الجواب:
عفو الله أوسع، وباب التوبة مفتوح حتى تطلع الشمسُ من مغربها، أو حتى يموت، فعليه البدار بالتوبة والندم والإقلاع الصَّادق من هذه الذنوب، وعليه بذل الوسع في ردِّ الحق إلى أهله، رد الأموال إلى أهلها بكل طريقٍ، فإن جهله ولم يستطع الوصول إليهم تصدَّق ...
الجواب:
عفو الله أوسع، وباب التوبة مفتوح حتى تطلع الشمسُ من مغربها، أو حتى يموت، فعليه البدار بالتوبة والندم والإقلاع الصَّادق من هذه الذنوب، وعليه بذل الوسع في ردِّ الحق إلى أهله، رد الأموال إلى أهلها بكل طريقٍ، فإن جهله ولم يستطع الوصول إليهم تصدَّق ...
الجواب:
علاجها: التوبة إلى الله، علاج قسوة القلوب التوبة إلى الله، والإكثار من قراءة القرآن، والإكثار من ذكر الله ، والحذر من الذنوب والمعاصي، والتوبة إلى الله منها، ومجالسة الأخيار، والحذر من الأشرار، كل هذا علاج:
الإقبال على كتاب الله بتدبُّرٍ، ...
الجواب:
علاجها: التوبة إلى الله، علاج قسوة القلوب التوبة إلى الله، والإكثار من قراءة القرآن، والإكثار من ذكر الله ، والحذر من الذنوب والمعاصي، والتوبة إلى الله منها، ومجالسة الأخيار، والحذر من الأشرار، كل هذا علاج:
الإقبال على كتاب الله بتدبُّرٍ، ...
الجواب:
أما المحبَّة فقد سبق الجواب عن ذلك، نقول: أحبَّك الله الذي أحببتنا له.
وهنا ملاحظة: قول الإنسان: أنا من الصَّالحين، أو من المؤمنين، ينبغي أن يقول: "إن شاء الله"، فأهل السنة والجماعة يستثنون؛ لأن كونه صالحًا أو كونه مؤمنًا والشهادة من نفسه ...
الجواب:
هذا يقع من كثيرٍ من الناس، وله أسباب، منها:
فتوره عن التعلم والتفقه في الدين والمزيد من العلم، فبسبب ذلك يضعف عن الصبر والثبات؛ لقلة علمه، وقلة اجتهاده في التحصيل.
ومنها: أن يُبتلى بصاحبٍ أو أكثر من الأشرار، فيقوده إلى الشر، ويُثبطه عن الخير، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أن الأمراض يمحو الله بها الخطايا، ويقول ﷺ: ما أصاب المسلم من هم، ولا غم، ولا نصب، ولا وصب، ولا ...
الجواب: نعم، أخبر عنهم النبي ﷺ حين قال: عرضت علي الأمم، فرأيت النبي ومعه الرهط، والنبي ومعه الرجل والرجلان، والنبي وليس معه أحد حتى قال في آخره: أنه أبلغ أنه يدخل الجنة من أمته سبعون ألفاً بغير حساب ولا عذاب، فسأله الصحابة عنهم فقال: هم الذين لا يسترقون، ...
ج: الواجب الصبر؛ أما الرضا والشكر فهما مستحبان، وعند المصيبة ثلاثة أمور: الصبر وهو واجب، والرضا سنة، والشكر أفضل[1].
من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 413).
الجواب: الحمد لله الذي هداك للتوبة ومن عليك بالرجوع إلى الله سبحانه وتعالى، واعلم -يا أخي- أن التوبة تجب ما قبلها كما أن الإسلام يجب ما قبله، فما دمت -بحمد الله- كلما وقع منك شيء من الذنوب بادرت بالتوبة الصادقة فأنت على خير إن شاء الله، والتوبة تمحو ما ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإن الله عز وجل أخبر عن نفسه بأنه حكيم عليم، وأنه جل وعلا يبتلي عباده بالسراء والضراء، والشر والخير، يختبر فضلهم، ويختبر شكرهم، والأطفال ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: أيها السائل! اعلم أن رحمة الله أوسع، وأن إحسانه عظيم، وأنه جل وعلا هو الجواد الكريم وهو أرحم الراحمين، وهو خير الغافرين سبحانه وتعالى، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذا المال الذي سرقت من الفتاة، وجهلت محلهم الآن، عليك أن تتصدقي به على الفقراء والمساكين، أو في المشاريع الخيرية، بالنية عن صاحبة المال، ...
الجواب: الكفارة التوبة إلى الله والاستغفار والندم على ما مضى منك، وإحسان الظن به على حسب ما ظهر من الخير. نعم.
الجواب: الواجب على المسلم إذا وقع في شيء من هذا أن يستتر بستر الله، وأن لا يبين ذلك قد يتوب إلى الله سبحانه وتعالى والمرأة كذلك، ولا يبين هذا للناس، فمتى انتبه لهذا الأمر وهداه الله فالواجب عليه البدار بالتوبة والندم على ما مضى منه والإقلاع من ذلك، والعزم ...