حكم رفع اليدين في الدعاء بالطواف والسعي
الجواب: نعم، حتى في آخر شوطٍ في الطواف والسعي، كله، في الطواف يرفع يديه ويُكبر في آخر شوطٍ عند الخاتمة، وفي السعي كذلك عند المروة في آخر شوطٍ يرفع يديه ويدعو.
الجواب: نعم، حتى في آخر شوطٍ في الطواف والسعي، كله، في الطواف يرفع يديه ويُكبر في آخر شوطٍ عند الخاتمة، وفي السعي كذلك عند المروة في آخر شوطٍ يرفع يديه ويدعو.
الجواب: هذه السنة، وإلا الواجب ما بينهما، لكن الصعود هو السنة. س: هل يرقى على الصخرة نفسها أم على المُرتفع المُبلط؟ ج: المعروف الذي يقف عليه الناس الآن. س: إذا ما صعد على شيء؟ ج: إذا طاف بينهما أجزأ، والصعود سنة.
قول ضعيف، هذا قول قاله بعضُ أهل العلم، قول ضعيف، والصواب أنه لا بدَّ من سعي ثانٍ.
لا حرج عليه، إذا سعى قبل الطواف لا حرج عليه، لكن السنة أن يطوف ثم يسعى، وقد ثبت عنه ﷺ أنه سأله رجل فقال يا رسول الله: سعيت قبل أن أطوف؟ فقال: لا حرج السنة أن يطوف ثم يسعى، فلو سعى إنسان جاهلا أو ناسيًا ثم طاف ثم قصر؛ تم الأمر، والحمد لله.
لا، الطواف فقط.
الجواب: لا، ما يُجزئ هذا، وعليه أن يسعى ولو محمولًا، ما تنوب عنه أنت، فيسعى ولو محمول، فإذا كان هذا فعله، فعليه أن يُعيد السَّعي الآن بنية العمرة السَّابقة، ويُعيد التقصير من رأسه، أو الحلق، وإن أتى زوجته فعليه شاة في العمرة، وعليه أن يُعيد العمرة ...
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد