الجواب:
إذا كان لا شهوة له لا يأثم، أما إذا كان له شهوة يلزمه الزواج إذا استطاع؛ لقول النبي ﷺ: يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج أما إن كان ما عنده شهوة، أو عاجزًا ما عنده قدرة؛ فلا حرج عليه.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد دلت سنة رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه يشرع للمؤمن أن يلتمس الزوجة الودود الولود؛ لأن الرسول -عليه الصلاة والسلام- قال: ...
الجواب:
الذي أنصحك أن تبدأ بالزواج؛ لأن الخطر عظيم في العزوبة ولاسيما في هذا العصر؛ لكثرة الفتن وانتشار تبرج النساء، فأنصحك بأن تتزوج، ومتى تيسر الحج بعد ذلك تحج إن شاء الله.
المقدم: بارك الله فيكم.. بارك الله فيكم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا ريب أن الله سبحانه وتعالى شرع للرجال والنساء الزواج، وأمر به في كتابه العظيم؛ حيث قال سبحانه: وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ ...
الجواب:
نعم، أؤيد ما ذكرته البنت الطالبة، وأؤيد أيضًا ما ذكرته أختها، ولا شك أن الزواج أمر مطلوب، وينبغي للفتيات وينبغي أيضًا للشباب من الرجال المسارعة إليه، يقول النبي ﷺ: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن ...
الجواب:
المشروع الزواج، المشروع للمرأة الزواج؛ لإحصان فرجها وتحصيل النسل، هذا هو المشروع، وقد يجب عليها إذا خافت على نفسها الزنا يجب، الرسول ﷺ قال: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم ...
الجواب: عليه أولًا، أن يتقي الله وأن يحذر شر النفس، من الوقوع في الفواحش المحرمة، وأن يستعين بالله على حفظ عفته، وحفظ فرجه، ومن ذلك الاستعانة بالصيام، يصوم كما أمره النبي ﷺ، والنبي عليه الصلاة والسلام قال: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ...
الجواب: الذي أنصح به هو الزواج المبكر؛ لأنه لا يؤثر على الدروس، وقد كان السلف الصالح من عهد النبي ﷺ إلى يومنا هذا، يدرسون ويتعلمون ويتزوجون، فالزواج يعينه على الخير، إذا كان عنده قدرة، يعينه على الخير ولا يصده عن الدراسة، ولا يعطله عن الدراسة، بل يسبب ...
الجواب: أوصيك وإخوانك من الشباب بما قاله النبي ﷺ: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء [1]متفق على صحته.
فعليك يا أخي بتقوى الله، والاستقامة على دينه، والإكثار من الصوم حتى ...
الجواب: إذا كنت تستطيع هذا، وهذا أحسن إلى أمك، وتزوج. وإما إذا كنت لا تستطيع إلا أحدهما، فالزواج أهم، وأمك ليس عليها شيء حتى تستطيع.
تزوج، إلا إذا كنت لا تخشى على نفسك، وليس عندك مبالاة بالزواج، وما عندك شهوة تخشى منها، وأردت تقديم أمك لا بأس.
أما إذا ...
الجواب: المشروع للمرأة والرجل هو الزواج؛ لما فيه من إحصان الفرج، وغض البصر، وتكثير النسل وتكثير الأمة، وقد قال الله في كتابه الكريم: وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ ...
الجواب: الواجب على الأسرة وبالأخص على وليها أن يختار لها الرجل الصالح الطيب في دينه وخلقه، فإذا رضيت وجب أن تُزوَّج، ولا يجوز لأحد أن يعترض في ذلك؛ لهوى في نفسه؛ أو لغرض آخر من الدنيا، أو لعداوة وشحناء، كل ذلك لا يجوز اعتباره، وإنما المعتبر كونه مرضيًا ...
الجواب: هذه العادة سيئة لا يجوز فعلها، والواجب على ولي المرأة تزويجها إذا خطبها الكفء المرضي دينه وخلقه، إذا رضيت بذلك، ولو كانت الصغرى، ولا يجوز أن يؤجل تزويجها إلى أن تتزوج الكبرى؛ لقول النبي ﷺ: إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا ...
الجواب: الواجب البدار بالزواج، ولا ينبغي أن يتأخر الشاب عن الزواج من أجل الدراسة، ولا ينبغي أن تتأخر الفتاة عن الزواج للدراسة؛ فالزواج لا يمنع شيئًا من ذلك، ففي الإمكان أن يتزوج الشاب، ويحفظ دينه وخلقه ويغض بصره، ومع هذا يستمر في الدراسة. وهكذا الفتاة ...
الجواب:
ننصح الجميع من الذكور والإناث، الشباب والفتيات بالمبادرة إلى الزواج وترك التَّعللات التي لا وجهَ لها: لا بالدراسة، ولا بالوظيفة، ولا بغير ذلك، ننصح الجميع أن يُبادروا بالزواج، وأن يُخفِّفوا في المهور، وأن يدَعوا التَّكلفات في الولائم؛ حتى ...