الجواب: أوصيك وإخوانك من الشباب بما قاله النبي ﷺ: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء [1]متفق على صحته.
فعليك يا أخي بتقوى الله، والاستقامة على دينه، والإكثار من الصوم حتى يتيسر لك الزواج، وسل ربك العافية والثبات على الحق، وأبشر بالخير والعاقبة الحميدة؛ كما قال الله سبحانه: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ الآية [الطلاق:2، 3].
يسر الله أمرك وأمر كل مسلم؛ إنه سميع قريب[2].
فعليك يا أخي بتقوى الله، والاستقامة على دينه، والإكثار من الصوم حتى يتيسر لك الزواج، وسل ربك العافية والثبات على الحق، وأبشر بالخير والعاقبة الحميدة؛ كما قال الله سبحانه: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ الآية [الطلاق:2، 3].
يسر الله أمرك وأمر كل مسلم؛ إنه سميع قريب[2].
- رواه البخاري في (النكاح)، باب (قول النبي ﷺ: "من استطاع منكم الباءة فليتزوج ")، برقم: 5065، ومسلم في (النكاح)، باب (استحباب النكاح لمن تاقت نفسه إليه)، برقم: 1400
- من ضمن الأسئلة المقدمة لسماحته من جريدة (المسلمون)، وأجاب عنه سماحته في 5/ 4/ 1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 20/ 399).