الجواب:
العبودية: الانكسار بين يدي الله وطاعته.
والدَّعوى: كونه يدَّعي أنه كذا، وأنه كذا، ويمُنُّ بأعماله بأنه تقيّ، وأنه يقوم الليل، وأنه صوَّام، فيُبتلى بالرياء، ويُبتلى بالمنَّة على الله.[1]
السؤال:
يقول: (لا طريق إلى الله تعالى أقرب من العبودية، ولا حجابَ أغلظ من الدَّعوى) ما الدعوى؟
الجواب:
العبودية: الانكسار بين يدي الله وطاعته.
والدَّعوى: كونه يدَّعي أنه كذا، وأنه كذا، ويمُنُّ بأعماله بأنه تقيّ، وأنه يقوم الليل، وأنه صوَّام، فيُبتلى بالرياء، ويُبتلى بالمنَّة على الله.[1]
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد