه من كل سوء، اللهم سدّد دعوته، اللهم سدّد لسانه، يدعون له وينصحونه، والحمد لله، النصيحة تُقبل حتى مِن الولد ومِن البعيد.