الجواب:
الأبلغ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ [الشورى:30]، مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ [النساء:79]، أسبابها نفسه.
الجواب:
تقدم، هذا هو، يعني أن العمل سبب، والله جل وعلا هو المُوَفِّق، والإنسان لا يَمُنُّ بعمله ولا يُعْجَب بعمله، بل يعمل ويكدح ويسأل ربه التوفيق والمغفرة، ولا يظن أن عمله المُنجي، قالوا: ولا أنت يا رسول الله، قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة ...
الجواب:
يقول ﷺ: بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم يقول: سارعوا بالأعمال الصالحة بادروا بها فتنًا كقطع الليل المظلم، فتن في الدين، وفتن في الأبدان، وفتن في الأموال، وفتن في المجتمع، الإنسان يحذر، يبادر بالأعمال قبل أن يُفتن، قبل أن تقع فتنة ...
الجواب:
هذا من جهلهم؛ تسديده قال: ولئِن سألَني لأعطينَّهُ ولئنِ استعاذني لأعيذنَّهُ معناه أنه يُوَفَّق، ولهذا في اللفظ الآخر: فبي يسمَعُ وبي يُبصِرُ وبي يبطِشُ وبي يمشي يعني: بتوفيقي وهدايتي، هذه تفسرها.
ومعلوم: سمعه قائم به وبصره ...
الجواب:
هذا على بابه، وهذا على بابه، أصلهم حنفاء، لكن بعد البلوغ الكِبَر كلهم ضال إلا من هداه الله. الأصل على الفطرة فإذا بَلَغُوا فهم على الضلال إلا من هداه، إلا من لزم الحق ووفقه الله لقبول الحق.
الجواب:
لإنهاء ما أراد الله من أمر ونهي، تابع الوحي في آخر حياته حتى تُستكمل الشريعة وتَكْمُل الأمور المطلوبة، حتى يُتَوفَّى وقد بَلَّغ كل الرسالة ﷺ.
الجواب:
هذا من الجهل؛ لأن الرسول ﷺ قال: "إذا اجتنب الكبائر"، شرط، "الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهما"، والصلوات الخمس بين الجمعة يعني داخلة فيها..... هذا من الجهل العظيم، يجب أن يُنصح، التخلف عن الصلاة من أسباب ...
الجواب:
لا، ما هو بظاهر، ولو ما له نية، مأجور على جماع لأهله؛ لأنه من أسباب غض البصر وإحصان الفرج له ولها، قالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ فهكذا إذا وضعها في الحلال كان له أجر.
الجواب:
ما في منافاة؛ الإنسان يعمل بطاعة الله ويجتهد في العمل وإن كان قليلاً، هذا خير له من كونه تارة يعمل وتارة ما يعمل، تارة يصلي الضحى وتارة ما يصلي، تارة يوتر وتارة ما يوتر، لا، يوتر ولو بواحدة أفضل ولو كل ليلة أفضل من كونه ليلة يوتر بخمس وليلة ما ...
الجواب:
يعني ما له زلات، يعني استقام على العبادة من أول شبابه، مثل حديث السبعة: سبعة يظلهم الله في ظله، ذكر منهم شاب نشأ في عبادة الله، ما له صَبْوَةٌ، ما له معاصٍ في أول شبابه، ما له جهالات.
الجواب:
يعني: يسهل الله له السير؛ لأنه في نشاط ورغبة، وينتهي من أرض كثيرة وهو لا يشعر، والأرض هي الأرض، لكن تُطوى من جهة نشاطه في السير ورغبته في السير وعدم تَمَلْمُلِه من الحر ولا الشمس.
س: هذا اللفظ أنها تُطوى في الحديث؟
ج: إشارة إلى سرعة السير.
س: ...
الجواب:
يتعنتون، يسألون أنبيائهم تعنتًا ويختلفون عليهم، الإنسان لا يسأل إلا عند حاجته، حاجته للعلم أما التعنت والتكلف لا، ولهذا قال جل وعلا: لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ.. [المائدة:101].
الجواب:
يعني: مخالفتهم، الأنبياء يقولون شيئًا، وهم يقولون شيئًا آخر؛ يخالفونهم، هذا الذي أهلكهم؛ مخالفة الأنبياء.
الجواب:
الحديث في صحيح مسلم أيضاً فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة يعني في الدين، هذا هو المراد.
ما هو بأمور الأكل والشرب والعادات، لا، البدعة في الدين، الحَدَث في الدين.
س: وهذا ثابت عن النبي ﷺ؟
ج: نعم في صحيح مسلم كان يخطبهم ويقول عليه الصلاة والسلام ...
الجواب:
يجوز الشبع، لكن يخلي بقية أحسن، وإلا يجوز الشبع، في الصحيح أن الرسول ﷺ دعا أهل الصفة يومًا فاجتمعوا عنده وكانوا نحو السبعين وكان قد أهدي له لبن؛ فأمر أبا هريرة أن يمشي باللبن على الناس القدح، وكان يمر عليهم ويشربون نحو سبعين كل واحد يشرب حاجته، ...