الجواب:
لا، يُحْمَل، يُطاف به محمولًا.
س: لكن إذا كان في العناية، أو كذا...؟
الشيخ: الظاهر، والله أعلم، أنه يكون عليه دم، فيجوز له الترك مثل ما يترك الشيء الذي عجز عنه، أو يقال لا شيء عليه لأجل العجز، معذور كما عذرت الحائض، والنفساء، محتمل، ومثل ما يسقط ...
الجواب:
نعم، إذا كان في متسع مثل النساء، أما الرجل لا،ـ يصلي مع الناس.
الجواب:
لا، السجود عليه لا بأس والتقبيل يكفي، السجود جاء من حديث ابن عباس وسجد عليه النبي ﷺ فإن سجد فلا بأس، وإن اكتفى بالتقبيل كفى إن شاء الله مع اللمس باليد، مع الاستلام باليد إن تيسر، وإلا فيشير إليه ويكبّر.
الجواب:
ما له أصل، إلا في الطواف.
الجواب:
أما قوله لعمر: إنَّك رجلٌ قوي فلا تُزاحم عند الحجر فهو حديث ضعيف، في إسناده شيخ مجهول، ولكن معناه صحيح، معناه: أن السنة أن لا يُزاحم ولا يُؤذي الناس، إن وجد فجوةً استلم، وإن لم يجد فجوةً أشار له إشارةً، لا يُزاحم ولا يُؤذي الناس، ولا سيما أن ...
الجواب:
يُقابله، يستقبل الحجر ويستلمه إذا تيسر، وإن أعطاه جنبه واستلمه ما في شيء، الأمر واسع.
س: زيادة بسم الله؟
ج: كان يفعله ابنُ عمر : بسم الله، والله أكبر، الأمر واسع، ما أعرف شيئًا صحيحًا ثابتًا، إنما هو من فعل ابن عمر.
س: في كل الأشواط أو في الأول؟
ج: ...
الجواب:
يشير إلى الحجر الأسود فقط. ما ثبت عنه ﷺ إلى اليماني، اليماني ما يُشير إليه، إن تيسر استلمه وإلا مشى، ما ثبتت عن النبي الإشارة إلا عند الحجر الأسود.
س: هل يُكبر في الركن اليماني؟
ج: يُكبر إذا استلمه، وإذا ما استلمه يمشي، ورد عند الطبراني بسندٍ ...
الجواب:
الشيء القليل يُعفى عنه ... مثل الصلاة.
الجواب:
الأحسن أن الإنسان يدعو ربَّه بينه وبين نفسه، لا يُشوش على الناس، ولو معه كتاب يقرأه بينه وبين نفسه، لا يُشوش على الطائفين .......، فإذا تيسر أن يقرأ من نفسه، من كتاب، من شيء بيده، أو يقرأ ما تيسر من حفظه: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، ...
الجواب:
لماذا؟
س: أحدث.
ج: يُعيد الوضوء، سواء زحام أو ما هو بزحام يُعيد الوضوء، مثل الذي أحدث في الصلاة يُعيد الصلاة.
الجواب:
يُشير ويُكبر بيده أو بعصا، كما فعل النبيُّ ﷺ.
الجواب:
لا، سنة مستقلة؛ ولهذا قال الزهري: السنة أفضل مما قال بعضُ الناس....، السنة أن يُصلي ركعتين مُستقلتين.
س: ... واجبة أم سنة؟
ج: المعروف عند العلماء أنهما سنة، والقول بالوجوب قول قوي، لكن المعروف عند أهل العلم أنهما سنة؛ لقول النبي ﷺ لما سأله بعضُ ...
الجواب:
الطواف صحيح، والسعي صحيح؛ لأنَّ النبي طاف وهو صحيح، أما حديث ابن عباسٍ أنه اشتكى فهو ضعيف، حديث ابن عباس أنه اشتكى فركب ضعيف، فيه يزيد بن أبي زياد، والصواب أنه ركب لدفع المشقَّة عن الناس؛ لئلا يتأذَّوا أو يُؤذوه.
س: الشخص العادي الذي يطوف راكبًا ...
الجواب:
نعم، حتى في آخر شوطٍ في الطواف والسعي، كله، في الطواف يرفع يديه ويُكبر في آخر شوطٍ عند الخاتمة، وفي السعي كذلك عند المروة في آخر شوطٍ يرفع يديه ويدعو.
لا، لا، يطوف على البعير، والبقرة، والفرس، التي بولها طاهر، أما الحمار فقد يبول وينجس المسجد.