الجواب:
لا أعلم فيه شيئًا إلا أنه يذكر من فعل اليهود في صلاتهم، ولا أعرف في ذلك حجة، واضحة إلا أنه مشهور عن كثير من الفقهاء أنه من فعل اليهود في صلاتهم؛ ولأنه لم ينقل، فالأولى عدم التغميض؛ لأن العبادات توقيفية، فالذي لم ينقل تركه أولى، فتكون عينه على ...
الجواب:
حديث صحيح لا صلاة بحضرة الطعام، ولا وهو يدافع الأخبثان حديث صحيح.
السؤال: يعني صحة صلاة المصلي؟
الجواب: صحيحة صلاته، لكنه أخطأ إذا صار يدافع، ينبغي له أن يبدأ بالبول، ولو فاتته الجماعة إذا كان معه بول آذاه، أو غائط قد آذاه؛ يبدأ يذهب إلى ...
الجواب:
لا ينقص من صلاتك شيئًا، الحمد لله، السنة عدم الإغماض، وإذا أغمضتها لعلة من العلل، فلا حرج، والسنة عدم الإغماض، والخشوع من كمال الصلاة، وليس شرطًا فيها، الخشوع كونه يخشع، ولا يحضره الوساوس، هذا من كمالها، وليس شرطًا فيها، إنما الشرط الطمأنينة، ...
ج: مد البصر إلى جهة الأمام في الصحراء أو عن يمين أو عن شمال لا يبطل الصلاة لكنه مكروه، والسنة الخشوع في الصلاة والإقبال عليها وطرح البصر إلى محل السجود كما قال الله : قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون: ...
ج: العبث باللحية أو الثياب أثناء الصلاة لا يجوز، بل الواجب السكون، قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون: 1-2] فالمشروع للمسلم أن يخشع في صلاته ولا يعبث لا باللحية ولا بالثوب، ولكن الشيء ...
ج: الواجب على المؤمن والمؤمنة الطمأنينة في الصلاة وترك العبث؛ لأن الطمأنينة من أركان الصلاة لما ثبت في الصحيحين عن النبي ﷺ أنه أمر الذي لم يطمئن في صلاته أن يعيد الصلاة والمشروع لكل مسلم ومسلمة الخشوع في الصلاة والإقبال عليها وإحضار القلب فيها بين ...
ج: السنة للمؤمن أن يقبل على صلاته ويخشع فيها بقلبه وبدنه سواء كانت فريضة أو نافلة لقول الله سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون: 1-2] وعليه أن يطمئن فيها، وذلك من أهم أركانها وفرائضها لقول ...
ج: يكره التلثم في الصلاة إلا من علة، ولا يجوز الاستناد في الصلاة -صلاة الفرض- إلى جدار أو عمود؛ لأن الواجب على المستطيع الوقوف معتدلًا غير مستند، فأما النافلة فلا حرج في ذلك؛ لأنه يجوز أداؤها قاعدًا، وأداؤها قائمًا أفضل من الجلوس[1].
نشرت في (جريدة ...
الجواب: إغماض العينين في الصلاة مكروه عند العلماء ولكنه لا يضر الصلاة، الصلاة صحيحة ولا يضر، إذا أغمضت عينيك لا حرج في ذلك، بل قال بعض أهل العلم: إنه إذا كان أخشع لقلبك فلا بأس، ولكن الأظهر والأقرب أنك لا تغمض، ويقال: إن هذا من فعل اليهود في صلاتهم.
فالحاصل ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فقد نص جمع من أهل العلم على كراهة اتخاذ مكانٍ معينٍ في المسجد لا يصلي إلا فيه، وجاء فيه بعض الأحاديث التي لا تخلو من مقال، فالذي ينبغي ...
الجواب: هذا لا شك أنه ما ينبغي أن يشتغل بالساعة أو بلحيته أو بثيابه هذا عبث، والمشروع للمؤمن أن يقبل على صلاته وأن يخشع فيها لله ، والله يقول سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].
فلا يليق ...
الجواب: الواجب على المؤمن إذا شغل بالريح أو البول أو الغائط شغلًا يؤذيه أنه لا يدخل في الصلاة بل يقضي حاجته من غائط وبول وريح ثم يتوضأ ويصلي وهو مطمئن القلب، خاشع الجوارح، خاشع القلب، مقبل على صلاته، هذا هو الذي ينبغي للمؤمن، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ...
الجواب:
الإقعاء المكروه في الصلاة هو أن ينصب فخذيه وساقيه، ويعتمد على يديه حال جلوسه كإقعاء الكلب، أو الذئب، ونحو ذلك. ويسمى عقبة الشيطان، كما في حديث عائشة أنها عقبة الشيطان، والحديث الآخر نهى عن الإقعاء كإقعاء الكلب كونه إذا جلس بين السجدتين، ...
الجواب:
باسم الله، والحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فما ذكره ابن القيم -رحمه الله- صحيح، والمشروع للمؤمن أن يحذر هذه الأشياء التي يشابه فيها السباع، فينبغي له أن يتأدب بالآداب الشرعية، وأن ...
الجواب:
الأفضل عدم الإغماض، وأن تعود نفسك عدم الإغماض، تجتهد في الخشوع.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.