الجواب:
المضاعفة في الصلاة ثابتة، الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف، أما القراءة والصدقة والصيام فلم يثبت فيها شيء وعدد معين، لكن فيها فضل المضاعفة، فالصدقة هنا والصيام والذكر وقراءة القرآن كلها لها فضل عظيم، لكن ليس فيها شيء محدد، إنما جاء التحديد ...
الجواب:
إذا كان المسجد في الحرم فيرجى له ثواب أهل الحرم، ولكن كلما كانت الصلاة في المسجد الحرام قرب الكعبة إذا تيسر ذلك فهذا لا شك أفضل لكثرة الجماعة وقربه من الكعبة؛ ولأن الصلاة بالمسجد الحرام حول الكعبة لا شبهة فيه من جهة حصول المضاعفة بخلاف المساجد ...
الجواب:
الصواب أنها عامة؛ لأن الأدلة عامة وكل الحرم يسمى المسجد الحرام، والصلاة فيه مضاعفة في مساجد مكة كلها، ولكن ما حول الكعبة يكون أفضل لكثرة الجمع وللخروج من الخلاف، وإلا فالصواب أن كل الحرم يسمى المسجد الحرام ويمنع منه المشركون وتضاعف فيه الصلاة ...
الجواب:
هذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم، منهم من رأى أن المضاعفة تختص بما حول الكعبة "المسجد الحرام" الذي حول الكعبة، وأن مضاعفة المائة ألف صلاة إنما يكون ذلك لمن صلى في المسجد المحيط بالكعبة. وذهب آخرون من أهل العلم إلى أن المسجد الحرام يعم ...
الجواب:
الصيد ما يحرم على الإنسان إلا إذا كان مُحْرِمًا، ما هو في الشهر الحرام، إنما الصيد يَحْرُم على المُحْرِم، ويَحْرُم في أرض الحرم، حرم مكة والمدينة.
وأما الأشهر الحرم فهي: رجب، وذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، هذه الأشهر الحرم، ثلاثة مُتوالية: ...
الجواب:
ظاهر الأحاديث الإطلاق، وأن من دعا في وقت الاستجابة يرجى له أن يجاب في آخر ساعة من يوم الجمعة، يرجى له أن يجاب، ولكن إذا كان ينتظر الصلاة في المسجد الذي يريد فيه صلاة المغرب فهذا أحرى؛ لأن النبي ﷺ قال: وهو قائم يصلي[1] والمنتظر في حكم المصلي، فيكون ...
الجواب:
اختلف أهلُ العلم في هذا:
منهم مَن قال: إن التَّضعيف يختصّ بما حول الكعبة.
وقال آخرون من أهل العلم: إن التَّضعيف يعمّ جميع الحرم، وأن الصلاة في كل مسجدٍ من مساجد مكة خيرٌ من مئة ألف صلاةٍ فيما سواه، ولكن يمتاز ما حول الكعبة بمزيد فضلٍ من جهة: ...
الجواب:
سبق في المحاضرة أنَّ الصواب أن المضاعفة تعمّ مكة كلها، تعمّ الحرم كله؛ لقوله ﷺ: صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاةٍ مما سواه، إلا المسجد الحرام، وصلاةٌ في المسجد الحرام خيرٌ من صلاةٍ في مسجدي هذا بمئة صلاةٍ، صار معناه: أنها بمئة ألف، الصلاة ...
الجواب:
هي دائمة، الحرم كله دائم، السيئة فيه مضاعفة عظيمة، وعرفة ليست حرمًا، ولكنه مَشْعر يجب الحذر من امتهانه، أما مُزدلفة ومنى فهي حرمٌ، والله يقول: وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ [الحج:25]، أما عرفة فهي ...
الجواب:
ماذا يفعلون؟
س: الحُجَّاج يأتون بكثرة، يقولون: يوم الجمعة هذا له أفضلية عن بقية الأيام في وقوف عرفة؟
ج: يعني: يجتمعون في مساجدهم؟
س: لا، يأتون إلى الحج؛ لأنَّهم يقولون: هذا أفضل من بقية ..؟
ج: لا؛ لأنها مزية وافقت حجّة النبي ﷺ، وإلا فالأحاديث ...
الجواب:
نعم، كل رمضان من أوَّله إلى آخره.
س: من أول ليلةٍ في رمضان؟
ج: نعم.
س: يقول السائلُ: قمتُ بأداء عمرةٍ في شهر رجب، وأريد القيام بعمرةٍ في شهر رمضان المبارك -إن شاء الله تعالى- فأيّهما أفضل وأولى: أن أُهدي ثوابَ العمرة هذه لأمِّي التي ما زالت ...
الجواب:
الأقرب أنها بعد طلوع الشمس، بعد ارتفاع الشمس، يُشرع للإنسان الجلوس في مسجده حتى ترتفع الشمس، والأقرب أنها بعد طلوع الشمس، بعد ارتفاع الشمس.
الجواب:
نعم كل الأعمال في مكة لها فضل، كل الأعمال الصالحة، إلا الصلاة فإنها تضاعف بمائة ألف، وما سواها له فضل وله مزيّة، لكن ما في حصر محدود، والمدينة لها نصيبها من ذلك، لكن مكة بنص الرسول ﷺ مضاعفة فيها الأعمال، لكن الصلاة بَيَّن النبي ﷺ بأنها بمائة ...
الجواب:
المدينة لها نصيبها؛ لأنها هي البلد الثاني بعد الحرم، بعد مكة، تضاعف فيها الأعمال، لكن الصلاة في مسجد النبي ﷺ خير من ألف صلاة، أما بقية المضاعفات فلا يعلمها إلا الله، ما بيّنها النبي ﷺ فلا يعلمها إلا الله، مثل مضاعفة الحسنات في مكة ...
الجواب:
أفضل الأيام يوم النَّحْر ثم يوم عرفة.
س: ويوم الجمعة؟
الشيخ: يوم الجمعة أفضل أيام الأسبوع.