الجواب: التعويق فيه تفصيل إن كان التعويق يمنعه من الركوع والسجود فلا، فلا تجوز إمامته، يستعمل شخص صالح سليم، أما لو كان إماماً راتباً فأصابه عارض، مثل ما فعل النبي ﷺ يصلي جالساً ولا حرج في ذلك إذا كان هو الإمام الراتب هو الإمام الحي، أما إنسان ليس بإمام ...
الجواب:
الواجب على الإمام وعلى المنفرد وعلى المأموم الطمأنينة، فالطمأنينة من أركان الصلاة العظيمة، فلا يجوز لمؤمن أن يتساهل في صلاته سواء كان إماماً أو مأموماً أو منفرداً؛ لما ثبت في الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال للمسيء صلاته: اركع حتى تطمئن راكعاً، ...
الجواب:
السنة أن يكون أمامهم، ولا بأس أن يصف الصبيان خلفه فإن لهم صفوفًا، إذا كان ابن سبع سنين فأكثر ممن يعقل الصلاة يصفون خلفه كالرجال، وإذا كان معه رجال كذلك، فهم يتمون الصفوف ويصفون خلف الإمام ولا حرج، هذا هو الصواب.
وقد ثبت عنه ﷺ أنه أم أنس بن ...
الجواب: الذي ينبغي أن لا يعجل، إذا جاء والإمام راكع يلتمس المكان المناسب فرجة يدخل فيها في طرف الصف حتى يكمل الصف ولا يعجل ولو فاتته الركعة، النبي عليه الصلاة والسلام قال: ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا ونهى عن العجلة.
فالداخل لا يعجل ولا يصف وحده ...
الجواب: هذا الرجل قد أتى منكراً؛ لأن الصلاة في البيت لا تجوز، والواجب على المؤمن أن يصلي مع الناس في المساجد في الجماعة، قال النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر هذا وعيد شديد، وقال عليه الصلاة والسلام لرجل أعمى سأله: قال: يا رسول الله! ...
الجواب: المرأة الأفضل لها صلاتها في بيتها، لا يشرع لها صلاة الجماعة، لكن إن صلت مع الجماعة فلا بأس ولا يمنعها زوجها من الجماعة إذا خرجت متسترة بدون طيب ولا فتنة فلا بأس، ولكن بيتها هو خير لها في الجمعة وغيرها بيت المرأة خير لها صلاة الجمعة والجماعة جميعاً، ...
الجواب: يجوز أن يصلي المتيمم بالمتوضئين، إذا تيمم لعذر شرعي عن الحدث الأصغر أو الأكبر جاز أن يؤم الذين تطهروا بالماء لا حرج في ذلك ولا بأس، ولو وجد من يصلح الإمامة، إذا كان صالحاً للإمامة وأمهم فلا بأس بذلك.
الجواب: إن صلت بهن فهو أفضل في بيتها، صلت بهن في بيتها جماعة فهو أفضل ولكن لا يجب؛ لأن الجماعة غير واجبة في حق النساء، لكن لو صلت بهن جماعة للتعليم والتوجيه هذا طيب، وقد روي عن أم سلمة و عائشة أنهما صلتا ببعض النساء جماعة، فهذا من باب التعليم والتوجيه ...
الجواب: إذا أدرك الإمام في أثناء الصلاة فالذي يدركه هو أول صلاته على الراجح، وما يقضيه هو آخرها، الذي يقضي هو آخرها، والذي يدرك مع الإمام هو أولها، حتى لا تتنافى الصلاة ولا تختلف، فإذا صلى.. أدرك الإمام وقد صلى ركعتين، فالركعتان اللتان أدرك هما أول صلاته، ...
الجواب: إذا دخل الإنسان والإمام راكع ثم كبر تكبيرة الإحرام ثم رفع الإمام قبل أن يهوي للركوع، قبل أن يستوي راكعاً، فإنه قد فاتته الركعة لا يدركها، إنما يدركها إذا استوى راكعاً قبل أن يرفع، يعني: إذا انحدر راكعاً قبل أن يرفع إمامه يكون أدركها ولو ما سبح ...
الجواب: الواجب على المؤمن أن يتخذ الأسباب، التي تعينه على أداء الصلاة في الوقت، وليس له التساهل حتى يفوت الوقت، الواجب عليك أيها السائل! أن تضع الساعة تنبهك وقت الصلاة، إذا لم يكن عندك منبه من زوجة جيدة أو غيرها، تضع ساعة حتى تستعين بها على الوقت، أما ...
الجواب: لا حرج إن شاء الله ليس فيه شيء، لكن ينبغي للمأمومين أن ينظروا ويتأملوا إذا عرفوا واحداً هو أقرؤهم يقدمونه، أما لو تقدم واحد وصلى بهم وقراءته مستقيمة في الفاتحة فلا يضر ذلك، لكن من حيث السنة ينظرون ويتأملون، فإذا عرفوا أن واحداً من الموجودين ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: إذا أحرم الإنسان مع الناس في ليالي رمضان يظنهم في الفريضة ثم ظهر أنهم في التراويح؛ فإنه يصلي معهم يستمر، فإن سلم الإمام في التراويح ...
الجواب: هؤلاء قد فرطوا وتساهلوا، والواجب عليهم أن يهتموا بالصلاة، فالصلاة أعظم من الصوم، الصلاة هي الركن الأول من أركان الإسلام بعد الشهادتين، هي أعظم الأركان وأهمها بعد الشهادتين، وهي عمود الإسلام، وهي أعظم وأكبر شأناً من الصوم، فالواجب أن يهتم بها ...
الجواب: الدعاء مشروع وليس بواجب لكنه مشروع، الإنسان يدعو في صلاته وفي غير صلاته يدعو الله ويجتهد في الخير يسأل ربه المغفرة والرحمة وصلاح النية والعمل، يسأل ربه الرزق الحلال، الزوجة الطيبة، الذرية الصالحة، يسأل ربه دخول الجنة والنجاة من النار إلى غير ...