كيف تكون الصلاة والتسليم أثناء الجمعة؟
الجواب: بين وبينه نفسه، إذا قال: صلوا، عند ذكر النبيﷺ، ولو ما قال: صلوا، عند الشهادة أن محمدًا رسول الله يُصلي عليه.
الجواب: بين وبينه نفسه، إذا قال: صلوا، عند ذكر النبيﷺ، ولو ما قال: صلوا، عند الشهادة أن محمدًا رسول الله يُصلي عليه.
الجواب: لا، في كل وقت، عام، من صلى علي صلاة الله عليه بها عشرًا عام في جميع الأوقات، في الليل والنهار، والسفر والحضر، وأنت جالس، وأنت مضطجع، وأنت ماش، مثل ذكر الله؛ من جنس الذكر. س: الإكثار يوم الجمعة مستحب؟ الشيخ: يعني يكثر الزيادة، مثل ما قال فأكثروا ...
الجواب: المشهور عند العلماء أنه للاستحباب للمؤمن؛ من آداب الدعاء.
الجواب: ما هو مشروع، ما كان النبي ﷺ يرفع بعد الفريضة. س: يعتبر بدعة؟ الشيخ: ما ينبغي، يُنَبَّه. س: وإذا رأى أحدًا؟ الشيخ: بعد الفريضة يُنَبَّه أن هذا ما يصلح، ما هو بمشروع هذا، بل بدعة، أما إذا فعله بعض الأحيان في النافلة؛ فعله النبي في النافلة ﷺ.
الجواب: إذا دعا بينه وبين نفسه بعد السلام أو بعد الذكر لا بأس، بينه وبين نفسه بعد الذكر.
الجواب: الدعاء في السجود هذا الأفضل، في السجود وفي آخر الصلاة قبل أن يسلّم، ما هو بعد السلام، قبل أن يسلم، هذا الأفضل والأقرب للإجابة، وفي حال السجود كذلك، يقول ﷺ: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء، ويقول ﷺ: أما الركوع فعظّموا فيه ...
الجواب: عون له في كل خير، الذكر عون له في كل خير، الله جل وعلا أوصى بالذكر وحرّض عليه وحذّر أن يكون العبد من الغافلين وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا ...
الجواب: يحسب بمليون، يجوز يسبّح بمليون جزاه الله خيرًا، يبغى يسبّح بمليون جزاه الله خيرًا، يقول النبي ﷺ: ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر من عمله. س: في المسجد؟ الشيخ: في المسجد وإلا في البيت وإلا في السماء وإلا في الأرض.
الجواب: لا بأس، لكن الأصابع أفضل، لكن إذا سبح بالحصى أو بالمسبحة أو بالنواة أو بغير ذلك؛ فلا بأس، فعله بعض السلف وبعض الصحابيات، لكن الأصابع أفضل كفعل النبي عليه الصلاة والسلام، كونه يَعُدُّ بين أصابعه أفضل.
الجواب: سأل عن هذا، وسأل عن هذا، ولكنه يعرف مِن أدلة أخرى، يُثني على الله، ثم يصلي على النبي ﷺ، ثم يدعو، هذا معروف من أدلة أخرى، وإلا هذا السائل سأل عما يُرضِي الله وعما يَخُصُّ نفسه. س: هل يُستثنى من ذلك، أحسن الله إليك، دعاء الوتر، دعاء القنوت؟ الشيخ: ...
الجواب: "سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر"، لكن هذه أصح "سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ثلاثًا وثلاثين" أصح في الأحاديث الصحيحة، وتلك نوع، خمس وعشرين.
الجواب: لا ما عليه. س: الأصل في الذكر أنه...؟ الشيخ: لا، هذا غلط، هذا من سواليف الصوفية، الأحاديث صريحة في رفع الصوت.
الجواب: الذي رتَّبَه النبي ﷺ يرتِّبه، والذي ما رتبه النبي ﷺ ما هو بلازم، هذه الأذكار بعد السلام، والأفضل مثل ما قال ابن الزبير: كان النبي ﷺ إذا سلم قالها بعد أستغفر الله، اللهم أنت السلام، انصرف إلى الناس وقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك ...
الجواب: يعني: أنت السُبُّوحُ القُدُّوسُ، يعني: المُنَزَّه عن كل عيب. سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ يعني: مُنَزَّه من كل عيب. أو معناها: أقدسك وأسبحك. المعنى متقارب. س: هي صيغ مبالغة؟ الشيخ: نعم.
الجواب: لا، ما له أصل، هذا ما أعرف له أصلًا، يدعو بدعوات من دون الكلام هذا.