الجواب:
الرافضة أقسام، ذكر الشَّهرستاني أنهم اثنان وعشرون قسمًا، الرافضة أقسام كثيرة، الشيعة، لكن الرافضة الإمامية يغلون في عليٍّ وفي أهل البيت، ويقولون: يعلم الغيب، ويعبدونهم، هؤلاء كفَّار.
لكن بعض الشيعة دون ذلك: الذين يُفضلون عليًّا على عثمان، ...
الجواب:
ما دام عقلها مختلًّا ما عليها شيء، إذا كان عقلها لا يزال ثلاثة أيام مختلًّا لا، الصواب أنه في حدود ثلاثة أيام الإغماء، وبعض أهل العلم قال: في حدود يوم وليلة فقط، إذا زاد صار حكمه حكم المجنون، أما ثلاثة أيام فالأحوط القضاء، كما يُروى عن عمار ...
الجواب:
قاموا، مثَّلهم الله بالسَّماوات بأجسادهم أحياء، ثمانية: آدم وعيسى ويحيى ويوسف وإدريس وموسى وهارون وإبراهيم عليهم الصلاة والسلام، رآهم على صفتهم، سلَّموا عليه وكلَّمهم، ولا يمنع هذا موتهم، إلا عيسى فلم يمت، عيسى حتى الآن لم يمت، يموت في آخر ...
الجواب:
مبيّنة، ثلاث مراتب: الصبر على المصائب بقلبه ولسانه وجوارحه جميعًا، ثلاث:
بقلبه لا يجزع ولا يتسخَّط.
وبلسانه لا يتكلم بما لا ينبغي من: النِّياحة والسَّب والكلام السيئ.
وبجوارحه لا يخمش وجهًا، ولا يشق ثوبًا، ولا يلطم خدًّا، ولا يحثو على ...
الجواب:
من القرآن، إذا تأمَّلتَ:
الغضب: معلوم أنَّه من أسباب الشيطان، ولما غضب موسى ألقى الألواح، وفيها كلام الرب .
والغفلة: مثل ما قال الله جل وعلا: وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ ...
الجواب:
جائز كما لعنه الله، لكن التَّعوذ بالله من شرِّه أحسن؛ لأنه عند اللعن قد يتعاظم كما جاء في الحديث، لكن عند التعوُّذ بالله من شرِّه يتصاغر.
س: الحديث صحيح؟
ج: لا بأس به: لا تقُلْ: تَعِسَ الشيطانُ، بل قُلْ: بسم الله، المقصود أن التعوُّذ بالله ...
الجواب:
العبودية: الانكسار بين يدي الله وطاعته.
والدَّعوى: كونه يدَّعي أنه كذا، وأنه كذا، ويمُنُّ بأعماله بأنه تقيّ، وأنه يقوم الليل، وأنه صوَّام، فيُبتلى بالرياء، ويُبتلى بالمنَّة على الله.[1]
01 من أول الكتاب (السعادة في ثلاث)
الجواب:
مثل ما قال ربك: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31] يعني: الصغائر، فضل من الله.
لكن اختلف الناس في حدِّ الكبيرة، قد يظنها صغيرةً وهي كبيرة، فليحذر السّيئات كلها، صغيرها وكبيرها، ...
الجواب:
لا، هذا منكر لا يجوز.
س: ما يعتبر من عبادة غير الله؟
ج: هذا إذا استحلَّه، إذا استحلَّه وأن متبوعه معصومٌ وما قاله حقّ؛ فهذا يدخل في الردة، أمَّا عموم التقليد ففيه تفصيل.
س: يقول بعضُهم: "كلّ ما خالف نصَّ الإمام يُؤول"؟
ج: هذا غلط، ...
الجواب:
الذي رأى النبيَّ وهو مؤمنٌ تَبَعٌ لأهله: صحابي، رآه النبيُّ ﷺ أو قُدِّم للنبي فحنَّكه.
س: ما يُشترط البلوغ؟
ج: لا، ما يُشترط.[1]
011 من قوله : (وذكر الحافظ أبو موسى من حديث أبي بكر الصديق)
الجواب:
في الحديث النهي عنها، فهي مُحرَّمة؛ لأن الرسول قال: فلا تقل: لو.
س: متى يجوز استعمالها؟
ج: يقولها الإنسانُ في استحباب الخيرات، مثل: لو استقبلتُ من أمري ما استدبرتُ ما أهديتُ كما قال النبي ﷺ يوم الحج، حجة الوداع، قال: لو استقبلتُ من أمري ...
الجواب:
لا، ما لقي النبي ﷺ.
تابعي؛ لأنه ما لقي النبي ﷺ، إنما مكاتبة.[1]
04 من قوله: (ثم الإسناد وهو الطريق لموصلة إلى المتن)
الجواب:
هذا ما يُسمى "صحابي"، يُسمى "تابعي"، مثل الصنابحي، وكعب الأحبار، هؤلاء يقال لهم تابعيون، وإن كانوا أدركوا النبي ﷺ، لكن ما لقوه، مات ولم يلقوه، قدموا المدينة بعد موته ﷺ.[1]
04 من قوله: (ثم الإسناد وهو الطريق لموصلة إلى المتن)
الجواب:
هذا يعني على آدم، لا يُؤاخذ به الإنسان، أُخذ هذا العهد على آدم نفسه، أما الإنسان فيُؤخذ بالرسل التي جاءته.
س: قوله تعالى: أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى [الأعراف:172] ما المراد به؟
ج: هذا في الأصلاب، ولا يُؤاخذ به إلا إذا جاءته الرسل.[1]
شرح ...
الجواب:
رآه النبيُّ ﷺ في حديث الرؤية، رآه النبيُّ عليه الصلاة والسلام في المنام، وصنَّف في ذلك ابنُ رجبٍ رحمه الله تعالى كتابًا.[1]
شرح كتاب التبصير في معالم الدين للطبري 5