الجواب:
له الحكمة البالغة، ولعل من الأسباب: أن الكتب بعدها كتب تبين ما يحرفه الناس، ويغيره الناس، أما القرآن ما بعده وحي، انقطع الوحي؛ فمن رحمة الله أن حفظه، حفظ السنة والقرآن؛ لأنه ليس هناك نبي جديد يأتي يبين لنا ما أخطأ فيه الناس، فكان من رحمة الله ...
الجواب:
وضع المصحف في الأرض إذا دعت الحاجة إلى ذلك وهي أرض طيبة لا بأس، وإذا تيسر مكان رفيع من كرسي، أو دولاب، أو غير ذلك؛ كان هذا أولى وأفضل، فإن لم يتيسر ذلك، ودعت الحاجة إلى وضعه على بساط، أو على ... أو على الحصير لأسباب دعت إلى ذلك؛ فلا حرج في ذلك، ...
الجواب:
علم القراءات معلوم لدى القراء، ولدى أهل العلم، والأصل: أن الله -جل وعلا- أنزل القرآن بسبعة أحرف، وهي أحرف متقاربة، تارة باختلاف اللفظ، وتارة باختلاف المعنى، لكن مع التقارب، ولما تنازع الناس في عهد عثمان؛ رأى عثمان ومن كان في زمانه من الصحابة، ...
الجواب:
لا أعلم لهذا الحديث أصلًا، لا أعلم لهذا الحديث أصلًا، لكن ثبت عنه ﷺ أن قراءتها تعدل ثلث القرآن، فمن قرأها فكأنما قرأ ثلث القرآن، وإذا كرر ذلك عشرًا، أو أكثر؛ لا بأس بذلك، يكررها ما شاء، نعم والحمد لله. نعم.
المقدم: الحمد لله، جزاكم الله ...
الجواب:
يطوف ويقرأ الحمد لله، يجمع بينهما، يطوف، ويقرأ القرآن في طوافه.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الأفضل الترتيل جهرًا، أو غير جهر، الأفضل كونه يقف عند رؤوس الآي كما كان النبي يقرأ ﷺ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [الفاتحة:2-3] وهكذا؛ لقول الله -جل وعلا-: وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا [المزمل:4] ...
الجواب:
نعم للضرورة، لأجل العناية بتعظيمه، وتخليصه ممن يهينه من الأطفال، أو إلقائه في الأرض، الواجب على من رأى ذلك وإن كان على غير طهارة أن يأخذه، ويرفعه في المحل اللائق به، وألا يدعه مع الصبية الذين يعبثون به، وإذا وجد ورقة في الأرض فيها قرآن؛ رفعها ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، أما إن كان يتخذه تميمة، لا، أما إذا كان لحاجة ينقله معه حتى يقرأ في المصحف لا بأس، أما أن ينقله معه، ويذهب به معه هكذا وهكذا؛ ليقيه الشرور، ويعتقد أنه تميمة، حرز من الشرور، هذا لا، لا دليل عليه، ولا أصل له يمنع.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
إذا كنت تقرؤه عن ظهر قلبك لا بأس بغير وضوء، أما من المصحف لا بد من الوضوء، تتوضأ، لكن إذا كان عن ظهر قلب، تقرأ بغير وضوء، إذا كنت لست جنبًا.
والحائض كذلك لها أن تقرأ على الصحيح؛ لأن المدة تطول عليها، والجنب لا يقرأ حتى يغتسل، لا من المصحف، ...
الجواب:
سنة ورد فيها عدة أحاديث، بعضها ضعيف، وبعضها جيد، فهي سنة بعد كل صلاة اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] بعد الصلوات الخمس. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نرجو لك الأجر في ذلك، وأنه مثل القارئ؛ لأن المستمع كالقارئ، فالذي يستمع شريك للقارئ، فإذا استمع بنية صالحة، وإخلاص يريد الفائدة؛ فنرجو له مثل أجر القارئ، فهما في الأجر سواء القاري والمستمع.
فنوصي جميع إخواننا في الله من الرجال والنساء بالعناية ...
الجواب:
لم أقرأه، ما قرأته. نعم.
الجواب:
نعم، له أن يقرأ وهو يعمل، له أن يقرأ إذا أمكنه ذلك، إذا كان العمل لا يمنعه؛ فلا بأس، كالعمل اليدوي الذي لا يمنعه القراءة، كحمل الأثقال، أو ما أشبه ذلك من الأعمال التي لا تمنعه القراءة؛ فلا بأس أن يقرأ في محل العمل، يجمع بين الحسنيين، بين عمله ...
الجواب:
الواجب عليه أن يرد، يقطع القراءة، ويرد السلام، أما إذا كان في الصلاة يرد بالإشارة، الإشارة بيده، أما إذا كان في قراءة فقط، ليس في الصلاة؛ فإنه يقطع القراءة، ويرد، يقول: وعليكم السلام، نعم.
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا اشتبهت عليه ولم يعرف، أو كان يقرأ عن ظهر قلب، ونسي بعض الكلمات فلا حرج، يقرأ ما بعدها والحمد لله، ثم يراجع المصحف، أو يراجع من يعلمه حتى يستفيد، إن كان من جهة الغيب؛ راجع المصحف، وإن كان من جهة جهله؛ راجع المعلم. نعم.