الجواب: يجب عليك أن تعودي إلى مكة، وأن تسعي سبعة أشواط بين الصفا والمروة بنية الحج السابق، وعليك دم يذبح في مكة للفقراء، إن كان لديك زوج قد جامعك، فإن لم يكن لديك زوج أو لديك ولم يحصل جماع فليس عليك دم، وعليك أن تطوفي للوداع عند السفر من مكة مع التوبة ...
الجواب: إذا كان الحاج ساكنًا في أدنى الحل كالشرائع أو نحوها فلا حرج في الذهاب إلى مسكنه قبل الطواف والسعي[1].
من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من المستفتي ب. ب. ص. وقد أجاب عنها سماحته في 3/11/1413هـ، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 354).
الجواب:
لا حرج في ذلك صحيح، والحمد لله، لكن لو سعيت مع الطواف مبادرة فهو أفضل، ولكن تأخيره كونك طفت في ليلة الثامن، أو في اليوم التاسع، ثم طفت في الليلة الثامنة أو في يوم الثامن، ثم سعيت في صباح يوم التاسع أو في يوم التروية لا بأس.
المقصود: الفصل بين ...
الجواب:
كان النبي ﷺ إذا صعد الصفا كبر عليها، وذكر الله ثلاثًا، ودعا ثلاثًا، وكرر، يقول: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ويكرر ذلك ...
الجواب:
نعم هذا موجود في منسكه رحمه الله ولكنه قول ضعيف، والصواب أن على المتمتع سعيين؛ لأنه قد ثبت من حديث عائشة وابن عباس. فحديث عائشة وابن عباس أعلى من حديث جابر، وحديث جابر محمول على أن مراده الذين ساقوا الهدي هم الذين سعوا سعيًا واحدًا.
فالرسول ...
الجواب:
نعم السعي لا يشترط له الطهارة إذا أكملت الطواف وأنت طاهرة، فالحمد لله السعي لا يشترط له الطهارة، والطهارة أفضل، ولكن لو سعت المرأة أو الرجل على غير طهارة في السعي لا حرج، المشهور الطهارة التي تشترط من الطواف خاصة، وإن كنت صليت وأنت متيقنة ...
الجواب:
هذا غلطٌ كبيرٌ، لا بد من السعي، وإن كان هناك قولٌ آخر أن السعي سنة، وقول آخر أنه واجب يُجبر بدمٍ، لكن الصحيح أنه ركنٌ من أركان الحج، فعليه أن يسعى بعدد الحجَّات التي ترك فيها السعي، بالنية، ويكفي والحمد لله، عليه أن يسعى بعدد الحجَّات: ثلاث ...
الجوب:
حج، أو عمرة؟
الطالب: لا، حج.
الشيخ: ولا حج بعدها، ولا اعتمر، ولا شيء؟
الطالب: مرة.
الشيخ: الظاهر أنه يجدّد العقد، مازال مُحْرِما، عليه أن يرجع إلى مكة ويسعى، ويقصر، ويَحِلّ، ويجدّد النكاح، ولا عليه شيء، عليه أن يجدّد عقد النكاح، والحمد لله، ...
الجواب:
تسعى بهما فوق سيارة محمولين، الأطفال إذا عجزوا يطوف بهم وليُّهم أو غيره ويسعى بهم، والحمد لله، يُكمل بهم.
س: ما سعيتُ بهم، أنا الآن عليَّ شيء؟
ج: الظاهر أنه يلزمك أن تعود وتسعى بهما؛ لأنك أنت الذي ألزمت نفسك بهم، وأحرمت عنهم، عليك أن تُكمل وتسعى ...
الجواب:
يمشي معها، إذا دعت الحاجةُ للمشي معها يمشي معها، وإن كانت جيدةً وتُكمل طوافها بنفسها فالحمد لله، يُهرول هو والحمد لله.
الجواب:
ولو، ولو، لا بأس، تسعى ولو أنها على غير طهارةٍ، إذا صار الطواف وهي طاهرة فالحمد لله تسعى، ولو أنَّ المسعى داخلٌ ما يضرُّ.
الجواب:
المشروع أن تبقى حتى تطوف، السعي بعد الطواف، وهو يُجزئ على الصحيح، لكن المشروع لها أن تبقى حتى تطهر ثم تطوف وتسعى.
وصحَّ عنه ﷺ أنه سئل: يا رسول الله، سعيتُ قبل أن أطوف؟ قال: لا حرج، لكن السنة أن المؤمن يطوف ثم يسعى كما فعله النبيُّ ﷺ، والحائض ...
الجواب:
الأحسن أن الإنسان يدعو ربَّه بينه وبين نفسه، لا يُشوش على الناس، ولو معه كتاب يقرأه بينه وبين نفسه، لا يُشوش على الطائفين .......، فإذا تيسر أن يقرأ من نفسه، من كتاب، من شيء بيده، أو يقرأ ما تيسر من حفظه: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، ...
الجواب:
الطواف صحيح، والسعي صحيح؛ لأنَّ النبي طاف وهو صحيح، أما حديث ابن عباسٍ أنه اشتكى فهو ضعيف، حديث ابن عباس أنه اشتكى فركب ضعيف، فيه يزيد بن أبي زياد، والصواب أنه ركب لدفع المشقَّة عن الناس؛ لئلا يتأذَّوا أو يُؤذوه.
س: الشخص العادي الذي يطوف راكبًا ...
الجواب:
في أول شوط، أول شوط يقول: إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ كما قال النبيُّ ﷺ ثم يصعد.
س: آية إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ [البقرة:158] يُكملها إلى آخرها؟
ج: فقط إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ ...