الجواب:
السنة أن يفرد كل واحد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد هذه السنة التي جاءت عن النبي ﷺ الصلاة وحدها والبركة ...
الجواب:
المحفوظ في السنة ورحمة الله فقط، وهذا هو المشروع أن يقول: (السلام عليكم ورحمة الله) عن يمينه وشماله، أما زيادة (وبركاته) ففيها خلاف بين أهل العلم، وقد روى علقمة بن وائل عن أبيه أن النبي ﷺ قال هكذا: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، لكن في رواية ...
الجواب:
المشروع أن يقولوا بما علَّم النبي ﷺ الصحابة، علَّمهم أن يقولوا: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته فنقول كما علمنا الرسول ﷺ، علم الصحابة ولم يقل لهم إذا مت غيروا، علمهم وهم يسافرون، يذهبون في البلاد البعيدة، يقولون: السلام عليك ...
الجواب:
أولا: أحبك الله الذي أحببتنا له؛ لقول النبي ﷺ: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، إمام عادل، وشاب نشأ في طاعة الله، ورجل قلبه معلق بالمساجد، ورجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله، ...
الجواب:
يشرع للمصلي أن يشير بسبابة يده اليمنى حين جلوسه للتشهد الأول والأخير، ويستحب أن يحركها عند الدعاء في التشهد الأخير.. ويقبض الخنصر والبنصر، ويحلق الإبهام مع الوسطى، ويجعل يده على فخذه اليمنى، أما اليسرى فعلى فخذه اليسرى، مادًا أصابعها ...
الجواب:
قد ذكر النووي والحافظ ابن القيم وغيرهما في الصلاة على النبي ﷺ أقوالًا ثلاثة:
الأول: أنها فرض لا تسقط لا عمدًا ولا سهوًا، روي ذلك عن عمر وابنه وابن مسعود وأبي مسعود الأنصاري، وقال به الشعبي من التابعين، وذهب إليه الشافعي وأحمد في المشهور عنه.
والقول ...
الجواب:
المشروع أن يقتصر الإمام وغيره في السلام من الصلاة، على قوله: السلام عليكم ورحمة الله. أما زيادة (وبركاته) ففي صحتها نظر وخلاف بين أهل العلم، فالأحوط تركها. والله الموفق[1].
نشر في محلة الدعوة العدد (1659) في 29/ 5/ 1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ...
الجواب:
الصحيح أنها واجبة؛ لأن الرسول ﷺ كان يُسلِّم عن يمينه وشماله، وهكذا جاءت الأحاديث الصَّحيحة، ويقول: صلُّوا كما رأيتُموني أُصلِّي.
وذهب الأكثرون إلى أنها سنة، ولكن الأرجح قول مَن قال بأن التَّسليمتين فرضٌ وركنٌ؛ لأن الرسول حافظ عليهما، وقال: ...
الجواب:
الصلاة صحيحة، لكن ترك ما ينبغي؛ لأنَّ النبي ﷺ لما سألوه قال: قولوا: اللَّهم صلِّ ..، ولم يأتِ ما يدل على الإلزام بها، لكن من باب الاحتياط يُؤتَى بها في التَّشهد الأخير ويتأكّد ذلك؛ خروجًا من الخلاف.
س: إذن الفرض أن يقول: "اللهم صلِّ على ...
الجواب:
من حين أن يجلس للتَّشهد يُشير هكذا، وعند الدّعاء يُحرِّكها قليلًا.
س: أمَّا مع لفظ الجلالة فلا يُحرّكها؟
ج: يرفع أُصبعه حتى يُسلِّم، يُشير بالسبابة للوحدانية.
الجواب:
جاء في بعض الروايات، لكن أصح منها: ورحمة الله الذي عليه العمل الآن عن الشذوذ والاختلاف..... جاءت في بعض الروايات زيادة "وبركاته" لكن تَرْكُها أوْلى، العمل بالشيء الذي عليه عمل المسلمين الآن هو أوْلى (السلام عليكم ورحمة الله) كما في ...
الجواب:
جاءت في هذا أحاديث، ذكر الحافظ في البلوغ أنها صحيحة، لكن جماعة آخرون قالوا أنها شاذة، فالأَوْلى الاقتصار على (ورحمة الله) على ما عليه العمل الآن؛ لأن هذا هو الثابت في صحيح مسلم من حديث سَمُرَة: كانوا إذا سلموا يقولون: السلام عليكم ورحمة الله، ...
الجواب:
الأولى أن يأتي بصفة من الصفات أحْوَط، واحدة من الصفات، وإلا عند العلماء: يكفي اللهم صل على محمد.
الجواب:
لا ما ينبغي، بعده، كان الصحابة إذا سلّم النبي ﷺ سلّموا.
الجواب:
جاءت في بعض الروايات، في بعضها ضعف، والأقرب الاقتصار على "رحمة الله" كما روى سمرة قال: كان النبي ﷺ يقول: السلام عليكم ورحمة الله، السلام عليكم ورحمة الله.
س: "بركاته" هذه ضعيفة؟
الشيخ: نعم شاذة، السلام من الصلاة أن يقول: "السلام ...