ما الطريق التي نُهي عن التَّغَوُّط فيها؟
الجواب: الطريق المسلوكة نعم. التي ما هي مسلوكة ومُعدة لقضاء الحاجة ما فيها شيء. المقصود طرق الناس، سواء كانت سدًّا أو شارعًا عامًّا.
الجواب: الطريق المسلوكة نعم. التي ما هي مسلوكة ومُعدة لقضاء الحاجة ما فيها شيء. المقصود طرق الناس، سواء كانت سدًّا أو شارعًا عامًّا.
الجواب: في البناء لا حرج، وفي الصَّحراء يَحْرُم. س: وفي البُنيان؟ ج: لا بأس به على الصَّحيح، كما ثبت عن النبيِّ ﷺ أنه قضى حاجتَه مستقبلَ الشام، مُستدبر الكعبة، في بيت حفصة.
لا، هذا ما يجوز؛ لأن الرسول ﷺ نهى وقال: لا يُمْسِكَنَّ أحدُكم ذكرَه بيمينه وهو يبول، ولا يتمسَّحَنَّ من الخلاء بيمينه، نهيٌ صريحٌ. س: هذا في البول فقط؟ ج: والغائط أشدّ وأقبح. س: أقصد الذَّكَر؟ ج: يصُبّ باليمين، ويغسل باليسار ذكره ودُبره.
الجواب: باليمين، يعني إذا مسه باليمين. يأخذه باليسار، أما إذا دعت الحاجة لليمين في غير البول؛ ما في بأس، وهو من أعضائه إنما هو بضعة منك... س: بالنسبة للنهي في غير حال البول؟ الشيخ: ما في نهي، ما في نهي في غير حال البول، ما في نهي، النهي أن يمسك بيده ...
الجواب: لا، ما هو على الخصوصية، يدل على عدم التحريم في البنيان، وأنه إذا استقبل أو استدبر في البنيان لا حرج عليه، وإنما التحريم في الصحراء.
الجواب: ما لهم حُجَّة إلا أنه ماء شريف مُبارك. س: كراهة تنزيه؟ ج: هذا المقصود.
الجواب: لا يُجيبه، لا. س: يجوز التَّرديد بعد الخروج؟ ج: بعض أهل العلم يقول: يقضي، ولكن ما عليه دليلٌ واضح. س: لو أجاب الأذانَ بقلبه؟ ج: القلب ما في مانع، القلب في أي مكان، لكن ما يُسمَّى: جوابًا.
الجواب: لا، الأمر واسع في هذا؛ البناء. س: يقال: إنه مخصوصٌ بالبناء؟ ج: محل نظرٍ، الأقرب عدم الكراهة، ولكنه ينبغي، يعني من باب الاحتياط والبُعد عن الخلاف؛ لأنَّ الرسول فعله ﷺ ليُبيّن الجواز للأمة عليه الصلاة والسّلام.
الجواب: ما فيه بأس، السّدر وغيره.
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد