الجواب:
هذا الحديث الذي ذكرته السائلة ليس للمرأة نصيب في الجنازة لا نعلم له أصلًا، ولا نعلم أحدًا أخرجه من أهل العلم، وإنما الوارد عنه ﷺ في هذا أنه ﷺ لعن زائرات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج، ونهى النساء عن اتباع الجنازة -يعني للمقبرة-، ...
الجواب:
العادة السرية منكر، لا تجوز، وأن الواجب على المسلم تركها والتوبة إلى الله منها؛ لأنها خلاف قوله جل وعلا: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ...
الجواب:
ليس بصحيح هذا من كلام بعض السلف من كلام القاسم بن محمد في اختلاف أصحاب النبي ﷺ قال: ما أظنه إلا رحمة، وليس بحديث[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (26/ 300).
الجواب:
روى النسائي في سننه الصغرى (8/68) فقال: أخبرنا سويد بن نصر، قال: أنبأنا عبدالله عن عيسى بن يزيد، قال: حدثني جرير بن يزيد أنه سمع أبا زرعة بن عمرو بن جرير يحدث أنه سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله ﷺ: حد يعمل في الأرض خير لأهل الأرض من أن يمطروا ثلاثين ...
الجواب:
الحديث المذكور ضعيف، وقد ثبت عن النبي ﷺ في أحاديث أخرى ما يدل على استحباب الغسل من تغسيل الميت.
أما حمله فلم يصح في الوضوء منه شيء، ولا يستحب الوضوء من حمله؛ لعدم الدليل على ذلك[1].
نشر في مجلة الدعوة في العدد 1557 بتاريخ 22/4/1417هـ، وفي هذا المجموع ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، فقد ذكر العلماء أنه لا بأس بذكر الحديث الضعيف في المواعظ والكتب، على سبيل الاستشهاد والتذكير، لا على سبيل الاعتماد، لكن مع صيغة التمريض، فلا يجزم عن النبي ﷺ إلا بالأحاديث الصحيحة.
وإذا كان الحديث ضعيفًا يقول: يروى عن النبي ...
الجواب:
ليس بصحيح فقد ورد حديث ضعيف لا يصح، إنما الثابت في الصلاة فقط الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة فيما سواه، وفي مسجد النبي ﷺ خير من ألف صلاة فيما سواه، وأما الصوم فلم يثبت فيه شيء سوى حديث ضعيف أنه خير من مائة ألف صلاة فيما سواه، لكنه ضعيف ...
الجواب:
هذا الحديث رواه ابن أبي الدنيا عن طريق أنس بن مالك عن النبي ﷺ بهذا اللفظ، وفي إسناده سليمان بن زيد الكعبي وهو ضعيف الحديث، ورواه أبو داود الطيالسي عن طريق عمر وفي إسناده مجهول، هذا وقد وردت أحاديث صحيحة في الحث على زيارة القبور عامة؛ للعبرة ...
الجواب:
هذا الحديث له طرق لا بأس بها، فيعتبر بذلك من باب الحسن لغيره، وتستحب هذه الصلاة بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بعد ثلث أو ربع ساعة تقريبًا من طلوعها[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (25/ 171).
الجواب:
هذا الحديث جاء في (كنز العمال) باختلاف عما جاء هنا ونصه: كما جاء في الجزء 16 من كتاب (كنز العمال) تحت الرقم 44154 قال الشيخ جلال الدين السيوطي رحمه الله تعالى: وجدت بخط الشيخ شمس الدين بن القماح في مجموع له عن أبي العباس المستغفري قال: قصدت مصر أريد ...
الجواب:
الحديث المذكور ضعيف والتوبة مقبولة إذا استوفت شروطها، فإذا تاب توبة صادقة فإنها تُقبل، وعليه القضاء لذلك اليوم الذي أفطره فقط، أما الحديث المذكور فهو ضعيف كما تقدم ولا تقوم به الحجة، وعليه التوبة وليس عليه إلا قضاء ذلك اليوم الذي أفطره والتوبة ...
الجواب:
قلت: هذا الحديث موضوع كما أوضح ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله؛ لأن الله سبحانه إنما خلق الجن والإنس ليعبد وحده لا شريك له، ومن جملة الإنس آدم عليه الصلاة والسلام، والله ولي التوفيق[1].
أجاب عليه سماحته بتاريخ 14/5/1414هـ. (مجموع فتاوى ...
الجواب:
لأن فيه خصيفًا الذي ذكر أنه أحرم بعدما صلّى رواه بعض أهل السنن لكنه ضعيف؛ لأن خصيفًا ضعيف سيء الحفظ.
والمحفوظ أنه ﷺ إنما لبى بعدما ركب الراحلة[1].
من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته في درس بلوغ المرام. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 25/ ...
الجواب:
كلها ضعيفة لكن يشهد بعضها لبعض فهي من باب الحسن لغيره، وأجمع العلماء على المعنى، والأصل في ذلك قوله تعالى: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] فمن استطاع السبيل إلى البيت لزمه الحج، ومن ...
الجواب:
هذا مشهور عن ابن عباس رضي الله عنهما، من طاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة ولم يكن معه هدي فقد حل، فهذا رأي له رضي الله عنه وأرضاه.
والصواب أنه لا يتحلل إلا بالتحلل المعروف، فإن رأى التحلل حلق أو قصر وإلا فلا يحل ويبقى على إحرامه[1].
من ...