الجواب:
وأفضل مِن الحج بَعْد، يقول ﷺ لما سئل أي العمل أفضل؟ قال: إيمان بالله ورسوله قيل: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله قيل: ثم أي؟ قال: الحج المبرور، الحج بعد الجهاد.
س: يقولون: لا تكثروا العمرة، الأفضل لكم أن تعطوا المحاويج؟
الشيخ: هذا محل اجتهاد، ...
الجواب:
يُعطون من الصدقة غير الزكاة، الزكاة لا تنبغي لآل محمدٍ، إنما هي أوساخ الناس يقول النبيُّ ﷺ، لكن بعض أهل العلم قال: إذا اضطروا إليها جاز، إذا لم يُعطوا من بيت المال ما يكفيهم، ولكن في النفس منه شيء، الأولى بهم أن يتنزَّهوا عنها، ويلتمسوا الأعمال ...
الجواب:
إذا كن فقيرات، أولاده فقراء، نعم.
الجواب:
الصدقة عليه مشروعة، ما هو بحربي، الصدقة طيبة على مريض في المستشفى، كافر أو مستأمن محتاج، أو ما أشبهه، أو مُعاهد محتاج، فالصدقة فيه فيها أجر عظيم، لكن في المسلمين أفضل، إذا وجد هذا وهذا، فالمسلم أفضل، ولكن إذا جاد على هذا وعلى هذا وتصدق على ...
الجواب:
يرجى له الخير؛ لأن في بعض الروايات عدم القيد نفقة الرجل على أهله صدقة، لكن إذا احتسبها يكون أكمل وأفضل.
الجواب:
ما في مانع، صدقة تطوع.
الجواب:
الله يقول جل وعلا: وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [الذاريات:19] المحروم الفقير، والسائل الذي يسألك، قد يكون له حاجة وأنت ما تدري، تعطيه ولو قليل، هذا الذي ينبغي وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [الذاريات:19]، ...
صدقة، لا بأس، لا حرج، لكن صدقة في رمضان، إذا جاء رمضان تُضاعف فيه الحسنات، فإذا ذبح وقسَّم ذلك على الفقراء، عن نفسه أو عن أهل بيته أو عن جمعهم؛ اغتنامًا لفضل رمضان أو العشر من ذي الحجة؛ لا بأس.
الجواب:
نعم، وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [الذاريات:19] يُعطى السائل.
الجواب:
هذه شفاعة لأهل الخير يدعوهم فيها إلى الخير، فيشفع لمَن يعمرون مسجدًا، أو للذين يشترون كتبًا ليُوزِّعوها على الطلبة، أو في بناء مدرسة، فهذا داخلٌ في قوله: مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً [النساء:85].
الجواب:
وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [الذاريات:19]، إلا إذا علمتَ أنه كذَّاب فازجره وانصحه، إذا علمت أنه كذَّاب فهذا يُنصح ويُعَلَّم ويُنكر عليه.
أمَّا إذا كان مجهولًا أو تعرف حاجتَه فالسُّنة أن تُعطيه ما تيسَّر.[1]
04 ...