الجواب:
لا، سنة سنة، ثبت عن النبي في عدة أحاديث عن النبي ﷺ أنه دعا إلى هذا الشيء وأثنى على من فعله عشر مرات بعد صلاة الفجر، وعشر مرات بعد صلاة المغرب، مع الذكر المشروع عند الصلوات الأخرى، يقول بعدما يسلم: أستغفر الله ثلاثًا اللهم أنت السلام، ومنك ...
الجواب:
الدعاء ما هو بواجب، سنة للمؤذن، وغير المؤذن، الدعاء سنة، مستحب، ليس واجبًا للمؤذن بعد فراغه من الأذان، ولغيره، فالمؤذن بعد الفراغ يقول: اللهم صل وسلم على رسول الله، أو اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، ثم يقول: اللهم رب هذه الدعوة التامة، ...
الجواب:
كل هذه من أسباب عدم إجابة الدعاء: غفلته، وإعراضه، ومعاصيه، وأكله الحرام، كلها من أسباب عدم الإجابة، أما إذا كفر، وأشرك؛ فلا تقبل أعماله، ولا دعواته؛ لأن عنده مانع، عنده مانع وهو الكفر بالله، يمنع صحة العمل، وصحة الدعاء، نسأل الله العافية.
لكن ...
الجواب:
عدم الإجابة لها أسباب مثل ما تقدم، عدم الإجابة لها أسباب، قد يكون لسوء أعماله، ومعاصيه، وكثرة شره، وقد يكون لأكله الحرام، وتعاطيه الحرام، قد يكون أنه يدعو بقلب غافل معرض، قد تكون لأسباب أخرى، كما صح عن النبي أنه قال: ما من عبد يدعو الله بدعوة ...
الجواب:
أفضلها أن تكون عن إخلاص تام، وإقبال على الله، وأنت على طهارة، مستقبلًا القبلة، أو في السجود، أو في آخر التحيات مع إلحاح، وتكرار الدعاء، والصدق في ذلك، والرغبة في ذلك، وإحضار القلب؛ فهذا من أعظم الأسباب في إجابة الدعاء. نعم، الله المستعان.
المقدم: ...
الجواب:
الدعاء في السجود ترجى إجابته في الفجر، وغير الفجر، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء؛ فقمن أن يستجاب لكم يعني: فحري أن يستجاب لكم، وقال -عليه الصلاة والسلام-: أقرب ما يكون العبد من ربه ...
الجواب:
لا أعلم شيئًا في هذا. أقول: لا أعلم شيئًا في هذا، نعم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله، وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
طلب الدعاء من الأخ في الله، أو الأخت في الله لا حرج فيه، وليس من التوسل المذموم، النبي ﷺ قال في بعض أيامه لأصحابه: إنه يقدم عليكم ...
الجواب:
إذا كانت عندك ليس لك بها حاجة؛ ادفنيها في محل طيب، أو أحرقيها لا بأس، وإياك أن تلقيها في محلات ممتهنة، لا في الزبالة ونحوها... إما أن تحرقيها، وإما أن تدفنيها في محل طيب نظيف، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
داخل الصلاة يشرع له الاستفتاح في أولها بعدما يكبر يقول: الله أكبر التكبيرة الأولى -وهي التي تسمى تكبيرة الإحرام- يستفتح كما كان النبي يفعل هذا -عليه الصلاة والسلام- ومن ذلك: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك هذا يسمى ...
الجواب: يشرع في الدعاء والذكر والطواف والسعي بما يسر الله من الأذكار الشرعية والدعوات الطيبة التي لا محذور فيها، وليس في ذلك شيء محدود، إلا أنه يستحب ختم كل شوط من أشواط الطواف السبعة بالدعاء المعروف: وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا ...
الجواب:
يكبرون، الكل يكبر في الصف، وفي الطريق، لكن ليس على صفة جماعية؛ لأن هذا بدعة لا أصل له، وإلا الكل يكبر، هذا يكبر، وهذا يكبر، وبهذا يتذكر الناس، ويستفيد الناس، أما كونه بلسان واحد، من جماعة، هذا لا أصل له، وهو التكبير الجماعي، أو التلبية الجماعية، ...
الجواب:
جهرًا حتى يسمع الحاضرون، ويستفيدوا، ويتأسى بعضهم ببعض، وكان ﷺ يأمر من حضر أن يسمي، ولما جاء أعرابي يريد أن يأكل أمسك بيده حتى سمى، وقال لغلام كان يأكل معه وهو ربيبه عمر بن أبي سلمة: يا غلام سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك هذه طعمته ﷺ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد قال الله في كتابه الكريم: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا ...
الجواب:
ما أعلم فيها شيئًا، إذا كتب ذكر الله على الجدران، أو الصلاة على النبي ﷺ للتذكير لا أعلم فيها بأسًا -إن شاء الله- على الجدران في المجلس، أو في المكتب، أو يذكر الصلاة على النبي ﷺ كل هذا مما يذكر بالخير، لا حرج فيه، إن شاء الله.
المقدم: أحسن الله ...