الجواب:
لا حرج في ذلك، أما إن كان يتخذه تميمة، لا، أما إذا كان لحاجة ينقله معه حتى يقرأ في المصحف لا بأس، أما أن ينقله معه، ويذهب به معه هكذا وهكذا؛ ليقيه الشرور، ويعتقد أنه تميمة، حرز من الشرور، هذا لا، لا دليل عليه، ولا أصل له يمنع.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.