الجواب: الصواب أنهم يأثمون إلا بمحرم؛ لقول النبي ﷺ: لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم[1]، وهو يعم سفر الحج وغيره. وليس على المرأة حج إذا لم تجد محرمًا يسافر معها، وقد رخص بعض العلماء في ذلك إذا كانت مع جماعة من النساء بصحبة رجال مؤمنين ولكن ليس عليه دليل، ...
الجواب: كلها ضعيفة لكن يشهد بعضها لبعض فهي من باب الحسن لغيره، وأجمع العلماء على المعنى.
والأصل في ذلك قوله تعالى: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] فمن استطاع السبيل إلى البيت لزمه الحج، ومن لم ...
الجواب: الحج صحيح إذا أداه كما شرع الله، ولكنه يأثم لتعاطيه الكسب الحرام، وعليه التوبة إلى الله من ذلك، ويعتبر حجه ناقصًا بسبب تعاطيه الكسب الحرام، لكنه يسقط عنه الفرض[1].
من أسئلة دروس بلوغ المرام. (مجموع فتاوى ومقالات ابن باز 16/387).
الجواب: الحج صحيح إن شاء الله إذا كنت أديته على الوجه الشرعي، ولا يبطله كون المال فيه شبهة أو كسب محرم؛ لأن أعمال الحج كلها بدنية، ولكن يجب على المسلم أن يحذر الكسب الحرام، ويتوب إلى الله مما سلف، ومن تاب، تاب الله عليه، كما قال تعالى: وَتُوبُوا إِلَى ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد:
فإذا كان عندك ما يوفيهم فلا حاجة للاستئذان لكونك قادر على الوفاء، وإن كان لديك قدرة على الحج والوفاء جميعًا فلا حاجة للاستئذان منهم؛ لأن الحج لمن استطاع إليه سبيلًا. وفق الله الجميع. والسلام عليكم ورحمة ...
الجواب: إذا كنت تستطيع مؤونة الحج وقضاء الدين في وقته وجب عليك الحج؛ لعموم قوله سبحانه: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97]، فإن كنت لا تستطيع مؤونة الحج مع قضاء الدين لم يجب عليك الحج؛ للآية الكريمة ...
الجواب: إذا كان لديك مال يتسع للحج ولقضاء الدين فلا بأس، أما إذا كان المال لا يتسع لهما، فابدأ بالدين؛ لأن قضاء الدين مقدم، والله يقول: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] وأنت لا تستطيع؛ لأن الدين ...
الجواب: لا حرج على الإنسان أن يقبل هدية من أخيه ليستعين بها على أداء الحج إذا علم أن ذلك عن طيب نفس منه، ومن كسب طيب، فإن الهدية توجب المودة والمحبة، وفيها شرح صدر للمهدي وقضاء حاجة ومعونة للمهدى إليه، وهذا لا ينقص من أجرك شيئًا؛ لأن هذا كسب طيب، والكسب ...
الجواب: لا حرج في ذلك، إذا سمح له المسئول بذلك، ولا حرج في الاقتراض إذا كان يستطيع الوفاء، والله ولي التوفيق[1].
نشر في مجلة (الدعوة) العدد 1686 في 22/12/1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات ابن باز 16/393).
الجواب: لا يجب على الزوج دفع تكاليف حج زوجته، وإنما نفقة ذلك عليها إذا استطاعت؛ لقول الله : وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97]، وقول النبي ﷺ لما سأله جبرائيل عليه السلام عن الإسلام، قال: الإسلام ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فنسأل الله -جل وعلا- أن يتقبل منا ومنك العمرة، وأن يسهل لك الحج على الطريقة التي يرضاها سبحانه.
أيها الأخت في الله! السفر من المرأة ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا بأس، نعم يصح الحج، وإن كان الإنسان عليه دين، لكن كونه يبدأ بالدين أولى من الحج؛ لأن الحج لا يجب مع العجز، وإنما يجب مع الاستطاعة، ...
الجواب:
لا، لا تجزئه حتى يحتلم، حتى يبلغ الحلم، لكن نافلة لك أجر، وله أجر.. لك أجر، وله أجر، يقول السائب بن يزيد : "حج بي مع النبي ﷺ وأنا ابن سبع سنين".
ويقول ﷺ: أيما صبي حج، ثم بلغ الحنث يعني: الحلم فعليه أن يحج حجةً أخرى، وأيما عبد حج، ...
الجواب:
يبدأ بالدين فيقضيه؛ لأن قضاء الدين متحتم، يلزمه أن يقضي الدين، والحج لا يلزمه إلا إذا استطاع بعد قضاء ديونه، فالواجب البداءة بقضاء الديون، وتسديدها، فإذا فرغ من قضاء الدين؛ يحج.
المقصود: لا يلزمه الحج، ولا يشرع له الحج حتى يقضي دينه، يبدأ ...
الجواب:
نعم الحج صحيح إذا أديت ما شرع الله؛ فالحج صحيح، وعليك التوبة إلى الله سبحانه من السفر من غير محرم؛ لأن النبي ﷺ قال لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم هكذا يقول ﷺ: لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم وهذا يعم الحج وغيره، وهذا هو الصحيح من قولي العلماء، ...