الجواب:
البناء على القبور لا يجوز مطلقًا، بل ذلك من أسباب الشرك، ومن ذرائع الشرك، وقد قال -عليه الصلاة والسلام- في الحديث الصحيح: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد وثبت في الصحيح من حديث جابر قال: "نهى رسول الله ﷺ أن يجصص ...
الجواب:
يُوضع أحجارٌ تحفظ التراب، حجر أو حجرين الرجل والمرأة واحد سواء ما فيه تخصيص، ما في فرق بين المرأة والرجل، ما في ..... طرف القبر من فوق، ومن أعلى، ومن أسفل، لبنة أو حجر يحفظ التراب، أو علامة يعرف بها القبر، لا بأس.
وأما تخصيص المرأة بحجرين، والرجل ...
الجواب:
البناء على القبور واتخاذ المساجد عليها والقباب أمر لا يجوز بنص النبي عليه الصلاة والسلام، ثبت في الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال: لعن الله اليهود و النصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، وقالت له أم سلمة وأم حبيبة أنهما رأتا في أرض الحبشة كنيسة ...
الجواب:
أما الكتابة على القبور فلا تجوز؛ لأن الرسول نهى عنها عليه الصلاة والسلام، لا تجوز الكتابة عليها، ولا البناء عليها، لا مسجد، ولا قبة، ولا غير ذلك، بل يعاد فيها ترابها، ويرفع القبر قدر شبرٍ تقريبًا، حتى يعرف أنه قبر، ولا يزاد عليه شيء، ولا ...
الجواب:
لا بأس لتعريف القبر لا بأس، بما يعرف به قبر صاحبه، أو زوجة، أو أم، أو خالة، أو أب، أو عم، لا بأس، حجر أو حجرين، لا بأس. نعم.
الجواب:
أولًا: القبر لا يجوز البناء عليه، الرسول ﷺ نهى أن يبنى على القبر، وأن يجصص، وأن يقعد عليه خرجه مسلم في الصحيح، فلا يجوز البناء على القبور؛ لأن البناء عليه قبة أو غيرها قد يسبب الغلو فيه، فالواجب أن يدفن ويرفع التراب عن الأرض قدر شبر علامة أنه ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد اطلعت على ما ذكره السائل، وما نقله عن كتاب الروح، قد اطلعت عليه في كتاب الروح، ولكن ينبغي أن يعلم السائل أن الأدلة الشرعية ...
الجواب:
الوعظ عند القبور مستحب إذا تيسر ذلك؛ لأن الرسول ﷺ وعظ عند القبور، ثبت من حديث علي ومن حديث البراء بن عازب أن النبي وعظهم عند القبور -عليه الصلاة والسلام- وعظ الحاضرين عند القبور، فإذا حضر بعض أهل العلم ووعظ الناس عند القبر، عند انتظارهم ...
الجواب:
البناء على القبور محرم، لا يجوز البناء على القبر «النبي ﷺ نهى أن يجصص القبر، وأن يقعد عليه، وأن يبنى عليه»؛ لأنه من أسباب الغلو فيه، أن يحط عليه قبة، أو مسجدًا؛ هذا لا يجوز.
أما كون المقبرة، عموم المقبرة تحاش بشيء حتى لا تمتهن بالدواب ...
الجواب:
أيها الأخ الكريم! نسأل الله لك المثوبة على دعواتك، ونسأل الله أن يتقبل منك دعواتك، وأن يثيبنا وإياك، وأن يجعلنا وإياك من عباد الله الصالحين، إنه خير مسئول.
أما القبور فالواجب ألا تبنى هذا الواجب، وأن تحفر في الأرض، وتعمق هذا هو الواجب؛ لأنه ...
الجواب:
كل هذا لا بأس به، الأفضل شبر وما حوله، وإذا زاد يسيرا بالحصباء أو نحوه فالأمر سهل في هذا؛ حتى تعلم القبور وتعرف، وحتى لا تمتهن فإذا دفنوه بترابه وجعلوا الحصباء؛ حتى تثبت التراب ويبقى، ويرش بالماء؛ حتى يبقى هذا لا بأس به، حفظا لترابه وبقاء له.. ...
الجواب:
لا يجوز بناء القبور، بل تحفر ولا تبنى؛ لأنه ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه نهى عن بناء القبور، نهى عن تجصيصها وعن البناء عليها.
ولكن يحفر في الأرض، ويدفن الميت فيه يجعل فيه لحد في جهة القبلة بقدر الميت، ويكون القبر عميقًا بقدر ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالصلاة إلى القبور لا تجوز؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: لا تصلوا إلى القبور، ولا تجلسوا عليها رواه مسلم في الصحيح.
فالقبر لا يصلى إليه، ...
الجواب:
نعم، نعم الرسول ﷺ نهى عن البناء على القبور، ونهى عن اتخاذ المساجد عليها؛ لأنه وسيلة إلى الغلو فيها والشرك وتعظيمها، فلا يجوز للمسلم أن يبني على القبور، لا مسجدًا ولا غيره، ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: لعن الله اليهود ...
الجواب:
تقدم إيضاح القبر الشرعي، تقدم إيضاحه، ولا يجوز أن يوضع عليه لوحات مكتوب عليها شيء ولا أن يكتب عليه؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن الكتابة على القبور لا في لوحات، ولا في غيرها، ونهى عن البناء عليها وعن تجصيصها، لا تجصص ولا يبنى عليها، ولا يوضع عليها لوحات ...