الجواب:
باسم الله، والحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فما ذكره ابن القيم -رحمه الله- صحيح، والمشروع للمؤمن أن يحذر هذه الأشياء التي يشابه فيها السباع، فينبغي له أن يتأدب بالآداب الشرعية، وأن ...
الجواب:
الأفضل عدم الإغماض، وأن تعود نفسك عدم الإغماض، تجتهد في الخشوع.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
هذا خلاف السنة، مكروه، إسبال اليدين في الصلاة مكروه، السنة ضمهما، يجعل اليمنى على اليسرى فوق صدره، هذا السنة، أما إرسالهما فهو خلاف السنة، لكن الصلاة صحيحة، عمل مكروه والصلاة صحيحة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ترك الإغماض أفضل وأولى، ويستحب لك أن تلتمس مصلى ليس فيه نقوش سجادة، ما فيها نقوش، أو غيرها، ولو أغمضت؛ لا حرج، لو أغمضت عينيك؛ لا حرج، لكن ترك ذلك أفضل، والإغماض؛ لا بأس به، إلا أن تركه أولى. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
السنة للمصلي السكون في الصلاة، والخشوع فيها، وعدم العبث لا بثيابه ولا بلحيته ولا بأنفه ولا بغير ذلك، هذا هو السنة، قال الله : قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2] وقال النبي ﷺ لما رأى بعض ...
الجواب:
الالتفات في الصلاة مكروه إلا من حاجة، فإذا التفت برأسه بعض الأحيان؛ صلاته صحيحة، لكن ينبه، ويبين له أن هذا مكروه، وأنه نقص في الصلاة، جاء في الحديث عن النبي ﷺ أنه قال لما سئل عن الالتفات في الصلاة، فقال: هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد هكذا ...
الجواب:
لا بأس أن يصلي ولو أغمض عينيه، لكن السنة فتحهما والصلاة صحيحة، لو أغمض عينيه وهو يصلي ما يضره، لا حرج في ذلك، وكذلك العمامة لو كان رأسه مكشوفًا والعمامة على كتفه لا يضره، إنما السنة أن يأخذ الزينة: يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ ...
الجواب:
التثاؤب مكروه وهو من الشيطان مثل ما أخبر النبي ﷺ أنه من الشيطان، فإذا تثاءب الإنسان فليكتم ما استطاع وليضع يده على فيه، وهو ينشأ عن الكسل، وجوده ينشأ عن الكسل والضعف أو النعاس، فالسنة للمؤمن في حال الصلاة أن يكافحه بإحضار قلبه وخشوعه بين يدي ...
الجواب:
السدل مكروه والضم هو السنة، والثابت عن النبي ﷺ هو الضم ضم اليمين إلى الشمال؛ يضع اليمين فوق الشمال على صدره إذا كان قائمًا في الصلاة، أما سدلهما فمكروه، ولكن لا يبطل الصلاة ولا يوجب النزاع بين الإخوان، السدل مكروه، يعلم ويبين له أن السدل ...
الجواب:
الأفضل عدم الإغماض، لكن بعض أهل العلم قال: إذا كان أخشع لقلبه فلا بأس، والمعروف عند أهل العلم أن السنة عدم الإغماض مع الاجتهاد في الخشوع وإحضار القلب بين يدي الله .
الجواب:
هذا من الشيطان وعليك أن تستعيذ بالله من الشيطان، وأن تجتهد في أسباب النشاط، سؤال الله.. التعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وتقرأ ما تيسر من القرآن ولا تطول ... التطويل الذي يشق عليك ويأتي بالنعاس، وتسأل ربك أن يعينك وأن يوفقك وأن يمنحك النشاط والقوة؛ ...
الجواب:
نعم، يدافعها إذا كانت خفيفة، أما إذا كانت شديدة يقطعها، أما إذا كانت خفيفة يمكن المدافعة بدون مشقة، ويثبت صلاته فلا بأس كالبول والغائط إذا كان خفيفًا يكمل صلاته، أما إذا كان يشغله في الصلاة يقطعها يخرج الريح والبول والغائط حتى يصلي بقلب ...
الجواب:
عليك أن تجتهدي في إحضار قلبك في الصلاة، وسؤال الله أن يعينك على هذا، وتذكري أنك بين يدي الله، وأن الله يطلع عليك ، فالمؤمن إذا قام في الصلاة يراقب ربه، ويستحضر عظمته -جل وعلا-، فالواجب هو العناية بهذا الأمر، والتذكر أنك بين يدي الله، وأن الله ...
الجواب:
إذا حضرت الصلاة، وحضر ما يشوش عليه صلاته من بول أو غيره؛ فإنه ينفتل ينصرف من المسجد ليتوضأ؛ لأن النبي قال: لا صلاة بحضرة الطعام، ولا وهو يدافعه الأخبثان الأخبثان: البول والغائط، فإذا كانا يدافعانه فيشقان عليه، فإنه لا يصلي، بل يرجع ...
الجواب:
السنة للمؤمن في الصلاة الخشوع، وعدم الحركة، يطمئن، ويخشع في صلاته، ويدع الحركات، يضع يمينه على شماله على صدره، ساكنًا في حال القيام، وإذا ركع يضع يديه على ركبتيه مفرجة الأصابع ساكنًا خاشعًا مادًا ظهره، جاعلًا رأسه حيال ظهره ...