الجواب:
هذا فيه تفصيلٌ:
إن كان المبتدع كافرًا: كالذي يدعو البدوي، أو يدعو الحسين، أو غيرهما، يستغيث بغير الله، أو يدعو الأصنام، أو الكواكب، أو النجوم؛ هذا لا يُصلَّى خلفه.
أما مبتدع عنده بدعة دون الشرك: بدعة بعض الصوفية، بدعة المولد، وهو لا يُشرك ...
الجواب:
الصبيان إذا كانوا أبناء سبعٍ فأكثر لا بأس، يُصلون مع الناس، أما ما دون السبع فالأولى بقاؤهم في البيوت، ولا يُؤذون الناس، أو تركهم وراء الصفوف حتى يفرغ لهم والدهم ويذهب بهم، إذا كان محتاجًا لمجيئهم معه، ما عندهم مَن يرعاهم، أما إذا كان ابن سبعٍ ...
الجواب:
الذي ينبغي أنها لا تُصلي على صوته، فيه خلافٌ بين العلماء، لكن ينبغي أنَّها لا تُصلي على صوته إلا إذا كانت في المسجد، أو ترى هذا المسجد، أو ترى الإمام، ترى الجماعة أو الإمام، أما مجرد الصوت فلا ينبغي لها أن تكتفي به، والأحوط أن تُصلي لنفسها من ...
الجواب:
الأفضل للمرأة صلاتها في بيتها، ولها في صلاتها في بيتها أكثر من سبع وعشرين درجة؛ لأن صلاتها في البيت أفضل، فتُعطى أفضل من صلاتها مع الجماعة.
وإن صلَّت مع الجماعة مع التَّستر والبُعد عن أسباب الفتنة وعدم التَّعطر لمصلحةٍ شرعيةٍ: لتسمع علمًا، ...
الجواب:
تصحّ صلاتهم، لكن مع الإثم، يأثمون، صلاتهم صحيحة لكنَّهم آثمون؛ لأنَّهم هجروا المسجد ولم يصلوا مع إخوانهم، فالواجب عليهم أن يُصلوا مع إخوانهم في المسجد، ولم يأمر النبيُّ ﷺ الذين تخلَّفوا بالإعادة، ما أمرهم بالإعادة، لكن توعَّدهم بأن يحرق ...
الجواب:
إذا سلَّم الإمامُ عن نقص ركعةٍ في الرباعية أو غيرها وأنت تعلم أنه ناقصٌ تُنَبّه، تقول: سبحان الله، سبحان الله، وهو يعمل باجتهاده، يعمل بما عنده: إذا كان مُتيقِّنًا أنك غلطانٌ وأنه لم يَسْهُ فعلى ما يعتقد هو، فإذا كان يرى أنها غير زائدةٍ فعل، ...
الجواب:
هذه فيها تفصيل: الذي لا بدّ من وجوده في المستشفى: كالحارس ونحوه، والمريض الذي يخشى عليه، والذي عنده مريض، لا يجب عليهم الخروج، بل يُصلي، قرب أو بَعُد، في الوقت عند الضَّرورة، وإذا أمكن حضوره إلى المساجد وجب الحضور إلى المساجد لمن يستطيع ذلك.
أما ...
الجواب:
كل ذلك واسع، كان أزواج النبي ﷺ والنّساء في عهد النبي يُصلين فُرادى، وربما صلين جماعةً قليلًا، في وقتٍ قليلٍ، فإذا صلين جماعةً فلا بأس، ويُرجى لهن في ذلك أجر، وفيه فائدة: كل واحدة تتعلم من الأخرى، إذا صلّين جماعةً يتعلم بعضُهن من بعضٍ، ففيه ...
الجواب:
المعروف عند العلماء أنه لا يصحّ، وفي قولٍ لبعض العلماء أنه يصحّ، فالأحوط للمؤمن أن يُصلي وحده والجماعة التي معه، كل دورٍ يُصلون وحدهم، إلا إذا كان بينهم ما يُريهم -أهل الدور الثاني- ويُشاهدون، لو انقطع الصوتُ يرون الإمام أو المأمومين، فلا ...
الجواب:
الحارس يُصلي في مكانه إذا لم يُسمح له بالذهاب، يُصلي في مكانه، حارس على بابٍ، أو على سجنٍ، أو على مالٍ، أو على شيءٍ؛ معذورٌ، يُصلي في مكانه كالمريض.
الجواب:
نعم، يُستحب لها أن تؤُمَّهن إذا اجتمعن، ولا سيَّما إذا كانت فقيهةً، إذا كانت أقرأهنَّ يُستحب لها أن تؤمهنَّ، حتى تُعلِّمهنَّ وتُرشدهنَّ إلى كيفية الصلاة الكاملة، ويتعلَّمْنَ من أعمالها وسيرتها، وتقف وسطهن، وقد جاء عن عائشة وأم سلمة أنَّهما ...
الجواب:
المشروع أن يبدأ من حيث وقف الأول، فإذا صلَّى ركعةً صلَّى الركعات الباقية، إذا كان صلَّى معه الأولى يُصلي الركعات الباقية، وإن استأنف من أولها فلا بأس، لكن الصواب أنه لا حاجةَ للاستئناف، فإذا مثلًا الأول قطع الصلاة بالتَّشهد الأول، يُكمل الثنتين ...
الجواب:
تقدَّم التَّنبيه على هذا: أنه لا يجوز للإنسان أن يُؤخِّر الصلاة عن وقتها، لا الفجر، ولا غيرها، يجب على كل مؤمنٍ أن يُصليها في الوقت، وأن يُصليها في المسجد إذا كان قادرًا.
وإن كان مريضًا أو عاجزًا صلَّاها في البيت في وقتها.
وأما القادر ...
الجواب:
الواجب عليك الحذر، فإن سلوكك مسلك الصالحين يقتضي أن تعمل كلَّ ما يجب عليك، هذا مسلك الصالحين: أن يحرصوا على فعل الواجبات، وترك المحارم، والصلاة في الجماعة من أعظم الشعائر الدينية، ومن أعظم الواجبات، ولا يليق بطالب العلم أن يتخلَّف عن واحدةٍ ...
الجواب:
الواجب عليهم أن يُصلوا جميعًا، وأن يُصلوا في المسجد المعدّ لذلك، ولا يجوز لبعضهم التَّأخر، بل يجب أن يُصلوا جميعًا، يقول النبيُّ ﷺ: مَن سمع النِّداء فلم يأتِ فلا صلاةَ له إلا من عذرٍ، ولو كان ما هو بمسجدٍ يجب أن يُصلوا جميعًا، فإذا كان بقربهم ...