الجواب:
يشتغل بالأذكار ويدعو، وإن علّمهم فلا بأس، إن قال ما لها أذكار خاصة فالأمر واسع؛ لأن هؤلاء عامة يحتاجون إلى من يعلمهم، ما يعرفون شيئًا، ولكن ما هناك ذكر مخصص لكل شوط، إنما هذا يوجد في بعض المناسك تسهيلاً على الناس، ولكن يُعلَّمون: ترى ما في ...
الجواب:
هذا ما ينبغي، هذا خلاف السُّنة، السنة أن يصل مكة ويطوف طواف القدوم ويرمل ويسعى، ويقدم السعي أيضاً، ثم إذا نزل من مِنى يوم العيد يبقى عليه طواف الإفاضة بس، لكن إذا كان مُحْرمًا بالحج مُفْردًا أو بالقِران يبقى على إحرامه.
(دروس شرح بلوغ المرام، ...
الجواب:
عليه دم يُذبح في مكة للفقراء، من ترك طواف الوداع أو شيئًا من الواجبات عليه دم يُذبح في مكة للفقراء، يمكن إنسانًا ثقة يذبح عنه.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب: لا، ليس عليه في هذا شيء، إنما شرع الله لنا عند الطواف أن نستلم الحجر الأسود باليد اليمنى ونقبله إذا تيسر ذلك هذا هو الأفضل؛ لأن الرسول ﷺ فعل ذلك استلمه وقبله عليه الصلاة والسلام قال: الله أكبر فهذا هو السنة، وهكذا الركن اليماني إن تيسر له استلامه ...
الجواب: الحج صحيح والحمد لله، ولكن عليك فديتان:
إحداهما: عن ترك الرمي تذبح في مكة ذبيحة من الغنم كالضحية؛ إما جذع ضأن أو ثني معز تذبح في الحرم في مكة وتوزع بين الفقراء.
والفدية الثانية: عن طواف الوداع؛ لأنك سافرت ولم تودعي، وظاهر كلامك أنك سافرت بدون ...
الجواب: ليس عليه شيء، وليس له أن يزاحم، بل إذا وازن الحجر حاذاه كبر من بعيد، أشار إليه وكبر، كما كان النبي يفعل ﷺ كان ربما طاف ﷺ فأشار للحجر من بعيد وكبر ﷺ، فلا ينبغي للمؤمن أن يزاحم ولاسيما القوي مع الضعفاء فإنه يضرهم ويؤذيهم، فالسنة للمؤمن أن لا يزاحم، ...
الجواب: أهل مكة وغيرهم من المتحللين من العمرة في مكة السنة لهم إذا أحرموا أن يتوجهوا إلى منى، سواء كان إحرامهم من الحِل أو من الحرم.
السنة لهم أن يتوجهوا إلى منى كما توجه النبي ﷺ وأصحابه رضي الله عنهم إلى منى يوم الثامن، فالنبي ﷺ أمر الصحابة أن يتوجهوا ...
الجواب: نعم صحيح، وقد بيناه في المنسك منسكنا (التحقيق والإيضاح في كثير من مسائل الحج والعمرة والزيارة)، والحديث في الصحيح عن النبي ﷺ أنه سأله سائل، فقال: سعيت قبل أن أطوف؟ قال: طف ولا حرج ولم يأمره بإعادة السعي، فدل ذلك على أنه لا حرج في ذلك ولاسيما إذا ...
الجواب: العمرة ليس لها طواف وداع، وليس عليه شيء، إن طاف للوداع فهو أفضل وإلا ليس هناك شيء واجب، هذا هو الصحيح وهو الذي عليه جمهور أهل العلم أن العمرة ليس لها وداع، وإنما الوداع الواجب للحج خاصة، فليس على أخيك شيء والحمد لله. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: لا حرج في ذلك الحمد لله، لا حرج، أن تأخذ كتاباً فيه دعوات طيبة من مؤلف معروف موثوق به من العلماء لا بأس، أو تدعو على أن تدعو من قلبك يعني: عن ظهر قلب مما يسر الله لك قد يكون هذا أجمع لقلبك قد يكون هذا أخشع وإن دعوت من ورقة أو كتاب فلا بأس. نعم.
المقدم: ...
الجواب: ليست من البدع، بل عند الجمهور أنها سنة، عند أكثر أهل العلم أنها سنة، صلاة ركعتين قبل أن يحرم، ولكن ليس عليها دليل واضح، بل بعض أهل العلم لا يراها سنة، والأمر فيها واسع وليست بدعة، من توضأ وصلى ركعتين وأحرم فلا بأس، ومن أحرم بدون ركعتين فلا بأس، ...
الجواب: طواف الوداع واجب في حق الحاج على الصحيح؛ لأن الرسول عليه السلام قال: لا ينفرن أحد حتى يكون آخر عهده بالبيت رواه مسلم في الصحيح، وقال ابن عباس رضي الله عنهما: أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت إلا أنه خفف عن المرأة الحائض.
فالحاج عليه أن يودع ...
الجواب:
العمرة ليس لها وداع في أصح قولي العلماء، ليس لها وداع واجب، والنبي ﷺ لم يأمر المعتمرين بأن يودعوا، ولا الذين حجوا معه لما أحلوا من عمرتهم لم يأمرهم أن يودعوا إذا أرادوا الخروج من مكة، وفيهم الرعاة الذين يخرجون مسافات بعيدة، ولم يأمرهم بالوداع ...
الجواب:
يكون الطواف غير صحيح، ما طفتم إلا ستة؛ لأن الطواف من داخل الحجر لا يجزي ولا يصح، لابد أن يكون الطواف من وراء الحجر، فهذا الطواف الذي فعلتم لا يجزي، وإذا كان هو طواف الوداع فعليكم دم عن ترككم طواف الوداع، يذبح بمكة للفقراء نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
يستحب أن يأتي بالوداع لأنه في خلاف، بعض أهل العلم يراه واجبًا، فإذا طاف للوداع في العمرة يكون أفضل وأحوط؛ إلا إذا كان خروجه في الحال، اعتمر ومشى ما يحتاج وداعًا، طاف وسعى، ثم مشى ما يحتاج وداعًا، لكن لو تأخر يومًا يومين، يعني تأخر وقتًا طويلًا ...