الجواب:
لا بأس برشه ووضع الحصباء عليه، يوضع عليه حصباء تمسكه، أما الشجر فلا، لا حاجة إلى ذلك؛ لأنه قد يعتقد فيه شيء، أما نصب الجريدة الذي فعلها النبي ﷺ فكان في قبرين اطلع على عذابهما -عليه الصلاة والسلام- أما نحن فلا نعرف المعذب من غير المعذب، فلا يشرع ...
الجواب:
الواجب تسويرها حتى لا يطأها الناس، حتى لا يمتهنوها، تسور ويجعل لها باب للحاجة حتى لا يطأها الناس، وحتى لا يمتهنها الناس، وفي الإمكان الاتصال بالمحكمة حتى تقوم باللازم، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ليس له أصل، النبي ﷺ وضع الجريد على قبرين معذبين، وأطلعه الله على عذابها، قال: أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة والعياذ بالله وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله يعني: لا يتنزه من البول، ولم يضع على قبور الصحابة في البقيع، ولا في أحد، فدل ذلك ...
الجواب:
الواجب أن تكون القبور في داخل الأرض، يحفروا يحفر في قبر نصف قامة ويدفن، هذا إذا استطاع، إذا تيسر ذلك، إما إذا كانوا في أرض جبلية ما يستطيعون فإنه يكوم حصى من هنا ومن هنا، ويدفن بينها، يوضع على الشق الذي دفنوا فيه شيء من الحجارة؛ حتى يغطى، وهذا ...
الجواب:
التزيين يختلف، إن كان المقصود كونه يجمع التراب عليها، ويجعل عليها النصائب هذا لا بأس، ما يسمى تزيين هذا هو المشروع، إذا دفن الميت يرفع قبره قدر شبر، بقية التراب توزع على قبره حتى يعرف أنه قبر، ويجعل النصائب على أطرافيه من اللبن؛ حتى يعرف أنه ...
الجواب:
الواجب أن تحفروا فقط، أما البناء لا تبنوا شيئًا؛ لأن الرسول ﷺ نهى أن يجصص القبر، وأن يقعد عليه، وأن يبنى عليه ولكن تحفرون حفرًا إلى نصف القامة مثلًا، ثم تجعل فيها لحد، ثم يدفن الميت يجعل في اللحد، وينصب عليه اللبن، ثم يهال عليه التراب، ...
الجواب:
وضع الجريد على القبور غير مشروع، بل هو بدعة؛ لأن النبي ﷺ لم يفعل ذلك إلا في قبرين خاصين، فاطلع على عذابهما فوضع عليهما جريدتين، ولم يضع جرائد على قبور أهل البقيع ولا على غيرها، فدل ذلك على أن هذا الوضع خاص بالقبرين اللذين أطلعه الله على عذابهما ...
الجواب:
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فالسنة في القبور أن لا ترفع قدر أكثر من الشبر، شبر فما يكون قربه، تمييزاً لها عن غيرها حتى يعرف أنها قبور، أما رفعها أكثر من ذلك فلا يجوز، وهكذا لا يجوز الكتابة ...
الجواب:
هذا هو الصواب، ليس لأحد أن يضع الجريد ولا غيره على القبور؛ لأن الرسول ﷺ ما كان يضع على القبور شيئًا، قبور البقيع وغيرها ما كان يضع عليها شيئًا، إنما وضع الجريدة على قبرين أطلعه الله على عذابهما فوضع الجريدتين قال: لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا ...
الجواب:
الوعظ لا بأس به، النبي وعظ عند القبر، جاء عنه ﷺ من حديث علي ومن حديث البراء بن عازب أنه وعظ الناس عند القبر وهم ينتظرون، وعظهم وذكرهم عليه الصلاة والسلام.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.
الجواب:
إذا جرفت السيول المقبرة فعلى ولي الأمر والجهات المختصة أن ينظروا في ذلك، وأن يعيدوا العظام إلى مدافنها، ويسووها ويسوروا المقبرة حتى لا تصاب مرة أخرى، على ولي الأمر أو على المحسنين الذين يطلبون الأجر يعيدون العظام في محلها، كل عظام قبر في محلها، ...
الجواب:
تجصيص القبور لا يجوز، والبناء عليها لا يجوز؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن ذلك، نهى عن تجصيصها، والبناء عليها، ولا يجوز اتخاذ مساجد عليها؛ لأنه وسيلة الشرك، لكن إذا كانت الأرض رديئة غير متماسكة لا بأس أن تضبط بشيء مما يمسكها من ألواح أو خشب أو حجر شيء ...
الجواب:
الواجب عليكم وعليهم إزالة الأبنية التي على القبور، وبقرها، وتركها ضاحية شامسة، كما كانت القبور في عهد النبي ﷺ في البقيع وفي غيره، وكما كانت القبور في بلاد أهل السنة والجماعة من قديم الزمان، ولا يجوز البناء عليها، ولا اتخاذ المساجد عليها؛ ...
الجواب:
إذا كانت هكذا يجعل خشب أو ألواح، تحفر، ويجعل خشب، أو ألواح، يحول بين الماء وبين الميت، ويدفن في الأرض، ولا يبنى عليه؛ لأن الرسول ﷺ نهى أن يبنى على القبور، لكن يحفر القدر الذي لا يصل إلى الماء، يحفر ثم يجعل لوح تحته، أو أخشاب، أو شبه ذلك تمنع ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا حرج في ذهاب النساء إلى أخذ الحشائش التي في المقابر لعلف دوابهم، لا حرج في ذلك، المنهي عنه أن يزرن القبور، أما إذا أتين القبور ...