متى يُقال دعاء دخول الخلاء؟
الجواب: الشيخ: قبل أن يدخل يقول: أعوذ بالله من الخُبُث والخبائث. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الطهارة)
الجواب: الشيخ: قبل أن يدخل يقول: أعوذ بالله من الخُبُث والخبائث. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الطهارة)
الجواب: عليك أن تصلي وتتوضأ بالعون، تكلف غيرك كزوجتك أو ولدك أو شخص آخر بأجرة ليوضئك يغسل وجهك ويديك و .. إلى آخره ويجمرك بالمناديل عن الأذى والحمد لله: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، هذا تأمره أن يزيل الأذى من الدبر والقبل بالجمار ...
الجواب: لا يشرع لك ذلك في دورة المياه، ولكن في قلبك لا بأس من دون تلفظ، وكون الإنسان في قلبه يستحضر هذا الذكر العظيم، فلا بأس، وإن كان على حاجته يستذكر حاجات دينية معاني القرآن، معاني الأحاديث، لا حرج، إنما المكروه التلفظ. نعم. المقدم: جزاكم الله ...
الجواب: نعم يجزئ الاستجمار إذا استعمل اللبن، أو المناديل، أو الحجر ثلاث مرات، أو أكثر، حتى أزال الأذى؛ كفى، يقول النبي ﷺ: إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليستطب بثلاثة أحجار فإنها تجزئ عنه. فالمقصود: أنه إذا استجمر بثلاثة، أو بأكثر حتى أزال الأذى، ...
الجواب: الصواب لا حرج في ذلك إذا كان في البيوت؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ أنه قضى حاجته في بيت حفصة مستقبلًا الشام، مستدبرًا الكعبة -عليه الصلاة والسلام- لكن جعلها إلى غير القبلة يكون أحسن، جعل المراحيض إلى غير القبلة يكون أحسن. أما في الصحراء فلا يجوز، ...
الجواب: لا حرج، الحمد لله، لكن إن تيسر تركها خارج وقت دخول الحمام؛ فيكون أحسن، كان النبي ﷺ إذا دخل الخلاء؛ خلع خاتمه، وكان فيه (محمد رسول الله) فإذا تيسر لك جعلها خارجًا؛ فلا بأس، وإن خفت عليها أن تسرق، أو أن تنسيها؛ فلا حرج -إن شاء الله- الأمر واسع، ...
الجواب: إذا دعت الحاجة إليه لا بأس، وإن لم تدع الحاجة تركه أولى، وإذا دعت الحاجة ينبه أحدًا، أو يقول: افعلوا كذا، للحاجة فلا بأس، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: السنة الإنصات، وعدم الذكر، يكره الذكر في الحمام محل قضاء الحاجة، لكن إذا أراد الوضوء، والمغسلة في الحمام، وأراد الوضوء فيها، فإنه يسمي عند أول الوضوء؛ لأن التسمية واجبة عند جمع من أهل العلم، فلا يتركها من أجل الكراهة، الواجب مقدم، وتزول الكراهة، ...
الجواب: هذا حديث أبي أيوب الأنصاري، بعض أهل العلم يرى الانحراف عن القبلة ولو كانت في البناء، والصواب أنه لا بأس لا حرج إذا كانت في البناء، النبي ﷺ ثبت عنه أنه قضى حاجته في بيت حفصة مستقبل الشام مستدبر الكعبة، لكن يحرم في الصحراء أن يستقبل القبلة بغائط ...
الجواب: والجواب: يكفيك التنظف بالاستجمار بالمناديل الطاهرة وشبهها كالحجر واللبن ثلاث مرات أو أكثر حتى يزول الأذى من القبل والدبر، ولا يكفي أقل من ثلاث مرات، فإن لم تكف وجبت الزيادة عن الثلاث حتى ينقى الدبر والقبل من الأذى، ويكفي ذلك عن الماء، شفاك ...
الجواب: يكفيه الاستجمار، وتحصل به الطهارة إذا استجمر ثلاثًا أو أكثر وأنقى المحل، كما صحت بذلك الأحاديث عن رسول الله ﷺ، ولو مع وجود الماء، وعليه أن يتوضأ بالماء، وفق الله الجميع[1]. نشر في مجلة الدعوة، العدد 1578، 21 رمضان 1417هـ. (مجموع فتاوى ومقالات ...
الجواب: نعم يكفي المسح بالورق وغيره من الجامدات الطاهرات كالأحجار والخشب والخرق والتراب وغير ذلك، ما عدا العظام والأرواث إذا أنقى المحل وكرر ذلك ثلاث مرات فأكثر، ويقوم ذلك مقام الماء لأحاديث كثيرة وردت في ذلك منها: قوله ﷺ: إذا ذهب أحدكم إلى الغائط ...
الجواب: لا يجوز قراءة القرآن في الحمام؛ لأنه محل قضاء الحاجة، أما محلات الوضوء أي: محلات التمسح فلا يضر قراءة القرآن، لكن في محل قضاء الحاجة -وهو الحش- لا يجوز[1]. من الأسئلة الموجهة لسماحته في حج عام 1407هـ، الشريط رقم 4. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ...
الجواب: يجب غسل ما أصابه البول من البدن والثياب ولا يكفي المسح، وهذا معلوم بالنص والإجماع، وقد قال ﷺ: استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه[1]، وفي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ مر على قبرين فقال: إنهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير ثم ...
الجواب: ما يضر، في المبنى ما يضر، إذا تيسر له ألا يستقبل، إذا أعدّ لها... س: سواء مستقبلة أو مستدبرة هل في ذلك شيء؟ ج: في الصحراء ما يجوز. س: لا، داخل المباني؟ ج: يُعفى عنها، لكن إذا تيسر أن تُجْعَل في المباني إلى غير القبلة يكون أفضل وأحسن. س: وإذا كانت ...