الجواب:
الحج الذي ليس فيه فدية أن تحرم بالحج مفردًا، تقول: اللهم لبيك حجًّا مع النية بقلبك إذا كنت في جدة من جدة تلبي بالحج، ناويًا الحج مفردًا، فتذهب إلى مكة وقت الحج، تطوف وتسعى، وتبقى على إحرامك، حتى تقف في عرفات حتى ترمي جمرة العقبة.
فإذا ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، يقول الله سبحانه: لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ [البقرة:198] يعني: الحجاج، لا حرج عليه يبيع ويشتري؛ لا بأس، الحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، يذكر يقول: إنه يحلق رؤوس الناس عندما يطلبون ...
الجواب:
نعم لا حرج أن تزور مكة، وتطوف، وتصلي في المسجد الحرام من دون حاجة إلى عمرة، والحمد لله، إذا كنت أديت العمرة سابقًا عمرة الإسلام، فلك أن تزور متى شئت، فتطوف، أو تصلي مع المسلمين، ثم ترجع، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الحج صحيح، ولو كان عنده شيء من المعاصي الحج صحيح، لكن ما يكون مبرورًا إلا إذا كان صاحبه ليس بفاسق، لقوله ﷺ: من حج فلم يرفث، ولم يفسق؛ رجع كيوم ولدته أمه وقال -عليه الصلاة والسلام-: الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة والحج المبرور هو الذي ليس ...
الجواب:
ليس ذلك يؤثر على الحج، ولكن أنت تجتهد في الشيء الذي يقي ثيابك وبدنك من الصديد والدم، تفعل ما تستطيع، ولا يمنع صلاة ولا حجًا فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] وهذا يكون في الدبر، والإنسان يعالجه بما يستطيع من جهة المختصين، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا ليس عليه شيء، إذا قال: إن شاء الله سأحج هذا العام، فتوفاه الله قبل ذلك؛ فليس عليه شيء، ولا على أقاربه إذا كان قد حج الفريضة.
أما ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كنت نويت العمرة، ودخلت فيها -نويت الدخول في العمرة- فليس لك أن تخلع الإحرام، وليس لك أن ترجع، بل عليك أن ..... عليك أن تكمل بالطواف والسعي والحلق أو التقصير؛ لأن الله يقول سبحانه: وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ [البقرة:196] من ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فما يحصل من الكتابات التي فيها بعض الأدعية، أو بعض الأذكار الشرعية لا بأس بها إذا استفاد منها الإنسان، إذا كانت أذكارًا شرعية، ...
الجواب:
لا يضرها ذلك إذا كان لا تعلم لا يضرها، طوافها صحيح والحمد لله، إذا وجدت في ثوبها، أو في سراويلها أثرًا من الدم لم تغسله، ولكن لم تعلم إلا بعد الطواف لا يضرها، كمن صلى وفي ثوبه نجاسة لم يعلم إلا بعد الصلاة صلاته صحيحة، والصلاة أعظم من الطواف.
فإذا ...
الجواب:
بدعة، حكمها أنها بدعة، ما يجوز؛ لأن الرسول ﷺ ما فعل ذلك، ويقول ﷺ: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا؛ فهو رد ويقول ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه؛ فهو رد، ويقول: إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة وإذا قصد أن تمسحه بالجدار، ...
الجواب:
العمرة إن كان في مكة يخرج إلى الحل؛ إلى التنعيم، أو إلى عرفة، أو إلى الجعرانة، ونحوها إلى الحل يعني، ثم يلبي بالعمرة، ينويها بقلبه ويقول: (اللهم لبيك عمرة) ثم يدخل ويطوف بالبيت سبعة أشواط، ويصلي ركعتين، ثم يسعى بين الصفا والمروة سبعة أشواط، ...
الجواب:
إذا عجز المؤمن عن الصيام الذي وجب عليه إذا عجز عن الشاة التي وجبت عليه بسبب ترك الواجب مثل من تجاوز الميقات وأحرم من غير الميقات، هذا عليه دم، فإذا عجز عن ذلك صام عشرة أيام، مثل هدي التمتع والقران، إن صامها في مكة أجزأته وإن صام ثلاثة أيام منها ...
الجواب:
النبي ﷺ صلى بالناس في عرفات وفي مزدلفة وفي منى قصرًا، ركعتين ركعتين، الظهر والعصر والعشاء، ومعه أهل مكة وغيرهم، ولم يأمرهم بالإتمام، فدل ذلك على أن أهل مكة مع الناس، سواء سمينا الخروج إلى منى وعرفات سفرًا، أو لم نسمه سفرًا، سواء سميناه سفرًا، ...
الجواب:
شرب الدخان ما يجوز، وفيه مضار كثيرة، لا يجوز شربه، لا في الحج، ولا في غيره، يجب تركه، ولكن شربه بالحج وفي العمرة لا يبطل العمرة، لكن نقص، نقص في الثواب، وإلا الحج صحيح، والعمرة صحيحة، ولو كان يشرب الدخان، لكن الواجب ترك التدخين، كما يجب ترك ...
الجواب:
حجك صحيح، والحمد لله، إذا كنت أديت ما شرع الله لك، حجك صحيح، والمعاصي ما تبطله بعد ذلك، حتى لو ارتد الإنسان، لو كفر ما يبطل حجه إلا إذا مات على الكفر، لو ارتد، ثم هداه الله، ورجع إلى الإسلام، بقي له عمله السابق؛ لأن الله شرط للردة أن يموت عليها فَيَمُتْ ...