الجواب:
إذا عرف أنه مستقيم على توحيد الله، والإخلاص له، وترك المعاصي، والحذر من السيئات؛ فليحسن ظنه بربه، وأن أعماله مقبولة؛ لأنها توفرت الشروط فيها، إذا كانت أعماله عن إخلاص لله، وإيمان به، وعدم رياء، وعدم تعاطٍ لأسباب الحرمان، من أكل الحرام، ومن ...
الجواب:
هذه علامات خير، فاحمدي الله على ذلك، واسأليه التوفيق والثبات على الحق؛ لأن شعور الإنسان لعظم الموقف فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته، وبما يتعلق بأخبار الجنة والنار والقيامة، شعوره بهذا المقام العظيم، وشعوره بعظمة الله، كل هذا من علامات التوفيق، ...
الجواب:
طاعة الله ورسوله، الاستقامة على دين الله، من استقام على دين الله؛ وقاه الله عذاب القبر، إذا استقام على دين الله، وحفظ جوارحه من محارم الله؛ وقاه الله عذاب القبر. نعم.
الجواب:
ننصحك باستعمال ما شرع الله -جل وعلا- من الحرص على الطاعات، وقراءة القرآن الكريم، والإكثار من ذكر الله فإن هذا من أسباب.. لذوق المحبة، ذوق حلاوة الإيمان، يقول النبي ﷺ: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما ...
الجواب:
التوبة تكفي والحمد لله، التوبة كافية. نعم.
الجواب:
الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99] والأمن من مكر الله من الكبائر، ومعنى (الأمن من مكر الله) كونه ما يبالي، ما يخاف الله، ولا يبالي بالمعاصي، ولا يختفي ...
الجواب:
عليك التوبة إلى الله، الندم على ما صدر منك، والعزم الصادق ألا تعود في ذلك، كما في الاستغفار، واستسماح الوالدة تطلب منها أن تسمح عنك، وأن تبيحك، فهذا هو الذي يحصل لك به السلامة، أن تستسمحها، وتقول: سامحيني، تطلب منها أن تسمح عنك، وأن تبيحك، ...
الجواب:
متى تاب العبد توبة صادقة نصوحًا من جميع سيئاته؛ غفرها الله له حتى ولو كان في الشرك، إذا تاب توبة صحيحة، صادقة، نصوحًا بالندم، والإقلاع، والعزم ألا يعود، وأتبعها بالعمل الصالح؛ فله أجر عظيم، والله يمحو سيئاته، ويبدلها حسنات -جل وعلا- قال ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فعليك أن تحمد ربك، وتشكره كثيرًا على ما من به عليك من التوبة، واعلم يا أخي أن التوبة تجب ما قبلها، وتمحو ما قبلها إذا كانت التوبة ...
الجواب:
عليها التوبة تكفي، التوبة كافية، والحمد لله؛ لأن من ترك الصلاة؛ كفر، والتوبة كافية، تصلي بعد التوبة، والحمد لله، أما الذي مضى، السنوات التي مضت ساقطة؛ لأن الإنسان إذا أسلم أسلم على ما أسلف من خير، ولا يقضي ما فات.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة ...
الجواب:
عليك يا أخي أن تسأل ربك -جل وعلا- وتضرع إليه أن الله يشفيك من هذا البلاء، وأنت على خير ، إذا كان ليس عن اختيارك، ولكن مغلوب على هذا الأمر، فأنت تسأل ربك أن يعينك، تجتهد في الخشوع في الصلاة، والإقبال عليها بقلبك، تستحضر أن الله -جل وعلا- ينظر ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، بعض أهل العلم يقول: ينبغي أن يكون الخوف أغلب في حال الصحة؛ لأن الله قال -جل وعلا-: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ [الرحمن:46] وقال: ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ [إبراهيم:14] وقال تعالى: إِنَّ ...
الجواب:
الواجب على كل مسلم ومسلمة تقوى الله، وأن يستقيم على دين الله، وأن يؤدي فرائض الله، وأن يدع محارم الله، وعليه أن يجتنب كل ما حرم الله، وإذا وقع منه زلة؛ فعليه التوبة، هذا نقص في إيمانه كالغيبة والنميمة، أو الاستماع لآلات الملاهي، أو الغناء المحرم، ...
الجواب:
ذكر الله يرقق القلوب، ذكر الله جل وعلا، وتسبيحه، وتهليله، والتفكير فيما أوجب الله عليك، ومصيرك يوم القيامة؛ كل هذا مما يرقق القلب، ومجالسة الأخيار والصالحين كل هذا مما يرقق القلب، فعلامات الإيمان، وعلامات الخير المحافظة على الصلوات، والإكثار ...
الجواب:
عليه التوبة إلى الله، التوبة بابها مفتوح، الله يقول: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[النور:31]، فإذا كانت معصية ثم عاد إليها فعليه التوبة: الندم والإقلاع والعزم ألا يعود تعظيمًا لله ورغبة ...