الجواب:
ليس لك الجمع وأنت مقيم، بل عليك أن تصلي مع الناس كل صلاة في وقتها.
أما إذا كنت مسافرًا في طريق إلى بلد من البلدان، مسافرًا، فلك الجمع مثل غيرك من المسافرين، أما ما دمت في البلد بين بيتك وبين محل العمل؛ فليس لك أن تجمع، بل عليك أن تصلي مع الناس، ...
الجواب:
صلاتهما جمعًا وقصرًا في عرفات، في عرنة ما هو في نمرة، في عرنة، صلاها النبي ﷺ في عرنة.. في غرب عرفات، هذا مستحب، وسنة مؤكدة، ولا ينبغي للمؤمن أن يخالف السنة، لكن ليس بواجب عند أهل العلم، بل هو سنة، فإن المسافر لو أتم صحت صلاته، لكن هنا متأكد؛ ...
الجواب: ظاهر السنة الصحيحة المعلومة من حجة النبي ﷺ حجة الوداع، أن جميع الحجاج يقصرون في منى فقط من دون جمع، ويجمعون ويقصرون في عرفة ومزدلفة، سواء كانوا آفاقيين أو من أهل مكة وما حولها؛ لأن النبي ﷺ لم يقل لأهل مكة أتموا.
وأما صلاته يوم العيد في مكة الظهر ...
الجواب: الصلاة تصح في كل مكان إلا ما استثناه الشارع، كما قال ﷺ: جعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا[1]. ولكن المشروع للحاج أن يصلي المغرب والعشاء جمعًا في مزدلفة حيث أمكنه ذلك قبل نصف الليل، فإن لم يتيسر له ذلك لزحام أو غيره صلاهما بأي مكان كان ولم يجز له تأخيرهما ...
الجواب:
الحاج نعم يقصر في عرفة، وفي مزدلفة، وفي منى مثل ما فعل النبي ﷺ ولم يقل: يا أهل مكة أتموا، فقصر معه الناس في عرفة، صلوا الظهر ثنتين، والعصر ثنتين، وفي مزدلفة صلوا معه المغرب ثلاثًا، والعشاء ثنتين، ولم يقل: يا أهل مكة أتموا، فدل على أن الحجاج يفعلون ...
الجواب:
الصواب لا يجوز، كان يجوز في الأول، ثم شرع الله الأوقات، كان في أول الإسلام يجوز، ثم شرع الله الأوقات، فوجب أن تفعل الصلوات في وقتها، الظهر في وقتها، والعصر في وقتها، والمغرب في وقتها، والعشاء في وقتها، إلا لعلة كالسفر يجوز الجمع، أو مرض، أو ...
الجواب:
ليس لك قصر ولا جمع، هذا غلط عظيم، الواجب عليك أن تصلي الصلاة في وقتها؛ الظهر أربع، والعصر أربع، والمغرب ثلاث، والعشاء أربع، ولو كنت في السوق صلي في السوق في الوقت، والحمد لله.
أما الجمع بين الصلاتين هذا منكر ليس لك الجمع من أجل السوق، والبيع ...
الجواب:
لا يجوز هذا، لا، ليس لهن الجمع، الواجب عليهن أن يصلين كل صلاة في وقتها مثل الناس، الظهر في وقتها، والعصر في وقتها، والعشاء في وقتها، والمغرب في وقتها، هكذا شرع الله سبحانه لعباده. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، رخصة من الله، فإذا جاء وقت المطر لا بأس بالجمع رخصة، يستحب الجمع من أجل رحمة الناس، والتيسير عليهم وعدم إلجائهم إلى التأذي بالخروج، ولو لم يجمعوا جاز للإنسان أن يصلي في بيته، وقد ثبت عنه ﷺ أنه أمر بالصلاة في البيوت عند وجود المطر قال: صلوا ...
الجواب:
إذا كانت مريضة جاز لها، أو كانت عندها استحاضة معها الدماء تمشي بين الحيضتين المستحاضة فيشق عليها جاز لها الجمع، لكن الأفضل يكون جمع صوري تؤخر الظهر إلى آخر وقتها والعصر في أول وقتها، والمغرب في آخر وقتها والعشاء في أول وقتها، وإن صلت كل صلاة ...
الجواب:
إذا كان فيه مشقة قال: (صلوا في رحالكم) لا بأس، وإن جمعوا فلا بأس، الظهر والعصر والمغرب والعشاء إذا كان فيه مشقة، مطر فيه مشقة، أو دحض في الأسواق ومشقة في الأسواق. نعم.
كل هذا جاءت به السنة عن النبي ﷺ. نعم.
الجواب: لا أعلم ما يدل على نجاسته؛ لكونه شجرة معروفة، والأصل في الشجر وأنواع النبات الطهارة، ولكن استعماله محرم في أصح قولي العلماء لما فيه من المضار الكثيرة.
وينبغي لمتعاطيه ألا يستعمله وقت الصلاة، ولا يجوز تأخير الصلاة من أجله، بل يجب على المسلم ...
الجواب:
أن يقال: قد سئل ابن عباس رضي الله عنهما عن ذلك فقال: لئلا يحرّج أمته.
قال أهل العلم: معنى ذلك لئلا يوقعهم في الحرج. وهذا محمول على أنه ﷺ جمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء بالمدينة لسبب يقتضي رفع الحرج والمشقة عن الصحابة في ذلك اليوم؛ ...
الجواب:
لا حرج في تأخير المغرب والحال ما ذكر إلى أن تصلوا إلى البلد دفعًا للمشقة، وإن تيسر فعلها في الطريق فهو أولى[1].
نشر في كتاب الدعوة لسماحته الجزء الأول ص 91. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/183).
الجواب:
يأتي بما يتيسر منها بعد الأولى ويأتي بها بعد الثانية[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/ 194).