الجواب:
المشروع أن تبقى حتى تطوف، السعي بعد الطواف، وهو يُجزئ على الصحيح، لكن المشروع لها أن تبقى حتى تطهر ثم تطوف وتسعى.
وصحَّ عنه ﷺ أنه سئل: يا رسول الله، سعيتُ قبل أن أطوف؟ قال: لا حرج، لكن السنة أن المؤمن يطوف ثم يسعى كما فعله النبيُّ ﷺ، والحائض تبقى حتى تطهر، فإذا طهرت طافت وسعت.
س: حديث السائل ما هو خاصّ بتقديم السعي في الحج؟
ج: الرسول لم يستفصل السائل.