الجواب:
ما أعلم فيها شيئًا، إذا كتب ذكر الله على الجدران، أو الصلاة على النبي ﷺ للتذكير لا أعلم فيها بأسًا -إن شاء الله- على الجدران في المجلس، أو في المكتب، أو يذكر الصلاة على النبي ﷺ كل هذا مما يذكر بالخير، لا حرج فيه، إن شاء الله.
المقدم: أحسن الله إليكم.