الجواب:
الصواب أنه يجب عليه، إذا استطاع يجب عليه، ولاسيما إذا خاف على نفسه فلا إشكال في الوجوب؛ لقول النبي ﷺ: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ وهذا أمر، والأمر للوجوب فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، فمن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء.
فالمقصود ...
الجواب:
الزواج الشرعي كون الرجل يخطب البنت المناسبة الدينة، ثم يجري العقد عليها بواسطة وليها، وهو أقرب عصبتها، وأقربهم الأب، ثم الابن، ثم ابن الابن، ثم الأخ عند عدم الأب، والجد، وعدم الأبناء، وهكذا.
المقصود: أنه يتزوجها بواسطة وليها الذي هو أقرب ...
الجواب:
الواجب على من قدر الزواج، هذا هو الصواب، مادام له شهوة يشتهي النكاح، فالواجب عليه المبادرة بالزواج إذا استطاع ذلك، لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة؛ فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع؛ فعليه ...
الجواب:
نوصيك بما أوصى به النبي ﷺ الشباب، جاء في الحديث الصحيح، يقول النبي ﷺ: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة؛ فليتزوج الباءة: يعني: الزواج فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع؛ فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء خرجه الشيخان ...
الجواب:
إذا كنت في حاجة للزواج، وتخشى على نفسك؛ فابدأ بالزواج، والحج بعدين، بعد الزواج تحج إذا استطعت، أما إذا كنت لا تخشى الفتنة، ولا تخشى على نفسك من تأخير الزواج؛ فابدأ بالحج، ثم تزوج بعد ذلك.
المقصود: أنك تراعي ما هو الخطر، ما هو الذي يضرك وتخشى ...
الجواب:
إذا كان يستطيع أن يقدم الحج؛ قدم الحج، أما إذا كان لا، يخشى على نفسه وهو يشتهي الزواج، ويخشى من الفتنة فإنه يقدم الزواج، فإن استطاع الحج بعد ذلك حج، يقدم ما هو الأهم، فإذا كان يخشى على نفسه الفتنة؛ فإنه يقدم الزواج، ثم يحج بعد ذلك إذا استطاع، ...
الجواب:
يكون مندوبًا إذا اشتهى ذلك، ولا خطر عليه، فإذا كان عليه خطر؛ لأنه ذو شهوة، ويخشى على نفسه، فإنه يجب عليه النكاح؛ لقوله ﷺ: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة؛ فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج.
فالواجب عليه يبادر حفاظًا على دينه، ...
الجواب:
نعم، لك أن تحج، بل يجب عليك أن تحج إذا كنت قادرًا، ولو لم تتزوج، الحج يجب مع الاستطاعة على الأعزب وغير الأعزب، من استطاع السبيل إليه؛ وجب عليه الحج، وإن كان لم يتزوج، ولكن يجب عليك البدار بالزواج إذا استطعت؛ لقول النبي ﷺ: يا معشر الشباب! من ...
الجواب:
هذا غلط، ولا يجوز لهم أن يعيبوها، بل عليها أن تتزوج، وتجتهد في عفة نفسها، وغض بصرها، وتحصيل الذرية، وإنما يحرم هذا على أزواج النبي فقط -عليه الصلاة والسلام- حرم الله على أزواجه ﷺ أن ينكحن بعده.
وأما غيرهن فلا حرج عليهن في ذلك، ولا تعاب في تزوجها ...
الجواب:
ليس الزواج من شرط الحج، الحج يصح من له زوجه، ومن ليس عنده زوجة، حجك إذا كنت أديت حقه، حجك صحيح، ولو كنت ما تزوجت، فالنكاح ليس بشرط في الحج، وليس الحج شرطًا في النكاح، كل منهما ليس شرطًا في الآخر، يحج قبل الزواج، وبعد الزواج، ويتزوج ...
الجواب:
إذا تيسرت الزوجة الصالحة؛ فليحرص؛ لقوله ﷺ: تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها؛ فاظفر بذات الدين تربت يداك وقوله ﷺ: وخير متاعها الزوجة الصالحة فليحرص على الزوجة الصالحة التي تحافظ على دين الله، وتحافظ على الصلاة، ...
الجواب:
نوصي جميع الرجال بأن يتقوا الله في بناتهم، وأن يحرصوا على تزويجهن بالأكفاء ولو لم يكملن الدراسة متى جاءكم يشاورها وإذا رضيت زوجها، سواءً كانت في المتوسطة أو في الثانوية أو في الدراسة الجامعية، لا يرد الكفء، ما دامت المرأة توافق فإنه يزوجها ...
الجواب:
السنة لها أن تتزوج؛ لأن ترك الزواج فيه خطر، والرسول يقول ﷺ: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء وهذا يعم الرجال والنساء، كل مأمور؛ لما في ذلك من إحصان الفرج وغض ...
الجواب:
المشروع للمرأة وللرجل هو الزواج، هذا هو المشروع للشباب والفتيات هو الزواج؛ لما فيه من إحصان الفرج وغض البصر وتكثير النسل وتكثير الأمة، وقد قال الله في كتابه العظيم: وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذا الأب الذي فعل هذا الفعل ظالم لبنته وعليه خطر من عقوبة الله له، إذا كان خطبها بعض الأكفاء ولم يزوجه لا يجوز للمسلم أن يعضل بنته ولا ...