الجواب:
لها أن تصلي مع الناس في المسجد، مع العناية بالتستر والحجاب، والبعد عن أسباب الفتنة، وعدم التعطر والتبخر؛ لأنها تسير في الطرقات، فيحصل بها فتنة، والنبي ﷺ نهى عن حضور الصلاة لمن تعطرت، نهى قال: من مست طيبًا؛ فلا تحضر معنا الصلاة في اللفظ ...
الجواب:
الذين قاموا مع الإمام هم المصيبون، والشخصان اللذان بقيا هما المخطئان، وقد ثبت عنه ﷺ أنه: قام عن التشهد الأول، فقام الناس معه، ولم يجلسوا، فلما فرغ من صلاته؛ سجد سجدتين للسهو قبل أن يسلم، ثم سلم، عليه الصلاة والسلام وهاتان السجدتان بدلًا من ...
الجواب:
لا، ليس لك ذلك تصلي وحدك إذا لم تستطع الخروج إلى الجماعة، وإلا فعليك أن تصلي في المساجد، أما إذا كنت مريضًا تصلي وحدك، إن كان عندك في البيت أحد يصلي معك، يصلي معك كأهلك؛ وإلا صل وحدك الحمد لله.
أما إذا كنت تستطيع؛ فالواجب عليك أن تصلي مع الجماعة ...
الجواب:
الواجب أن تؤدى الصلاة في المساجد مع إخوانك المسلمين؛ لأن الرسول قال: من سمع النداء فلم يأت؛ فلا صلاة له إلا من عذر وجاءه رجل أعمى فقال: يا رسول الله! ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له -عليه الصلاة والسلام-: ...
الجواب:
ينبغي ألا تؤم الناس؛ لأن جملة من أهل العلم نبهوا على هذا؛ لأن حدثك دائم، فالأولى بك ألا تؤم الناس، وأن تصلي مأمومًا، وتتوضأ لكل وقت صلاة، كل وقت صلاة تتوضأ مثل المستحاضة، عليك أن تتوضأ لوقت كل صلاة، وتصلي في الوقت، وتقرأ في الوقت، وتلمس المصحف ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الحراسة عذر شرعي في التخلف عن الجماعة، ولا حرج عليك في ذلك، فالحارس في المزرعة، أو على دكان، أو على بيت، أو نحو ذلك معذور عن ...
الجواب:
الصواب أن ما أدركه المسبوق مع الإمام هو أول صلاته، وما يقضيه هو آخرها؛ لقول النبي ﷺ: ما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا يقول ﷺ: إذا أتيتم الصلاة؛ فعليكم السكينة والوقار، فما أدركتم يعني مع الإمام فصلوا، وما فاتكم فأتموا وفي لفظ: فاقضوا ...
الجواب:
لا يجوز لك أن تصلي في البيت، يجب أن تصلي مع الناس، من سمع النداء؛ وجب عليه أن يصلي مع الجماعة، يقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت؛ فلا صلاة له إلا من عذر قيل لابن عباس: «ما هو العذر؟ قال: خوف، أو مرض».
وجاءه ﷺ رجل أعمى فقال: «يا رسول ...
الجواب:
الواجب على المصلين أن يتقوا الله، وأن يرصوا الصفوف ويتقاربوا، ولو ما قال الإمام شيء، لكن الإمام يقول لهم يذكرهم يقول: استووا، تراصوا، تقاربوا، كملوا الأول فالأول، والواجب عليهم أن يفعلوا ذلك، حتى ولو سكت الإمام يجب عليهم أن يكملوا الصف الأول ...
الجواب:
أما حرمًا فلا أعرف لها أصلًا، حرمًا ما أعرف لها أصلًا، وأما إذا قال لأخيه: تقبل الله منك؛ فلا أعلم فيه بأسًا، لا في الصلاة، ولا في غيره، تقبل الله منك صيامك، تقبل الله منك صلاتك، لا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كان لم يصافحه أولًا؛ استحب له أن يصافحه، إذا فرغ من الأذكار الشرعية؛ صافح أخاه، أما إذا كان التصافح عند اللقاء في الصف قبل الصلاة؛ فهذا يكفي، والحمد لله؛ لأن المصافحة سنة عند اللقاء، والسلام سنة عند اللقاء، فإذا صافحه عندما لقيه في الصف، ...
الجواب:
هذا الذي قاله الخطيب غلط وجهل، بل يجب على العمال أن يحضروا في الصلاة، وأن يعتنوا بالصلاة مع الجماعة، ولا يغتروا بخطبة الجاهلين، بل يجب على العمال أن يصلوا مع الناس، ويحضروا مع الناس، وإن كان في ثيابهم زيت، أو غيره، لكن عليهم أن يحرصوا على النظافة، ...
الجواب:
الأرجح من قولي العلماء أنك تقطعها، تنوي قطعها، وتلحق بالصلاة؛ لقول النبي ﷺ: إذا أقيمت الصلاة؛ فلا صلاة إلا المكتوبة رواه مسلم ، ولما رأى ﷺ رجلًا يصلي، وقد أقيمت الصلاة؛ أنكر عليه، عليه الصلاة والسلام.
فالمقصود: أنه إذا أقيمت الصلاة، ...
الجواب:
تقطعها وتدخل معهم، تقطع صلاتك وتدخل معهم من أول الصلاة، تذهب معهم وتقضي بعد ذلك إذا سلموا، تقضي ما فاتك؛ لأن صلاة الجماعة مطلوبة، وإن كملت فلا حرج، إن كملت فلا حرج وإن قطعتها، وانتقلت إليهم؛ فإنك مأجور في هذا لأجل الجماعة، لأجل فضل الجماعة، ...
الجواب:
إذا كانت المساجد بعيدة، إنما تسمع من أجل مكبرات الصوت فلا حرج عليك، وإن تجشمت مشقة في السيارة، أو على قدميك وذهبت إلى المسجد؛ فهذا أفضل لك.
أما إذا كان تسمع الأذان بغير مكبر لقرب المسجد؛ يلزمك أن تذهب، وتصلي مع الناس، أما إذا كانت بعيدة لا ...