هل عبارة "الدين المعاملة" حديث؟
الجواب: هذا ما له أصل، ليس بحديث، هذا من كلام الناس، الحديث الصحيح: الدين النصيحة، أما (الدين المعاملة) من كلام الناس، ما هو بحديث، ليس بحديث. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: هذا ما له أصل، ليس بحديث، هذا من كلام الناس، الحديث الصحيح: الدين النصيحة، أما (الدين المعاملة) من كلام الناس، ما هو بحديث، ليس بحديث. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: جاء في هذا عدة أحاديث مجموعها بأنه حسن، يستحب بعد الصلاة بعد التسبيح يقرأ آية الكرسي: اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ[البقرة:255] ويرجى له بذلك دخول الجنة إذا استقام، إذا استقام على دينه، وحافظ على دينه؛ يرجى له دخول الجنة؛ ...
الجواب: سبق أن نبهنا على هذا الحديث وبينا في حلقة سابقة بل في حلقات أن هذا الحديث لا يصح عن النبي ﷺ وأنه ضعيف جدًّا من وجوه كثيرة، وأن الواجب على من يذكره في أي كتاب أن يبين ضعفه وأنه لا يصلح أن يحتج به؛ لأن في سنده انقطاعًا وضعفًا يوجب عدم الاحتجاج ...
الجواب: لا أذكر حال سنده، لكن معناه صحيح، فالدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل من الأقدار المعلقة بالدعاء لا يرد القدر إلا الدعاء فالدعاء فيه خير عظيم، والله يقول -جل وعل-ا: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ[غافر:60]، ويقول سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي ...
الجواب: جاء في معنى هذا الحديث، ولكن ما أعرف حال سنده، المعروف الدعاء هو العبادة هذا حديث جيد، وفي رواية "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء" لا أعرف حال سنده، نعم. المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب: لا نعلم لها أصلًا، بل ذلك خبر موضوع، لا نعلم له صحة، وإنما هذا نبات معروف، نعم.
الجواب: ليس له أصل، أقول: ليس له أصل فيما نعلم، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب: على ظاهره، والذي أعلمه أنه لا بأس به، سنده لا بأس به، والمعنى: أن غالب الناس من الستين إلى السبعين موتهم، هذا غالبهم، وقد يزيد إلى التسعين إلى المائة إلى أكثر، لكن الغالب في الناس أنهم بين الستين إلى السبعين، هذا هو الغالب، نعم. المقدم: ...
الجواب: لا أعلم لهذا أصلًا، لا أعلم لهذا الكلام أصلًا، ولكن هي مشروع لها أن تعتني بأيتامها، وتحسن إليهم، وتربيهم التربية الإسلامية، وأما أنها تحاج الرسول ﷺ فلا أعلم له أصلًا، لكن الواجب عليها أن تحسن إلى أيتامها، وأن تربيهم التربية الإسلامية، وأن ...
الجواب: هذا الحديث موضوع، مكذوب، لا أساس له من الصحة، بل هو كذب وافتراء على رسول الله -عليه الصلاة والسلام- كل هذا من أوضاع الكذابين الذين يزعمون أنهم يحذرون الناس عما لا ينبغي؛ فيضعون الأحاديث ويكذبون، فعليهم من الله ما يستحقون. وإنما الثابت عن ...
الجواب: هذا ليس له صحة، الأحاديث التي في موت يوم الجمعة ليس لها صحة، كذلك ما يتعلق بقراءتها يوميًا -قراءة سورة الملك- ليس له أصل، هي سورة عظيمة، وفي قراءتها فضل، وأما تحديد قراءتها كل يوم كذا وكذا، فهذا لا أصل له. المقدم: الله المستعان، جزاكم الله ...
الجواب: ليس له أصل فيما نعلم، أقول: ليس له أصل فيما نعلم، هذا من الأخبار الموضوعة عن النبي ﷺ، نعم.
الجواب: لا أعرف له أصلًا، لا أعرف له أصلًا، والظاهر أنه موضوع، لكن هذه السورة عظيمة تعدل ثلث القرآن، فإذا أكثر من قراءتها في ذلك خير كثير مع التدبر والتعقل، أخبر النبي ﷺ أنها تعدل ثلث القرآن، وهي سورة الإخلاص، فالإكثار من تلاوتها أمر مطلوب. أما ...
الجواب: هذا صحيح رواه البخاري في صحيحه، نعم. بلغوا عني ولو آية الواجب التبليغ عن الله، ولو آية، ولو حديث واحد، الذي يحفظ قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ[محمد:33] يبلغ، يحفظ قوله -جل وعلا-: حَافِظُوا ...
الجواب: هذا الحديث صحيح ثابت في صحيح مسلم عن النبي ﷺ: أنه جاءه رجل فسأله -وليس في الحديث أنه يهودي، وإنما سأله إنسان، والظاهر أنه من المسلمين الذين آباؤهم ماتوا في الجاهلية، أو بعد الدعوة، ولكنه لم يسلم- فسأله قال: أين أبي؟ فقال: إن أباك في النار فلما ...